أنا لي قريت هاد القصة وعشت معاها أنا لي موقعة اسفل الورقة كنأكد انني قريت هاد الشروط لي مكتوبة لتحت..وقدام كل القارئات قدام ربي قدام الحب والنسيان قدام الغدر والاخلاص قدام الخيانة و الوفاء قدام الحب والكره وقدام خلق الله اجمعيين من هاد اللحضة حتال نهار تفنا الدنيا كانعلن موافقتي والتزامي بهاد الشروط: #انني ندخل فعلاقة حب وانا على علم كبير وتقة تامة انه مكاينش شي حب ابدي #انني نكون قادرة نتقبل اي صدمة ونتوقع كلشي من لي سميتو "حبيبي" #انني ولو بغيت.. يكون حب سطحي حيت قدما تعمقت فالحب غايزيد عمق جروحي #انه يطرا لي طرا عمري ننزل دمعة على ود شي واحد حيت لي يبغيني مايرضاش يشوفني باكية #انني نخلي راسي ومصلحتي فأول القائمة قبل الحب أو الحبيب أو أو أو... #انني يلا تجرحت نداوي جرحي قبل مايجي الجرح الموالي #انني عمري نضحي على ود شي حد حيت اي حاجة ضحيت بيها اليوم انحتاجها غدا ضونك مانضيع تافرصة او نستاغلها لصالح شي حد اخر.

[صدرت الرواية ورقية عن دار النشر " أكوان للنشر والترجمة والتوزيع"] في أرض يسكنها العناد وتحكمها أعراف العروش.. تتأجج نيران الثأر بين عشيرتين عدوّتين منذ سنوات.. حتى تحرق الأخضر واليابس .. وتهدد بالمزيد من الدماء. لمنع ذلك.. يُفرض حل استثنائي.. وهو زواج الوريث الأول للعشيرة الأولى مع ابنة أحد زعماء العشيرة الثانية، كميثاق للصلح وإنهاء إراقة الدم. فيتحوّل الزواج الإجباري إلى قصة حب تتخللها مشاعر متضاربة. أي حُكم عليهما بعقد ورقي، فعثرا على خلاصهما في حبّ رسم خطوطه مع توقيعهما دون إدراك من أي منهما. " إرفعي عني عقابك بالله عليك .. أريد أن أشعر بأنك لي .." " من قال أنّ العالم في كفة و أنت في كفّة .. أنتِ العالم و الكفّتيْن " .. رواية : الحكم والخلاص 💡 لا أحلّل الإقتباس أو السرقة ..