ظـلامً دامـسٌ أكتـسحَ حـياتي لكـن نحـنُ فـي سـاحاتِ الـوغى والبقـاءِ للأقـوى وأنـا هـيَ أُنثـى الفِنـاءِ أُنثـى الـدهاءِ ، أُنثـى ماكرةً قـويةً شـرسةً لقبتُ بـ النـورِ وَالنـارِ عـالمٌ ملـيءُ بـعديمُ المـشاعرِ يـوجد هُـناك رجلًا عـادُلًا قـويٌ شـرسةً لُقب بـالذئبِ أكـتسح حياتي رممـها بعد أن هدمـها وهـدمها بعد أن رممـها أهـلكتُ حـياتهِ هـدمتها حطمـتها كسـرتها حتى أصبحت شضـايا هَـل لـي بإن أرممهـا؟ ، أو أهدمـها بشكلُ فضــيع ! بقـلمي: فاطمة حسين #رَسخَ الـوجد

فتاةٌ على هيئةُ بُراكينُ نارِ توجـدِ هُنا فتاةٌ كالـطائرِ الشـاهينِ حُـرةٌ تفعل ما يحلوا لها فتاةٌ قويةً غامضةً فتاةٌ ذو كف أحمــر تسعـىٰ للأنتـقامِ تسـعىٰ للتخلصِ مَـنْ أبناءِ حواءً وآدمً ، ذو فَـعلٌ سگـين وَقلبًا غير رحـيمٌ فـأنها أُنثـى البلاءِ وتـوجدِ هُناكَ عاصفةّ ، رجلٌ شرسٌ قويٌ عادُلًا ذو أفعـالِ بـاردةٌ أليمةً رجلًا غريبُ المزاجِ والطورِ عديمُ المشاعرِ رجلٌ كـ حلمًا واقعُ لئيمُ مابينَ الهمُ والغمُ بينَ العذابِ والهلاكِ بينَ الخذلانِ والألامِ بينَ الضعفِ والقوةِ هُنـاكَ حـكايةّ تُـروى ما يجعل بها شيئاً خفيٌ عظيمٌ بقلمي: فاطمة حسين #أكتساح_الدَيـجور .