حيـنَ تدخل مارتنيـز أول مرةٍ. إعلم أنها من أدخلـتكَ و قادتكَ إيها. لستَ من دخلها بتلقاءِ نفسكَ. تلـك الثانوية التيِ تُغطيِ مصائبهاَ و دمويتهاَ أسفلَ غطاءِ الثَّراءِ و الشهرةِ. ذلـك المكان النّجس الذي أودىَ بحياةِ الكثير من الضحاياَ. ذلـك المكان كان وجهةَ ديـوراَ كوستاَ. الطالبة التيِ عزمَت على إكتشافِ هويةِ الشخص الذي قتلَ أختهاَ و حاول تغطيةَ الأمر ليـبدو كـإنتحارٍ. لكن في خضمِ كلّ ذلكَ، لم تتفطّن ديوراَ لشيطانِ الثانويةِ الذيِ وقفَ گعقبةٍ في طريقهاَ الموحلِ.

لم تعَد الحياةُ سهلةً عِندما نُجاهد للحّصُولِ على ما نُريدهُ ولكنها سهلةً إذ اخذت مُنحَنى سيِء قد يجعُل مّنك تحصلُ على ما بِذلك واكثر مِما تظُن..هكذا ظنّت جِينيِدا حياتها المليئةُ بالجوعِ والألمُ والمعاناةُ..أَخذت طرِيقاً إجرامياً قذر لتنجئ هيَ وعائلتها.. جِينيِدا.. قدرُها جعلَ مِنها الكُره بينَ خصميِن ولكن اللعبةُ اختلفت هنا، فكلُ خَصمً يريدُ مِنها أن تكوُن في مرماه. عائلتين خطّرتين كانّتا خصمان ليِسا بسهلً ولكلُ واحدٍ لديهِ جانبٌ مُظلم لا نور فيه.. . . * كنتُ اتوسطُ الحائِط والرجلُ الشاهِق أمامي بعّينانٍ ترتجِفان ولكَن ما هدّى مِن روعي قليلاً هو إدخالهُ للسلاح لخلفِ مِعطفُه.. "لِنرى مالذي ستفعّلينه.." قال ذلِك وجملتهُ قد جعّلت مِن جسدي يرتعشُ بِخفه قبلَ أنّ تصِل إلى أُذنَاي.. هل هذهِ طريقةٌ غيرُ مُباشِره بقولهِ لي أنهُ قبِل بي! لكِن كيف.. كيفّ ذلِك؟ هل وجدتُ عملاً اخيراً؟! ولكنّ مالذّي قصدهُ بقولهِ لذلِك؟! * قيِدُ النّشر.. لا أسمحُ بسرقةً أو إقتِباس قد يُودي ذلك إلى منحنىَ غيِر جيدً لكلانا، الروايةُ مصنَفه للبالغيِن كونهاَ تحتويِ علىَ مشاهدٌ دمويهَ إجراميةً ومشاهدً عنيفةً والألفَاظُ السيِئه..

[dark romace] بعد أن عادت فيولا للحياه بسببِ غيبوبة ألزمّتها الفِراش لسنوات، عادت ولكن جُزءاً مِنها مفقود، ذاكِرتها.. التي كانتّ سبباً فِي ضيّاعِها وهي تتوهّ حول ما يجري حولها وللفتىء الذي يتربصُ بها إين تذهب، تجد كومةّ مِن الأحداث التي جرتّ بغيابها وكأنّها إبرةُ وسطَ كومّةِ قش. "سمِعت أن القاتل يخشى أن يقتطِف زهرةٍ جميله.." "لكِنهُ لا يخشى الوقوعُ بِحبِها.." قيدُ النشر.... الروايه للبالغينّ لكّونها تحتوي على مشاهِدً نفسيه ودمويه وعاطفيه والألفاظُ البذيئه وقد وضّعتُها للبالغين تجنُباً لأي ضررٍ مِن واتباد، ولا تحتوي الرواية على مشاهِدً مُخله أو جريئه. مُلكيةُ الرواية تعود لي ولا أسمحُ بأقتباسٍ أو سرقه او إعادةِ نشرها بموقِعاً أخر وأمورٌ جديه ستحصلُ للمتسبب أينّ كان.