Monarts-7111
لم تكن رحلة عادية... بل كانت فخًا محكمًا.
أربع فتيات وشاب، وجهة واحدة، وغابةٌ لم يُكتب لأحد أن يخرج منها سالماً.
حين يتحول الاستكشاف إلى مطاردة، والسياحة إلى قتال مرير من أجل البقاء، تصبح الصرخة الأخيرة بلا معنى... فالصدى هناك لا يعود.
على أرض تحكمها الدماء، تختفي القوانين، وتبرز الوحوش - ليسوا أساطيراً، بل بشر... جوعى، صامتون، يراقبو ن فريستهم بصمت قاتل.
وفي قلب الفوضى، يقف رجلٌ يعلم كل طرق النجاة... لكنه لا يؤمن بها. رجلٌ فقد كل شيء، ولم يبقَ له سوى السلاح... والحقد المتأجج.
في معركة بين الجوع، والخيانة، والنار... من الأشرس حقًا: الغابة أم الإنسان؟
مرحبًا بك في روايةٍ لا يُبرأ فيها أحد، ولا ينجو منها أحد بأمان.