مجموعة قصصية رعب بالعامية، قصة جديدة كل ثلاثاء

شباك، نظرات، عيون محمقلة، ورائحة غريبة، مالذي تراه قد يفسر هذا الشيء! قد تظن أن الأمر مخيف إلى حد ما لكن ما سيخيفك أكثر هو حين ما تكتشف الحقيقة!

صديقي العزيز أنت هنا داخل مباحث أمن الدولة، وصدقني لو فعلت ما أقوله لك بهدوء فسنكون أصدقاء في المستقبل وسترى كل الحب والعطف مني. وإذا اخترت الطريق الصعب واردت أن تمارس دور البطل فدعني أقول لك شيئا بسيطا " اقترب برأسه للامام قليلا وابتسامته تزداد ونبرات صوته تخرج صافية وهو يقول: كل الافلام التي شاهدتها وكل الاساطير التي سمعتها عن ما يحدث هنا لا تظهر سوى 1٪من ما يمكننا فعله يا صديقي يمكنني في خلال ساعة واحدة أن أرغمك على أن تكفر بوجود الله ببساطة أو أجعلك تقبل قدمي كي تعترف بأي جريمة اطلبها .. كي أكون صريحا معك أقول لك أن تقطيع الأطراف وهتك الأعراض هو لعب اطفال بالنسبة لما يمكن أن تراه هنا. فأنا بالذات رجل فنان احب الاستمتاع بعملي أثناء تأديته ويمكنك أن تتأكد الآن من ذلك

الماضي لا يموت .. حتى وإن دفناه أو سكتنا عنه وتوقفنا عن استذكاره .. لا أحد ينسى .. يمكنك أن تتناسى .. لكنك لن تنسى أبداً خاصة تلك الذكريات المحفورة في ضمائرنا والمنحوتة على جنبات عقولنا بريشة الألم ومحبرة الظلم .. رواية "سعد الدباس" للكاتب أسامة المسلم

{ عالمنا عالم اسود والشر متأصل فيه... وأي نور يشع فهو من دواخل الاخيار فقط... وسيطفأ ويخمد ذلك الضوء من أول مواجهة مع ظلام ظالم... لنعود للعتمه... في انتظار وهج جديد يحيينا... ويجدد أملنا في وهم النقاء } ارجع وأعيد : أنا كاتبه انقل الروايات كامله إلى هنا بالمناسبه انقل الروايات بتفاصيلها ولا أختصر أبدا يعني كل شي بالكتاب موجود هنا مقتبس : أحيانا... الجهل نعمه ...والغفله فوز... والتغيب غنيمه الكاتب : أسامه مسلم عدد الصفحات : ١١٩ تاريخ نشر الروايه : 2025

الأمنيات ملاذ الحالمين .. و ملجأ الراغبين في تجربة كل غريب و جديد .. لكن .. ماذا لو كانت تلك الأماني سراباً قد يقودك لشيء لم تكن تتمناه .. أو تفكر بالسعي خلفه و الإصرار على تحقيقه ..؟ الروائي: أسامة المسلم.

كل ما حلمتُ به كان صوت صراخ طفل وباب حمّامٍ عام مغلق. ما وراء الباب لم يظهر لي أبدًا. فكتبت القصة، وصنعتُ البطل... علّه يفتح الباب نيابةً عني.