يقولون إن داميان ثورن يحكم المدينة. من بنتهاوس فاخر، يرى الجميع كبيادق في لعبته. هو النظام. هو القوة. هو الملك.لكنهم مخطئون.هناك ملك آخر. ملك لا يملك عرشًا، بل زقاقًا مظلمًا. لا يرتدي بدلة، بل ندوبًا. لا يعرفه أحد، لكنه يرى كل شيء.عندما يبدأ شبح مجهول في تفكيك إمبراطورية داميان قطعة قطعة، تبدأ أكثر الحروب دموية وذكاءً في تاريخ المدينة. حرب بين رجل يعتقد أنه لا يُقهر، ورجل لا يملك شيئًا ليخسره.كلاهما عبقري. كلاهما قاتل. وكلاهما لا يعرف أنه يطارد شبح صديق طفولته.عندما تظن أنك تعرف من هو الوحش... انظر مرة أخرى.

هو صنع العالم... وهي كسرته.ظن أنه يعرف كل أسرارها لأنه كتب شفرتها. ظنت أنها تسيطر عليها لأنها اخترقت جدرانها.لكن اللعبة كان لها رأي آخر.الآن، هما سجينان داخل عالمهما الرقمي الذي خرج عن السيطرة. عالقان في رحلة من 500 مرحلة نحو المجهول، حيث كل انتصار هو مجرد بداية لخطر جديد، وكل تحالف هو قناع يخفي عداوة قديمة.يراقبهما من الأعلى عين لا تنام، ويتحكم في مصيرهما لاعب ثالث لم يكن في الحسبان.بينما يقاتلان للبقاء، تتحول الكراهية إلى احترام، والصداقة إلى شيء أعمق... شيء سيجعل الحقيقة في المرحلة الأخيرة أكثر تدميرًا.لأن في هذه اللعبة، النجاة قد تكون أقسى من الموت، والذاكرة قد تصبح هي العبء الأبدي.

الرواية عن الأمير هاروكي ، أمير اقوى البلاد الذي يتم غدره من قبل اعدائه ، و لكن عندما يعود لوطنه تتم التضحية به ... لتنقذه عدوته التي كانت تظنه اسيرا عاديا ....بعد ان عاش معها سنوات مخفيا هويته ... سيضحي كل منهما بالكثير من أجل الآخر، رغم ان العالم كله ضدهما ... فكيف سينجوان في عالم يؤمن بالخرافات و الأساطير و التقاليد العمياء ... و سيرى كل منهم جانبا آخر من الحياة ... لم يكن يعلم عنه ... هو الأمير و هي القروية البسيطة ...