"ستخضعين لي، سواء أردتِ أم لا." هتف بها وهو يقبض على مرفقها بشدة، تاركًا أثره على جسدها الأبيض الناصع كالألماس النادر. تبدأ الحكاية: فتاة تنتقل من كابوس في حياتها إلى كابوس آخر أسوأ، يدعى داميان، الذي يجعلها تخضع لرغبته مهما كانت، رغبتها أم لا. هذا آخر شيء يهمه. بدأت في كتابته:2025/9/13 وانتهت في كتابته:

كتاب هذا ما حدث معها هو عمل مختلف يروي تجربة أنثوية غامضة مليئة بالأسرار والمشاعر المتقلبة، بأسلوب الكاتب أسامة المسلم المميز الذي يجمع بين العاطفة والرمزية والواقعية السحرية. في صفحاته، يأخذ القارئ في رحلة داخلية عبر صوت البطلة، حيث تنكشف الحكاية من منظورها الخاص، ممتزجةً بمزيج من الحزن، والجرح، والنجاة، والحكمة التي تولد من الألم. الكتاب ليس مجرد سرد أحداث، بل هو مرآة لمشاعر عاشتها الكثير من النساء بصمت، ورسالة خفية عن قوة الأنثى في مواجهة ما يُثقلها. يُقرأ وكأنه اعتراف، أو مذكرات كتبت بصدق موجع، تحمل بين سطورها وجعًا خفيًّا، وأملًا يتسلل في النهاية ليضيء الظلام.

هو ؟ هو كان منسي...ولا يزال هم؟ هم من دمروه...ولا يزالون احياء يرزقون ان تعيش على ذنب لست بمرتكبه اقسى من ارتكاب الذنب ذاته ان تجبر على اشياء لست براغبها "...أقسى من أن تُحرم من حقك في الاختيار." أو: "...أقسى من أن تُدفن حيًّا في حياة لا تشبهك." أو حتى: "...أقسى من أن تتحمل تبعات خطايا غيرك." وفي النهاية كلها اشياء تُجبر عليها . لست بناسي ولا متناسي ولكن اعذارهم قطعت انفاسي. الرواية نقية وخالية من العلاقات المحرمة .

ماذا سيحدث لو احببت فوجدت أن ليس لحبك مكانا.... ماذا لو خدعت من اقرب الناس إليك..... هل يستطيع تغيير قدره أم ان للقدر رأي اخر.... هذا ما سنراه في روايتنا *عشق في الظلام*

"ملاك في مهب الريح" حين يتحوّل العشق إلى سلاح، والبراءة إلى تهمة، والحب إلى طريق للانتقام... كانت "ملاك" فتاة بريئة لا تعرف عن الحياة سوى صدقها، فوجدت نفسها في دوامة من الألم صنعها قلب أحبها، ثم خانها. أما "أحمد"، فقد ظن أن انتقامه سيُطفئ نيران الغضب، فوقع في فخ أعمق... فخ اسمه هي. تزوّجا، لا حبًا، بل خطة. عاشت معه، لا أمانًا، بل تحت سطوة من ظلمه وقسوته. لكن حين ظهرت الحقيقة، كانت الحياة قد قررت أن تعاقب الجميع... "ملاك في مهب الريح"... رواية تحبس الأنفاس، تأخذك بين حنان الطهر وقسوة القلوب، وتسألك بصوت خافت: هل يستحق الجميع فرصة ثانية... حتى من مزّقوا أرواحنا؟ بقلم نجمه الليل 🌟💫

كانت تُشبه سمكة صغيرة، تسبح في هدوء داخل حوض زجاجي آمن... تُعجب به من بعيد، تراقبه كما يُراقب الغريق ضوء سطح الماء دون أن يسبح نحوه. آدم... لم يكن سوى اسم، ظلّ بعيدًا كالحلم. لكن حين اقترب، انكسر الزجاج. وأُلقيت هي في بحر لا قاع له. لم تكن قصتهما حبًا... بل غرقًا بطيئًا، في رجل يشبه الموج: ساحر، قاتل، ولا يمكن الهروب منه.

من رحم المعاناة تضطر فتاة الى أنتحال هوية رجل ميت لتدخل الجيش، وتحاول التأقلم مع التغيرات الجديدة التي طرأت على حياتها والتي فرضتها الظروف عليها. وما زاد من الطين بله أختار القدر بأن تتدرب تحت يد قائد صارم لا يعرف الرحمة. فهل ستستسلم ام ستحارب حتى آخر رمق. وهل ستستطيع الأستمرار في خداع الجميع؟! ••••••••••••• "لا يليق بهذه اليد الناعمة سلاحاً ثقيل، وأنما سوار من ورد الأقحون وخاتم مرصع بالألماس" بدأت 2024/6/24 مستمرة.... •••••••••••••• جميع الحقوق محفوظة الرواية بالكامل من تأليفي لذا لا احلل ولا اسمح بسرقتها او سرقة افكار الرواية، الانتحال جريمة... ان وجد اي تشابه بينها وبين رواية أخرى ارجو ابلاغي. @Dali_Dalilala

• في الممرات الهادئة لجامعة هارتفيلد المرموقة، ترددت الهمسات، ودارت الأسرار، ورقصت الرغبات الخفية في الظلال. دون علم احد ، كانت قصة حب تتكشف - قصة محرمة، مكثفة، وساحرة بشكل خطير . .......... في تلك القاعة ..التقت عيناه بعينيها، وكفراشة تجذبها لهيب مميت، وُلِد هوسه! . كانت أفضل طالباته، وملهمته، وفاكهته المحرمة. كان أستاذها، ومعبودها، وسرها الخطير.. .... .... الرواية بقلمي يمنع نسخها ! أو ترجمتها إلى لغات أخرى ..فعل ذلك سيعرضك للمسائلة القانونية !.. النوع / تشويق غموض رومانسي ..مافيا