قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الوحيد الذي بذلت حياتها سعيا وراءه.. فهل ستفعل؟.. هل تستحق البشرية هذه التضحية؟ ام تتركهم الى الحتوف في جحيم ابيس يقذفون.

⚠️رواية مترجمة⚠️ سكارليت ، ابنة صانعي ساعات عظماء هي زوجة فيكتور دومفيلت. "كان هناك عقار يستخدم لصقل الذكريات في شاي زوجتك." "...دواء؟" "الجرعة الزائدة يمكن أن تؤدي إلى فقدان الذاكرة." أثناء استجوابها من قبل الشرطة ، فقدت ذكرياتها بسبب أولئك الذين عارضوا عودة فيكتور إلى العائلة المالكة. "بحلول الوقت الذي تخرج فيه من هنا ، لن تتذكر ما حدث هنا. " أسبوع من الذكريات المفقودة. والسر الذي اختبأه فيكتور في الصحيفة. "أنت خنتني." لم تستطع سكارليت العثور على الكلمات لشرحها ، لأنه لم يخطر ببال شيء. في النهاية ، قررت الطلاق من فيكتور. "الى اللقاء حبي." كانت هذه هي الطريقة التي انتهت بها علاقتهما على ما يبدو. "لماذا تستمر في المجيء؟" "إذا كنت لا تريدني أن أعود ، فارجع." لقد كان غير مبال طوال هذا الوقت ، لكنه الآن يتسكع حولها بنظرة غير مألوفة على وجهه. بلا تعبير ، تحدث فيكتور ببطء ، "سأعيدك."

بعد كسر قلب فيتوريو وهو يرى صديقه يتزوج الفتاة التي أحبها.... أقسم على ألا يسمح للحب ان يكون جزء من حياته بعد الآن.... ترى هل سيتمكن من ذلك.... أم أن للقدر رأيا آخر؟!!

🕯️ مشفى سانت فيكتوريا ✞ ✞ ✞ ✞ رواية رعب نفسي كل فصل قصة مستقلة، لكن جميعها تنزف من الجرح نفسه: مشفى سانت فيكتوريا مشفى بعيد عن الخرائط، تقوده قوانين لا تشبه قوانين البشر، تسكنه أرواح لم تُسجّل في ملفات المرضى، وتتجوّل فيه همسات... لا يسمعها إلا من اقترب كثيرًا من الحقيقة هنا، الممرّات تطول بلا نهاية، الرضّع يبتسمون بدل أن يبكوا، المرآيا تُظهر ما تخفيه الأرواح، والماضي يعود على هيئة غرفة لا تفتح إلا لمن حاول نسيانها في "سانت فيكتوريا"، الموت ليس نهاية... بل بداية فصل آخر، أكثر ظلمة... وأقرب إليك مما تظن. رواية تفتح ثلاثين بابًا في ذهنك، لكن انتبه... ليس كل باب يُغلق بعد دخوله.

في أحد أزقة لندن القديمة، تعمل إلين روزوود كأمينة مكتبة في متجر صغير يعجّ بالكتب القديمة. لطالما وجدت عزاءها بين الصفحات، لكن لم تكن تتخيل يومًا أن كتابًا واحدًا قد يغير حياتها للأبد. عندما تعثر على مجلد غامض بلا عنوان، تشعر بجاذبية غريبة تدفعها لفتحه. وما إن تقرأ أولى كلماته، حتى تجد نفسها فجأة في عصر آخر-في قلب لندن الفيكتورية! هناك، تصطدم برجل يشبه تمامًا بطل رواياتها المفضلة، إيثان بلاكويل، النبيل الغامض صاحب الأسرار المخفية. لكن كيف وصلت إلى هنا؟ ولماذا يبدو أن إيثان يعرفها مسبقًا؟ هل هذا حلم، أم أن القدر كتب لها قصة مختلفة هذه المرة؟ بين الحقيقة والخيال، تسعى إلين لكشف لغز الكتاب والعودة إلى عالمها... لكن ماذا لو كان قلبها قد اختار البقاء؟ 💫 رواية رومانسية غامضة تمزج بين الخيال والزمن، حيث تتداخل الصفحات مع القدر لتكتب قصة لا تُنسى.

يا باحثاً عبر سجلات التاريخ، وعابراً بوابات الزمان نحو عصور غابرة، أنت تقف معي اليوم أمام أعتاب العصر الفكتوري. فإن كنت تبحث عن العمق لتضعه بين سطور روايتك و قصتك، أو كنت مهووساً بمعرفة كل التفاصيل صغيرةً كانت أو كبيرة، فأنت في المكان الصحيح. كتاب غير روائي يتحدث عن -العصر الفكتوري- تم نشره يوم : ٢٣/١٢/٢٠٢٢ وتم الإنتهاء منه يوم : ٢٠/٠٣/٢٠٢٣ √ صنّف في المرتبة الأولى بتاريخ 22/01/2023 لتصنيف (غير روائي) و (مقتطفات). الغلاف من إبداع جنود التصميم طبعاً، كلّ الحب لهم ❤ من فضلك اِدعمني بنجمة برتقالية وسأكون ممتنةً لك كثيراً...