في عالم تتحكم فيه الهندسة الوراثية، تتحول الحروب من معارك أسلحة إلى صراع على الجينات. بين المختبرات السرية، والكائنات المشوهة، والمخططات القاتلة، و الشهوات البشرية القذرة، يقف خمسة أشخاص عند نقطة اللاعودة، كل منهم يحمل سرًا قد يغير مصير البشرية... أو يدمرها! ▪️ التصنيف العام: ديستوبيا، خيال علمي، إثارة، دراما، أكشن. ▪️ الفئة المستهدفة: +17 (للكبار بسبب المشاهد العنيفة والمواضيع العميقة). ▪️ نوع السرد: منظور شخصي (متعدد الشخصيات)، سرد مشوّق مع حبكة معقدة. ▪️ الموضوعات الأساسية: التلاعب الجيني: كيف يمكن للعلم أن يصبح سلاحًا ضد الإنسانية؟ الهوية والوعي: ماذا لو لم تكن ذاكرتك ملكك؟ السلطة والخداع: من يتحكم بالمستقبل؟ ومن يملك الحقيقة؟ الأخلاقيات والتجارب العلمية: متى يصبح الإنسان مجرد أداة تجارب؟ الصراع النفسي والمصير المحتوم: هل يمكنك الهروب من ماضيك؟ ▪️ الجو العام: سوداوي، مليء بالغموض والتقلبات الذهنية، مع لحظات حاسمة تضع الشخصيات في اختبارات قاتلة.

هناك من يصفني بالمتحرر وهذا إقرار من الواصف بأني كنت مستعبدا لشيء هو عبداً له، وهناك من يرى أن في أفكاري خطر كبير على الجيل الصاعد وكأن هذا الجيل خلق ليصعد على سلم مبادئه فقط حرية التفكير جزء لا يتجزأ من حرية التعبير لذلك كانت هذه الرواية ضمن مجموعة الخيال العلمي فهي بذالك ستكسب قبولاً أكثر. كونها مصنفة كمجرد أضغاث أفكار روايه خوف للكاتب اسامه المسلم

' ينهي ' خوف ' المتمرد على مجتمعه مغامراته، التي خاضها في الجزء الأول من الرواية، يعود إلى حياته الطبيعية بحثًا عن الهدوء والاستقرار، لكن ذلك الهدوء لا يدوم طويًلا.... يجد نفسه بين براثن مغامرة جديدة مع عالم الجن والشياطين السُفلي، ويطال التهديد أقرب أحبائه إليه، فما نهاية تلك المغامرة المثيرة؟ ' ------------------ رواية ' خوف ' الجزء الثاني. ------------------ للكتاب ' أسامة المسلم '.

" رواية " خوف " الجزء الثالث تستمر في تبيين نفس الفكرة في " خوف " الجزء الثاني ولكن الجانب الجديد هو محاولة بطل القصة " خوف " على نقل علم " الأولين " إلى أشخاص آخرين مقربين منه، ويبدأ في البحث عن أشخاص مناسبين من أجل استخدام هذا العلم في إفادة البشرية. وفي النهاية يبدأ بتعليم طالب وطالبة، فما هي الجوانب التي علمها لهم؟ " ------------------ رواية " خوف " الجزء الثالث. ------------------ للكتاب " أسامة المسلم ".

هي لم تكن تبحث عن مغامرة... فقط أرادت أن تُحِس أنها على قيد الحياة. فتاةٌ مهووسة بالدراسة، منعزلة عن العالم، تخبئ في صدرها آلاف الأمنيات التي لم يُكتب لها النور، تجد نفسها عالقةً في لعبة إلكترونية تحاكي عالمًا بديلًا، تسكنه المحبة والمجازفة والصراعات... فهل كانت اللعبة خلاصًا أم فخًا؟ رواية تُجسّد معركة النفس ضد الصمت، وتعيد تعريف معنى "الانتماء"، حين يصبح الغرباء أكثر قربًا من الدم، وحين يصبح الواقع مجرّد شاشة لا تُضيء القلب.