إذا كنت تعتقد أن أسوأ شيء ممكن أن يحدث لك هو فقدان محفظتك... فـ "فارس" يختلف معك! فارس، شاب بسيط لا يملك سوى كرامته وقميص "الدليفري" الخاص به، يجد نفسه فجأة في قلب عالم لا يرحم. كل ما فعله كان مجرد "عضة" في يد سيدة اعتقد أنها سارقة. لكن تلك السيدة ليست سارقة عادية... إنها "لينا"، زعيمة مافيا لا تعرف الرحمة، لكنها تعرف كيف تستغل التهديد العاطفي والجسدي للوصول لهدفها! تخيل: أن يتم توقيع عقد زواجك (قسرياً) بـقبلة عنيفة ومفاجئة! أن تكون أمك هي خط الدفاع الوحيد ضد المافيا... بصينية العدس ولسانها اللاذع! أن يصبح العضو الذي عضضته هو أكثر شخص يخاف عليه قلبك! هل يمكن لـ**"عقد المافيا الأبدي"** أن يتحول من صفقة إجرامية إلى قصة حب مجنونة؟ وهل الكف الذي ضربه فارس لـ لينا، كان مجرد بداية؟ انغمس في رحلة من الضحك الهستيري، والغيرة المضحكة، والرومانسية المضطربة، لتكتشف أن الخيال يمكن أن يكون أحياناً... الواقع الوحيد! اقرأ "تجمعنا عضة، تفرقنا قبلة"... وتجهز للوقوع في غرام زعيمة مافيا!

في غرفة علاج نفسي هادئة، وعلى أنغام "كان لك معايا"، تبدأ ليالي في فك شفرة حياتها المضطربة، محاولةً إيجاد إجابة للسؤال الذي يطاردها: لماذا أخشى الحياة بقدر ما أتمنى الموت؟ نشأت ليالي على وهم الكمال، لكنها ورثت مرضاً نفسياً جعلها تعيش في صراع دائم مع العالم ومع ذاتها. خوفها الأكبر هو الهجر، لذا اختارت العزلة، حتى دفع القدر في طريقها عُمر؛ الشاب الجامح الذي يرى في عينيها انعكاساً لروحه المحطمة، فيقرر أن يكون منقذها. ما يبدأ كلعبة "القط والفأر" الطفولية، يتحول سريعًا إلى حرب نفسية طاحنة. ينجح عمر في كسر دفاعاتها بعمق غير متوقع، لكن هذا الحب سرعان ما ينقلب إلى رعب. تكشف جلسات العلاج عن الحقيقة الكامنة و الاوجه المظلمة للشخصيات . وفي لحظة ضعف، تخسر ليالي كل شيء بعد أن كانت على أعتاب الفرح، لتعود إلى نقطة الصفر مما يجعل حلم الانتحار يطاردها مرة أخرى. فهل ستنتصر عليه ام ستستسلم هذه المرة للقدر المظلم . هذه الرواية ليست لاصحاب العيون الوردية لانها رحلة حياة مع الحب والضياع و صراع البقاء. إنها رحلة ليالي من الهروب من المواجهة، لتثبت لنفسها وللعالم أن الانتصار الحقيقي ليس في الماديات بل في الحب و اختيار الحياة. هل ستتمكن ليالي، بعد كل الخسارات والندم، من الوقوف على حافة الهاوية لترفض الموت وتصرخ بأع

ميا انا سوف اغادر....اسفه انت محق الامور لا تنجح دائما ً.كان ينظر اليها ويفكر افعلها واخبرها الحقيقه.ارثر ميا انا .؟انا....لا استطيع ان احبك الفراق هو الأنسب ل كلينا...........

عائلة الغراب الأسود بقلم: سلوى طارق ‼️تحذير: هذا العمل يحتوي على طموحات قاتلة، ماضٍ غامض، وتحول لا يُغتفر... القلوب الضعيفة، أرجوكم، لا تتابعوا. هو لم يُولد ملكًا... لكنه انتزع العرش بدماء من خانوا ماضيه. قلبه يحترق بنيران لا تهدأ، لا يرى في العالم سوى خيانة يجب أن تُمحى، وعدالة يصنعها بيده. وهي؟ غريبة عن عالمه... لا تنتمي له ولا تفهمه، لكنها الوحيدة التي سيكون عليها أن تمشي بجانبه وسط الجثث والظلال... وأن ترى بعينيها ما لا يجب أن يُرى. ليست قوية كما يتوهم البعض، وليست ضعيفة كما يتمنى أعداؤها... هي لعنة القدر التي أُلقيت في طريقه. عندما يتحالف الحقد مع الغموض، تبدأ الحكاية. فهل يمكنك النجاة من العائلة التي لا تُسامح؟ انضم إلى عالم "عائلة الغراب الأسود"... حيث الولاء يُختبر، والدماء تُكتب بحبر السلطة!

أنا الغريبة... وأنت الوطن" شنطة السفر كانت قدامي، مفتوحة كأنها تقول: "رجعتي ما هي سهلة، بس تستاهلين." جوازي السعودي يلمع فوق كل شيء، كأنه يذكّرني إن لي مكان، حتى لو بعد سنين الغربة نسيت شكل البوابات وريحة البيوت وقت المطر. أربع وعشرين ساعة طيارة، وراسي مليان أسئلة... وش راح أقول لهم؟ وش بيقولون؟ أهل أمي اللي ما شفتهم من وأنا مراهقة، كيف بيكون لقانا؟ وهل بعيونهم بأكون "غنى بنت عبير"؟ ولا "ذيك المصرية اللي تربّت بعيد"؟ حطّيت السماعة فوق الطاقية، وغمضت عيوني. الرسالة من أمي لسه ترن في ذهني: > "جدّك ناطر، ولا تسوين حركاتك... ولد خالك محمد بيكون بانتظارك في المطار، لا تتأخرين عليه." ولد خالي؟ ما أذكره زين، بس أمي قالت إنه صار "عقيد" في العسكرية، يعني غالبًا شكله جاد، مرتب، ويمكن ما يحب الهذرة كثير. بس عادي... أنا بعد، تغيرت كثير. فتحت عيوني، وخذيت نفس عميق. يمكن أكون الغريبة... بس قلبي يقول: هذا الوطن.

أعبرُ في طُرُقِ تلكَ الحياة، لا أعلمُ إلى أينَ سأنتهي، ولا أعلمُ كيفَ ينبغي أن أعبر، ولا أعلمُ إن كان ذاك الطريقُ لي أم لا، ولكنّ السؤالَ الذي لا يُفارقُ ذهني: لماذا أعبر؟

القصص ديالي كيف معروف عليها كتحمل من كل فن طرب ، و لأصحاب الاذواق الراقية المتنوعة 🪄♥️ قصة هاد المرة غنية بالمفاجآت 🎁🎀 قرائي ، قارئاتي الأعزاء 💖 كنتمنى ليكم قراءة ممتعة ... *من كتابتي أنا* : Alicë Cøllën 🌎♥️... ayatellah_elgarni.

طالبة تمريض جامعيـة، تجد نفسها في ليلةٍ وضُحاها... بين مخالب قـاتل لا يُفرِّق بين الانتقام والرغبة أورورا، شابة عادية تظن أن العالم يدور حول الدراسة والمستقبل الآمن، إلى أن أصبحت الورقة الأهم في انتقام رجل لا يَنسى، ولا يغفر. داتـيوس، زعيم مافيا يُرعِب المدن الإيطالية من اسمه، يعود لينتقم من خيانة قديمة... لكن هدفه هذه المرة ليس الخائـن، بل ابنته لكن لم يكن يتوقّع أن الفتاة التي اختارها كأداة للثأر، ستقلب موازينه، وتدفعه إلى حافة فقدان السيطرة - انظري إليّ عندما أتحدث، لا أحد يشيح ببصره عني - ربما لأنهم يخافونك... أنا فقط لا أحترمك بما يكفي ما بين قسوته الجامدة، وما بين كبريائها العنيد، تنفجر معركة لا سلاح فيها إلا السيطرة والمقاومة، الجاذبية والخطر. فمن يقاوم أكثر؟ ومن يُكسر أولاً؟ قيود تحت الظلال رواية تمسِككَ من الحنجرة، وتُبقيك رهينة بين أنياب المافيا، جاذبية الانتقام، ولهيب الإغواء المحرَّم. ♡━━━━━━━━━━━━━━♡ ⚠️ تحذير أخير كل فكرة، حدث، وشخصية في روايتي ملك لي وحدي، وأي محاولة لسرقة أو نسخ أي جزء منها ستُقابل بإجراءات قانونية صارمة دون تهاون. ولن أتردد في حماية حقوقي بكل الطرق المتاحة. للرواية حقوق في دور النشر و المنصات الالكترونية 📝

مقدمة : مائة و أربعين مرّة ، كُتِبت هذه القصة مائة و أربعين مرة لأنه لا يريد العيش بعد الآن ، لكن في المرة التي تليها ... يجد نفسه يأتي اليه بزهرة بيضاء في عالم لا يوجد فيه أحدٌ سواه . تحذير : هذه الرواية عندها حساسية من شيء اسمه سعادة ، و قولوا ان الكاتبة ما حذرتكم . هذه الرواية قد كتبتها سابقًا في حساب آخر باسم Hadjer Mohamed , لكن للاسف قد فقدت الحساب . الغلاف من صنعي أنا ، و أنا التي رسمته ✋️ .