إِيـرڤَـا
6 stories
المَلِك.|| The King  by Delphi16_12
Delphi16_12
  • WpView
    Reads 2,128,413
  • WpVote
    Votes 102,196
  • WpPart
    Parts 58
تَم التَخلي عَنهُ مِن قِبَل الجَمِع.. عومِلَ بِقَسوةٍ و ظُلمٍ، لم يُجَرِب حَنان الوالِدين مِن قبل، و حينَ كَبِر فَقد الشُعور بالثِقة نَحو الاخَرين، داهية في التَعامُلِ مع الحثاله...، مُخَطط عَبقَري، مُقاتِل متوحش. هذا هو الأمير ألكسندر.. و ملك الحروب النفسية. كان ذلكَ حتى قابلها... مقطع. كانت غرفه كبيره هادئه التصميم على عكس باقي القصر المبهرج.. مليئه بدرجات اللون الابيض و اللون السكري الجميل، كما ان رائحه الزهور المنبعثه قد جعلتها اكثر جمالا، صور بسيطه معلقه في الجدران زادت المكان بساطه و رقه.. في حين ان ما اعجب أريا حقا هو صوره لكعك المافن المعلقه! ' مافن بالشوكولا! ،اوه لا!! مافن محشو بالكاراميل سيكون افضل!!..' كانت منغمسه بشده في تخيل طعم المافن بفمها، بدت عاشقه و حتى انها بدأت تصدر اصوات همهم خافته مما جعله ينظر لها امال رأسه بهدوء، عينه الميته و الخاليه من الحياه هدئت بشده.. تملكه الفضول لرؤيه ما جعلها تظهر هذا الوجه الحالم.. استدار ببطئ لينظر حيث نظرت بهدوء.. ولكن هدوئه تحول لنظرات خاليه من الحياه حين نظر لصوره المافن المعلقه.. لم يستطع تمالك نفسه عن التنهد.. حينها فقط ادرك انه يملك خطيبه شرهه تحب الحلويات بشده.. ¶¶ انتمي ان تنال اعجابكم
مهووس.| Obsessed by Delphi16_12
Delphi16_12
  • WpView
    Reads 494,774
  • WpVote
    Votes 27,019
  • WpPart
    Parts 58
داليا مالكوين..الدوقه مالكوين زوجة أدهي الرجال في الامبراطوريه بأكملها، لقد كانت زوجته ولكنه بالكاد يتذكر وجهها! و لم يعرف سوى اسمها و خط يدها فقط!.. على اي حال، لقد ماتت بالفعل منذ زمن! ولكنه، الذي لم يهتم قط لموت زوجته و لم يذرف الدموع ابدا على جسدها الجامد وجد صعوبه في نزع خاتم زفافهما!.. و حتى مع مرور اربع سنوات على موتها، كان من الصعب فقط ابعاد ظلها عنه.. بل اصبح مهووسا بها حتى وضع صورها في جميع انحاء قصره العريق!
my lady || سيدتي by jk_Martina
jk_Martina
  • WpView
    Reads 2,167,081
  • WpVote
    Votes 69,836
  • WpPart
    Parts 15
[The Original novel]
الانفصام || Schizophrenia by watt_irva
watt_irva
  • WpView
    Reads 91
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 4
في عالمٍ لا ينجو فيه سوى من قَبِل أن يُصبح ظلًّا، تظهر "شارلوت" كأخطر من حمل لقب البيكا... أنثى رقيقة كجناح فراشة، وقاتلة لا تنظر خلفها. بين الدم والولاء، تُكتب حكاية لا مكان فيها للرحمة.