الصهباء في قبضة المختل لم تكن "صهباء" تبحث عن أكثر من حياة هادئة، لكن الهدوء لم يُكتب لها يومًا. بين أمٍّ تُقاتل لقمة العيش وأبٍ لا يعرف إلا القسوة، كانت تظن أن الألم هو أسوأ ما قد تمرّ به. لكنها لم تكن تعلم أن القدر يخبّئ لها وجعًا من نوعٍ آخر... وجع على هيئة رجل، هادئ النظرات، ناعم الكلمات، يخفي خلف ابتسامته عاصفة لا تهدأ. ما بين حاجة ويأس، دخلت عالمه... وما بين جاذبيته وغموضه، فقدت البوصلة. لم يكن حبًا عاديًا، ولم تكن قصة عابرة. كان اقترابًا بطيئًا... حتى أصبحت في قبضته، قبضة لا تُفرَك، ولا ترحم، قبضة مختلّ... عشقها على طريقته.

أرسلها إلى "دار النساء" ليعلموها النضج... لا ليعود بها غريبة عنه. كانت تملأ البيت ضحكًا، فوضى، وطفولة لا تنتهي... وكان، رغم الحب، يضيق صدره بتصرفاتها، يراها لا تشبه "الزوجة التي تليق به". وفي لحظة ضيق، حملها بقراره، وتركها على عتبة الدار التي لا تعود منها النساء كما دخلن.

تتنتقل الى بيت صديقها الذي يعيش في شقة صغيرة بسبب امها التي تأتي متأخرة فكيف ستعيش معه ؟ النوع : رومنسي - كوميدي بدأتها يوم : 17/07/2017 أنهيتها يوم : 23/07/2017 عدد البارتات: 4 + بارتات إضافية

حقا هل ستقاومين؟ أنا متحمس لرؤية جسدك يهتز لي و عقلك يرفض ذلك. هي منفعلة و تستفز الشخص و هو منفعل و مريض بالأعصاب و كل شيء بدأ بزواج لا ترغب به

فتاة بشرية تعيش مع عائلتها في يوم من الايام تطر عائلتها لتركها ومع مرور الوقت تصبح خادمة مصاص دماء وتعمل في قصره وبعد فتره تقع بحبه فهل يقبل حبها ام لا (رح تعرفو السبب بالبارتات الرواية:شغفي بمصاص دماء عدد البارتات:غير معروف وقت تنزيل البارت:كل يوم جمعه

فتاة بشرية تعيش مع عائلتها في يوم من الايام تطر عائلتها لتركها ومع مرور الوقت تصبح خادمة مصاص دماء وتعمل في قصرة وبعد فتره تقع بحبه فهل يقبل حبها ام لا (رح تعرفو السبب بالبارتات ) الروية:شغفي بمصاص دماء عدد البارتات: 30 بارت الغلاف:تصميمي😇 الكتاب:بتأليفي وبقلمي حالة الرواية:مكتملة

إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️

نَعَــم قَتلتُ المُغتَصبْ أَلاول وألان حانَ وَقتُ قَتلَ المُغتَصبْ الثاني