قائمة قراءة nonaaoo
6 stories
مَن هُـو جورج؟!  by gyuuna_17
gyuuna_17
  • WpView
    Reads 1,090
  • WpVote
    Votes 381
  • WpPart
    Parts 9
في مدينة يغلفها الضباب وتتنفس عبر شقوق الجدران القديمة، وُجدت أول جثة. امرأةٌ شقراء، بعينين واسعتين كأنها كانت تتوسّل الحياة، ويدين باردتين تعانقان الفراغ. قُتلت خنقًا، وانتُزع قلبها بعناية كأن القاتل لم يكن سوى فنان مجنون يبحث عن تحفته القادمة. لم تكن الأولى... ولن تكون الأخيرة. كل ضحية تملك شيئًا مشتركًا: جمالٌ لافت، شغف بالفن، وقلبٌ يُنتزع بدقة لا يملكها سوى من يعرف تمامًا ما يفعل. الصحف أطلقت عليه اسمًا، لكن الملفات السرية احتفظت بالحقيقة: اسمه جورج... لا وجه له، لا ماضٍ واضح، ولا دليل يقود إليه. هو ظلّ يختبئ بين الوجوه، يراقب من بعيد، ويخطو بثقة نحو جريمة أخرى. لكن... هل كان قاتلًا فقط؟ أم أن شيئًا أعمق يُخفيه؟ هل كانت ضحاياه مجرد صدفة؟ أم كنّ رسائل مشفّرة في لعبة انتقام طويلة؟ في هذه الرواية، لن تسير الأمور كما تتوقع. كل اسم، كل شارع، وكل فنجان قهوة... قد يحمل سره. وللشرّ هذه المرة... نغمة مُثـيرة
أُنـشُودة لا غِزيلينت by gyuuna_17
gyuuna_17
  • WpView
    Reads 50
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
فرنسا، عام 1880. في زمن الأنوثة المغلّفة بالقيود، والموسيقى التي تنساب من بين أصابع الطبقة النبيلة، وُلدت حكاية جولييت... فتاة بسيطة، حُرمت من دفء العائلة، ووجدت نفسها في قصر العائلة التي كانت سبب في جروحِها و ضِماداتِها . بين ضجيج البيانو في مسرح شاتليه، وصراعات القلب والعقل، تجد جولييت نفسها أمام مفترقات مؤلمة: بين الماضي المجهول والحقيقة المدفونة، بين الحبّ الذي جاء متأخرًا، والمكانة التي حلمت بها منذ الطفولة. فهل يمكن لصوتها الداخلي أن يصبح أنشودة تنقذها؟ أم أن القدر سيعزف لها نغمة الفقد مرةً أخرى؟
 لـونارا  by gyuuna_17
gyuuna_17
  • WpView
    Reads 184
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 4
نَحن لَن نكون معاً، لِأن السعادة ليست لنا وِلدنا لِنكون أسياد الألم " " سَتمشي السُفن كما أشتهي أنا و سلاماً بِـحجم الكون للرياح " " أنا لَست مِثلهم، أنا مَثل لُهم " ︶︶︶︶₍✰✰✰✰✰₎︶︶︶︶ تتمنى أن تعيش في عالم لكنك تعيش في عالم مُعاكس له. تتمنى أن تكون بطل القِصه لكِنك تجِد نفسك الشرير فيها. تتمنى أن تَمتهن مِهنة مُعينه و لَكنك ستؤدي غيرها. و في النهاية يتحقق قانون مورفي كُل مازاد خوفك مِن شيء إزدادت إحتمالية حدوثه هذِه إختصار حياة لونارا فَـإذا كنت جاهز لأستقبال الآلم و الإنكِسارات بِشتى أنواعِهت فأهلاً بِك ‼️ هَذه الرواية للناضجين فكرياً فإذا كان سهل تأثير الكلِمات فيك فَهذه الرواية ليست لك لأنك ستجد أغرب و أخطر الأفكار مطروحه هُنا و ستأثر فيك و في نمط تَفكيرك هل انت مُستعِد لهذا؟!
مَلاكِي  by gyuuna_17
gyuuna_17
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
"دلّيني بيدكِ إلى الجَنّة، فإني ما أبصرتُ جَنّةً تُضاهي بَهاء عينيكِ." "كُن أنتَ المنزل، كلما تهتُ أو أشعرني البردُ، عدتُ إليك." ︶︶︶︶₍✰✰✰✰✰₎︶︶︶︶ "منذ صغرها، كانت الطالبة الليبية تحلم بكلية القانون، تحلم أن تدرس وتصبح شيئًا عظيمًا في عالم العدالة. وحين كبرت وآن أوان الجامعة، شاء القدر أن يُسخّر لها مقعدًا في جامعة أكسفورد. تركت وطنها خلفها، وسافرت مع أمها إلى بريطانيا لتقيم عند خالها هناك، حاملةً في قلبها حلمًا لا يعلو عليه شيء سوى دراستها ومستقبلها. لكن الحياة لا تسير كما خُطط لها دائمًا... إذ وجدت نفسها تقع في حب أكثر الرجال غموضًا وغرابة. فهل سيكون هذا الحب عقبةً أمام طموحها الكبير؟ أم سندًا يكمل معها الطريق، حتى تصل إلى الحلم الذي كرّست له حياتها؟ و هل سيبادلها الحب و يستمر معها؟ أم سيتركها في منتصف الطريق؟ ضعوا في حسبانكم أن ليس كل ما نريده سيحدث
المُتواضِع | Umile by gyuuna_17
gyuuna_17
  • WpView
    Reads 550
  • WpVote
    Votes 135
  • WpPart
    Parts 8
في عالمٍ يتقن ارتداء الأقنعة، تُباع الحقيقة بثمنٍ باهظ، ويُكافأ الخائن، ويُعاقب الوفي. لا مكان للرحمة هنا، فالقوة وحدها من تُملي القوانين. وسط ركام الخيبات ودماء الأحبّة، وُلد "باولو " من رماد فتى، وأصبح نيران رجل... نيران لا تعرف إلا طريقًا واحدًا: نحو الانتقام. كل رصاصةٍ في صدر الماضي ستُردّ، كل خيانةٍ ستُحفر على لائحة الحساب، وكل وجهٍ اختبأ خلف الظلام، ستفضحه النيران. فحين ينكسر الطفل في الداخل، ينهض المحارب في الخارج...
رِوايَـتي  by gyuuna_17
gyuuna_17
  • WpView
    Reads 98
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 3
" لَطالما كانت عيناكِ رِوايتي الوَحيدة التي عجزت عن كِتابتها " "دائِما كُنت أهرُب مِن مشقات الحَياة و ألجأ إلى بُنِّية تُراب المقبرة مُتخذتها ملَاذاً لي حتى عثرت على عَيناك " ________________________ أركان كايا يلماز، شاعِر و كاتب روايات شهير ، عاش نصف عمره مُغترب عن وطنه، يطارده ماضيه العائلي المُثقل بالخيبات. ورغم نجاحه الساحق، إذ ألّف سلسلة روائية من ستة أجزاء تُرجمت إلى لغات عدّة، وذات يوم، قرر أن يعود إلى أرضه ليكتب النهاية... الجزء الأخير من ملحمته الأدبية. لكن هذه المرّة أراد أن يمنح روايته روحًا جديدة؛ أن يرسم مشاعرها لا أن يكتفي بكتابتها. ومن هنا بدأ بحثه عن رسام يترجم عواصف الكلمة إلى ملامح وألوان. وحين أرسل له القدر الرسامة التي انتظرها، أدرك أنّه أمام موهبة تُجسّد ما عجز هو عن الإفصاح عنه. لكنها لم تقبل العمل إلا بشرطٍ ... شرط قد يُغيّر مجرى حياته وروايته معًا. فما هو ذلك الشرط؟ وكيف ستتشابك لوحاتهما مع فصول السرد؟ وهل ما يكتبه أركان حقًا مجرد رواية... أم اعتراف أخير تتنفسه روحه؟