[مـتـوقـفـة] سام مراهق ذكي وهادئ يبلغ من العمر 14 عامًا، يعيش مع أربعة أشقاء يعملون في عالم المافيا، وهم مهووسون بحمايته..

--- "حين لمست حلمي أخيرًا، خطفني القدر من يدي... في أول مهمة لي كمحققة، انتهت حياتي-أو هكذا ظننت. لكن الموت لم يكن نهاية... بل بوابة. استيقظت في شوارع لندن القديمة، تحت سماء غريبة وأصوات مألوفة... لأدرك أنني لست في عالمي، بل داخل أنمي Yuukoku no Moriarty. والمفاجأة؟ أصبحت أختًا لشارلوك هولمز نفسه... شخصية لا وجود لها في القصة الأصلية." ما بين عبق الماضي، ونبض القصص التي كنت أعشقها... أبحث عن ذاتي، عن سر وجودي هنا، عن دورٍ لم يُكتب لي. فهل جئت لأغيّر شيئًا؟ أم أن هذا العالم جاء ليغيّرني؟ وفي لعبة يتقنها العباقرة... كيف أنجو إن كنتِ الورقة التي لا أحد يعرف عنها شيئًا؟ --- ♕ℛ𝑒𝓃𝒶♕

ماذا سيحدث ان تحدثنا عن صانع الوحوش ...هو المسؤول عن تدريب و صانعت الوحوش يشرف على خلق كائنات قوية ومرعبة في العالم السفلي ليصبحوا السيوف البارعة في يد الظلام ..... يلقب بشيطان الليل. هي تعتبر ربوزل روسيا بشعر اسود ...الفتاة البريئة اناملها تجيد الرقص و الابداع تحت الأضواء ليعشقها الجميع ....بينما في الظلام تكون الشبح رعب المافيا . ماذا سيحدث ان أجتمع شيطان الليل مع الشبح تحت سقف واحد ... سيفتح الجحيم ابوابه ... هل ستدخله معي ؟

" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....

حسناً.. ادعى شيرايوكي ريكا.. سأختصر الأمر.. تم تجسيدي كشخصية جانبية في عالم الجرائم هذا.. في الواقع.. كان بإمكاني أن احيا بهدوء وسلام إن تجنبت الإحتكاك بالشخصيات الرئيسية ومغناطيس الجرائم الصغير ذاك.. ولكن كما تعلمون جميعاً.. لاتأتي الرياح بما تشتهي السفن.. لما جين وعصابته يطاردونني بحق الجحيم؟! ومن هذا الشاب المجنون الذي أراه لأول مرة في حياتي؟ فور أن وطئت قدمي أرض هذا العالم الجنوني وأنا أعيش مغامرات واحدة تلو الأخرى.. سحقاً.. النجاة في هذا العالم مرهقة جداً..

الإنتقال لعالمٍ آخر؟ لطيفٌ جداً.. عالم لاتستطيع العيش فيه دون قدرات؟ مقبولٌ أيضاً.. مقابلة الشخصيات الأخرى والتعايش معها؟ أيوجدُ أفضل من هذا؟ كلُ هذا كان جيداً جداً ولكن.. تومورا: انضمي لنا فحسب.. :عفواً؟ أنا بطلة.. تومورا: لابأس، سآتي لأخذكِ في المرة القادمة!! لم أكن أعلم أن مساعدتي لشريرٍ ستجعلهُ يفعل المستحيل لإمتلاكي.. ولكن هذهِ ليست المشكلة.. المشكلة الكبرى هي أن مصيري هو الموت المحتم عندما أحتك بعصبة الأشرار!! وأنا أريدُ العيش!!

"مباركٌ لكِ، لقد ربحتي تذكرة مجانية للجحيم" في ثوانٍ معدودة تحولت حياتي من احتساء القهوة إلى محاولة يائسة للهرب من معدة عملاق!! هذهِ ليست مزحة ولاحلماً أيضاً.. شاشة وقحة ظهرت فجأة، اختطفتني من عالمي وألقت بي في حفلة موت مفتوحة وقالت لي بكل برودة.. "إن أردتِ النجاة فأنجزي المهمات للعودة لعالمك" والآن، أنا عالقة مع نظام سادي متجسد على شكل بشري ومهمتي الأولى هي..؟!! قتل العملاق المؤسس؟؟؟ لابأس يمكنكَ الضحك، لقد فعلتُ أنا ذلك في البداية ثم بكيت.. مرحباً بك في رواية حيثُ الموت هو الخيار الأسهل، والخلاص مجرد كذبة أنيقة..

مجرد قصص قصيرة تخطر على بالي... استمتعوا!

ما كنتُ الا فتاة تعيش حياة روتينية تماما...فكيف آلَ بي الامر الى كل هذا بحق السماء السابعة؟... (الوصف قد يتغير) بدات: 2024/9/2 انتهت:؟؟...