فانتازيا
7 stories
اريد ان اصبح الامبراطور  by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 4,368
  • WpVote
    Votes 370
  • WpPart
    Parts 14
--- العنوان: أريد أن أصبح الإمبراطور في قلب الإمبراطورية السوداء، وُلد الطفل الرابع للإمبراطور... طفل بعيون زرقاء متوهجة كشظايا جليد، وشعر أسود كثيف ينسدل كظلٍ ملكي، يختبئ خلفه الغموض والهدوء القاتل. كان اسمه أسير. بدا دائمًا مختلفًا. لا يشبه إخوته المذهّبين، ولا يشبه والده الذي يحكم بقبضة من نار. بل بدا وكأن الليل قد أنجبه... ونسج له ثوبًا من الأسرار والتيجان المكسورة. رغم أنه في الخامسة فقط، كانت نظرته تثير القلق في قلب الجنرالات، وتثير الغيرة في عيون الأمراء. لم يكن الوريث الشرعي. لم يكن الأقوى. لم يكن الأكبر. لكنه كان الأجمل... والأذكى... والأكثر خطورة. وحين جلس ذات يوم أمام مرآته الصغيرة، مرتديًا تاجًا سرقه من غرفة العرش، همس لنفسه بصوت بالكاد يُسمع: "أنا لا أريد أن أبقى أمير الظل... أريد أن أصبح الإمبراطور." وابتسم. ابتسامة طفل... لكن بعينَي شيطان صغير. --
الموت يطاردني by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 6,048
  • WpVote
    Votes 417
  • WpPart
    Parts 13
مرة.. مرتان... ثلاث مرات....... عشر مرات هههههههههه.. اليس مضحكا مت عشر مرات. و في كل مرة اعيش حياة اسوء من سابقتها... كل مرة اتجسد في جسد و عالم جديد مع ذلك الالم واحد. كنت شابا يتعرض للتنمر بكثرة حتى قررت الانتحار.. ظننتني سارتاح. لكن استيقضت و انا عبد عشت مثل الكلب حتى مت من التعب. ثم اصبحت متشردا يعاني البرد و الجوع و في النهاية مت مدهوسا بعربة. بعدها. ................................. و في حياتي الاخيرة و لدت لدى والدين دائما يعذبانني و في النهاية اصابني الوباء و اخذ ينهش جسدي. كان الالم لا يطاق و في النهاية قتلت نفسي لارتاح من العذاب. ياترى ماذا ستكون حياتي التالية؟
حياة الامير الكسول:  لا اريد بطولة و لا شجاعة  by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 31,615
  • WpVote
    Votes 1,922
  • WpPart
    Parts 26
عنوان الرواية: "حياة الأمير الكسول: لا أريد بطولة ولا شجاعة! ..... " عذرًا أيتها المملكة، لقد قررت أخيرًا... لا أريد أن أكون منقذكم، ولا فارسكم الشجاع، ولا حتى ساحركم العظيم. سأكون فقط الأمير الرابع الكسول... الذي يحب النوم والوجبات الفاخرة. اسمي كاين، ولدت في العائلة الملكية كابن رابع للإمبراطور العظيم، لكن دون أي موهبة في السحر أو القتال أو حتى السياسة. الكل نظر إليَّ بازدراء، وأخي الأكبر قال لي يومًا: "وجودك مثل الزينة الزائدة على التاج، لا فائدة منك." ومع ذلك... في حياتي السابقة؟ كنت بطلاً. أنقذت العالم. مت مرات كثيرة، وتلقيت الطعنات والخيانة والدموع. لقد سئمت! ولذلك عندما استيقظت في هذا العالم الجديد، قررت من البداية: لا بطولة، لا تضحيات، لا دراما. أريد فقط أن أعيش في قصر صغير، أربي قططًا، وأتهرب من الاجتماعات الملكية. وإذا اضطررت لفعل شيء... فسأقوم به بطريقتي: التحايل، الكسل، واللعب بعقولهم الذكية. فلتبدأ فصول حياة الأمير الذي لا يريد شيئًا سوى الراحة... فحتى في عالمٍ من السيوف والسحر، هناك من يحلم بقيلولة طويلة تحت شجرة ليمون.
انا الامبراطور؟؟  by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 4,347
  • WpVote
    Votes 485
  • WpPart
    Parts 12
"أنا الإمبراطور؟؟" مات في لحظة لم يتوقعها... ليست نهاية بطولية، ولا موتًا دراميًا، فقط ظلام مفاجئ... وصمت. لكنه استيقظ مجددًا. في قصرٍ فخم، على سريرٍ لا يعرفه، بجسدٍ صغير لا يتجاوز الخامسة من العمر. عيون الخدم المرتجفة، صوت الجنرال الجاثي أمامه، وثوب الإمبراطور الذهبي على وسادة بجانبه... كل شيء يقول الحقيقة ذاتها: هو الآن إمبراطور الإمبراطورية الأعظم في القارة. لكن شيئًا ما خاطئ. الطفل الذي كان يملك هذا الجسد اختفى... الجميع يترقب قراراته، ولا أحد يعرف أن من يسكن جسده الآن ليس سوى روح ضائعة من عالمٍ آخر. فكيف سيتصرّف؟ هل سيتقمص دور الإمبراطور الصغير؟ أم أنه... سيخلق إمبراطورًا لم يعرفه التاريخ من قبل؟
الموت هو النهاية الوحيدة للشرير by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 5,944
  • WpVote
    Votes 510
  • WpPart
    Parts 14
في عالم يحكمه النبلاء، وتنهشه المؤامرات والسحر الأسود، يجد شابٌ عادي من عالمنا نفسه متجسدًا في جسد "ليسين أرنولد" - النبيل الملعون والشرير الأخير في لعبة فانتازيا قاتمة اعتاد لعبها. لكن ما لم يكن يعلمه، أن القصة ليست مجرد لعبة... فالجسد الذي يسكنه يحمل ماضٍ مظلم، وقلبًا محاصرًا باللعنات والدماء. والمصير الذي ينتظره هو موتٌ حتمي على يد الأبطال. الآن، وقد عرف نهاية هذا العالم، قرر ليسين أن يتمرد على قصته. لن يلعب دور الشرير... بل سيعيد كتابة قدره بنفسه، سلاحًا في الظل، ووجهًا خلف قناع. لكن حين تبدأ الأرواح الملعونة بالاستيقاظ، وتظهر قوى خارجة عن قوانين اللعبة... يتحوّل البقاء على قيد الحياة إلى لعبة موت لا ترحم. فهل يمكن للشرير أن ينجو؟ أم أن الموت... هو النهاية الوحيدة حقًا؟
العنوان:  مذكرات 18 by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 3,832
  • WpVote
    Votes 372
  • WpPart
    Parts 8
📖 العنوان: مذكرات 18 النوع: فنتازيا، عائلي، دراما نفسية الفكرة: يموت بطل القصة في حياته الأولى في ظروف غامضة، ويُعاد تجسيده في جسد طفل مريض يُتوقّع أن يموت قبل بلوغه سن الثامنة عشرة. لكن هذه المرة، يرفض البطل مصيره، ويقرر أن يعيش... مهما كلّف الأمر. هو طفل منبوذ، من سلالة ملكية، ابن إمبراطور لا يعترف بوجوده... أو هكذا كان يظن. لكن شيئًا ما يتغير فجأة. يبدأ الجميع برؤيته. ثم التعلق به. ثم الهوس به. --- 🖋️ وصف البطل: كان مظهره كلوحة قديمة مسروقة من قصر سماوي، فتى صغير ذو ملامح مفرطة في الجمال، حد أنها تثير القلق قبل الإعجاب. بشرته ناصعة البياض كضوء القمر، وعيناه رماديتين مائلتان للازرق ، تحملان داخلهما حكمة أعمار لا تناسب طفلًا في الخامسة. شعره أسود كثيف، فوضوي بطريقة ساحرة، تتساقط خصلاته حول وجهه النحيل كالستار، لتزيد من غموضه. شفاهه وردية ناعمة كأنها لا تنتمي لعالم الصراع والموت. رقبته ملفوفة بوشاح حريري بلون فضي، يلامس كتفيه النحيلين، كأنه فارس صغير نُفي قبل أن تمنح له سيفه. رغم هدوئه، كانت له نظرة لا يمكن تجاهلها... لا تشبه الأطفال، ولا الكبار. نظرة من سافر بين الموت والحياة، وعاد يحمل في داخله سرًا لا يُقال.