"لوسيا، أنا لا أعرف كم أنا محظوظ بوجودك." أقوى عائلة سحرية في الإمبراطورية "رودبيل". وعار العائلة المخفي تحت هذا الاسم المجيد، رودبيل نصف الدم. "أنا سعيد للغاية لأنك ابنتي." لقد تحملت كل أنواع الاحتقار وعملت بجد فقط لأسمع هذه الكلمات. بالنسبة لي، أنا التي كنت أتوق إلى المودة طوال حياتي، ابتسم والدي لأول مرة وقال: "بجسدك المتواضع، سوف يتمتع رودبيل بعصر ذهبي لمائة عام قادمة. كوني فخورة." حفرة لا قعر لها حيث يُحبس فيها إله شرير، الأبيسوس. من أجل الحفاظ على قوتهم، يجب أن يضحوا بسلالة رودبيل هناك مرة كل مائة عام. "لا يمكنني الموت هكذا." لا يمكنني أن أدع حتى موتي يُستغل ويُهجر من أجلهم. مستغلة إهمال الجميع، حاولت الهرب في تلك اللحظة. "وداعًا. لوسيا المثيرة للشفقة والحمقاء". لقد سقطت في الجحيم بابتسامة نقية كالملائكة وحقد أكثر شراسة من أي شيء آخر. [سقط شيء مثير للاهتمام]. في الظلام اللامتناهي. اقترب صوت منخفض مليء بالضحك مثل الخلاص. "سأساعدك". باقتراح لطيف لا يمكن رفضه. "ما رأيك أن تسقطيهم في الهاوية هذه المرة؟" عدت إلى الماضي. كنت على وشك المغادرة الآن بعد أن حققت كل ما أردته. "سأعطيك رودبيل. سأعطيك أي شيء تريدينه" لماذا أنت أكثر من كرهني "لذا لا ترحلي يا لوسيا" لماذا تتشبث بي؟

كنت في رحلة إلى باريس عندما تعطلت محركات الطائرة. بعد موت مثير للشفقة ، استيقظت من جديد متجسدة في عالم ميراكلوس ، وهو عرض قمت بمشاهدته أتذكر ان صديقتي من قامت بإجبار على مشاهدة فيه بعد أن انفجر على الإنترنت.

" أيمكنني تقبيلُك؟.." همس وفي اللحظة التالية حصل الإنفجارُ العظيم. - في عام ٢٠٢٠ وبعد فترة طويلة من معرفة العالم سر المتحولين وكونهم مخلوقات حقيقية غير أسطورية تتجه المستذئبة ألبا وتوأمها ديلان إلى أكاديمية أوبتيموس طلباً للحماية، حيثُ سيدرسان ويتعلمان كيفية المدافعة عن أنفسهم أمام البشر. لكن ألبا تحملُ في جعبتها سر ما، وأكاديمية كتلك مليئة بالأسرار، لكنها لا تتركها مخفية لوقت طويل. خلف جدران عتيقة ووسط العديد من الطُلاب.. تعمّ الفوضى وينكسرُ النظام.

أليكساندرا إيفانز، الفتاة التي اعتبرت غريبة ومشبوهة بسبب سلوكها الغريب، كانت تعتبر مسخًا بسبب لون شعرها الذي يتحدى منطق العالم الدنيوي. منذ سنواتها الأولى، أطلق غضبها العنان لقواها الغامضة دون موافقتها، مما دفع مينيرفا ماكجوناجال إلى اعتبارها تهديدًا بسبب قدراتها الهائلة. ومع ذلك، لم ييأس ألبوس دمبلدور وكلَّفَ سيفيروس سنايب بمساعدة أليكساندرا في السيطرة على غضبها والتحكم في قدراتها السحرية. أُعجبت أليكساندرا البالغة من العمر ستة أعوامٍ بقصص هوجورتس، المدرسة المعروفة بسحرها وعجائبها، وتعهدت بمغادرة حيها البغيض عندما يحين الوقت لبدء عامها الحادي عشر في القاعات المقدسة للأكاديمية. - حقوق عالم هاري بوتر يعود للكاتبة جي كي رولينج، لكن قصة أليكس من جميع النواحي تعود حقوقها لي، إبتكرتُ شخصياتٍ إضافية وتعاويذ ووصفات معينة لتساعد على سير مجرى الأحداث. - هناك بعض الأحداث مأخوذة من الأفلام أو الكتب لكن بالطبع ستجد لمستي الخاصة طاغية أكثر. بدأت: ٣ أكتوبر ٢٠٢٢ تم نشرها: ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٢ إنتهت: .....

ألكسا فتاة يتيمة طموحة تعشق الخير للجميع تعيش بمفردها تتحمل مسؤوليتها بنفسها ولا ننسى عشقها لفيلم هاري بوتر كانت دائما تتمنى أن تدخل في هذا فيلم البديع... °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° و بالصدفة في أحد الأيام تعمل حادث مروع لكنها لم تمت بل تجسدت في شخصية ألكسا مالفوي الاخت التؤام لدريكو مالفوي... °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° كيف ستتاقلم في حياتها الجديدة؟؟! هل ستصبح شخصية شريرة ام جيدة؟؟! هل ستكون محبوبة ام مكروهة؟؟! هل ستحاول إنقاذ شخصيات التي ستموت؟؟!وان حاولت هل ستنجح؟؟! و اخيرا هل ستجد الشخص التي ستحبه و يبادلها هذا الحب؟؟! °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° هذا ما سنعرفه في روايتنا ﴿تجاهلو الأخطاء الاملائية﴾ الغلاف من المبدعة: jan_123 [♥] نشر:١٥/يونيو/٢٠٢٣ انتهاء:؟؟!

أيلين بالحقيقه لم يكن أسمي ايلين لقد كنت فتاة يتيمه و تربيت وحدي حتى وصلت عمر 25 من عمري في يوم ظننت أني سوف احقق أحلامي... يا إلهي لقد مت في حادث سياره و تجسدت في عالم لا اعرفه ماذا سوف افعل كيف سوف أعيش هنا ، لا اريد هذا لا اريد ،...... من هذا الطفل لما هو بهذا الجمال ...... أنتظر كلود

إيرينا هي الأميرة السادسة لمملكة كاليفي والفتاه المنبوذة في الأسرة لكونها ابنة محظية الملك.. سئمت من حياتها المقيدة وكثرة محاولات قتلها.. كره اخوتها وتجاهل والدها وحقد الملكة نحوها.. في النهاية قررت في تلك الليلة الهرب من كل هذا وعيش حياتها بحريه ودون قيود.. وأول شيء خطر على بالها.. [لم لا أصبح قرصانه؟].. -تمت- 2019/6/3