ااا
5 stories
يا حبٍ حال بينه وبين الوصل حاجز by lrwiit
lrwiit
  • WpView
    Reads 55,564
  • WpVote
    Votes 1,413
  • WpPart
    Parts 33
تحبه وتدري إنه يحب ، بس بين قلبه وقلبها دروب تعبها سكوته ، وجرحه السكوت وكلِّ يخاف من خطوته يتوب ظنّه كسر فيها سنين وسكوته عن لحظةٍ ما تعود تشوفه وتكتم حنين وهو يطالعها ويضيع بصوتٍ ما وجود ما خانها ، بس خذلها وما كلم غيرها ، بس شكّها وهي ما نست ، بس كتمت وكل ما شافته ، عيونها عتبت صارو بعيدين وهم قراب وهو يشتاق ، بس الخوف في صدره طفح ما هم غُرب ، بس الغربة تسكنهم سكون هو بحنينه سجين... وهي بصمتها سجون وكل واحد فيهم... يحسب الثاني ابتعد حسابي انستا وتيك l.rwiit (نفس اليوزر)
"حلوه ومنها تغَار غزلان نَجد" by nds53gr
nds53gr
  • WpView
    Reads 712
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 1
بطلنه العصبي الي همه التايقر حقه ولا له بسوالف الحُب، ينجبر، بيوم يتزوج بنت عمه الدلوعه عشان امه ولا كان يعرف انها تكره الرجال بسبب ابوها الي يتحرش فيها، وبليله عرسهم تدخل عليه تبكي منهاره وملابسها مقطعه.... ❤️‍🔥❤️‍🔥
انا احبك مابها زيف وخداع رغم الذي نخفيه والي نخافه by zoool_4455
zoool_4455
  • WpView
    Reads 996,220
  • WpVote
    Votes 26,436
  • WpPart
    Parts 70
لعشاق روايات الديره والزواج الاجباري والترابط العائلي فيها احداث كوميديه مضحكه كثيره
خليك معي وانا ند العذبان كلهم  by koxlii
koxlii
  • WpView
    Reads 276,527
  • WpVote
    Votes 11,418
  • WpPart
    Parts 61
وش صار مع العذبان ولهجران الي خلا ميدان القصاص يجمعهم؟
اسى الهجران by HaboOoshy
HaboOoshy
  • WpView
    Reads 8,435,520
  • WpVote
    Votes 94,469
  • WpPart
    Parts 106
رواية قطرية بقلم أنفاس قطر يومٌ خريفي بارد.. برودته الخافتة المرتعشة تسربت بحدة موحشة للروح قبل الجسد إنها واشنطن دي سي.. أواخر شهر سبتمبر..شهر الخريف المرير تقلبات الأجواء.. واصفرار الأشجار.. ووجع الغربة وآه يا وجع الغربة.. ما أقساها على روحه الحرة المستنزفة شوقاً موجعاً لأرضه لا شيء يستنزف الروح شيئاً فشيئاً كإحساس الغربة، هذا الإحساس الذي يبدأ بالتهام الروح حتى يحيلها رماداً وتكون العودة للوطن هي كعودة العنقاء التي تقوم من رمادها حين يعبرها جسدٌ حيٌّ كما تقول الأسطورة وهكذا هو الوطن!! هو الجسد الحيُّ الذي يعيد الروح لبقايا الرماد.. وهاهو الغريب المشتاق المعتصم بجَلَده ودفء ذكرياته وحرارة حنينه يقف في موقف الحافلات القريب من منزله وقفته المعتدّة بجسده الفارع الطول يحكم إغلاق جاكيته الجلدي على صدره العريض ليصدَّ لسعات البرد في ساعات الصباح الباكر