الكتب الي دخلت قلبي
4 stories
الصرخة السابعة  by Lamis_mees
Lamis_mees
  • WpView
    Reads 52
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 5
--- في مدرسة مسكونة، تختفي نور فجأة. نُهى تبحث عنها، لكن كل صرخة تقربها من نهاية لا مفر منها. الدفتر يكتب، الجدران تهمس، والصرخة السابعة... هي البداية. ---
قانون الدم  by Hayet097
Hayet097
  • WpView
    Reads 111
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 1
في مدينة لا يعلو فيها صوت على صوت المال والرصاص، لا يسود القانون... بل من يكتبه. مدينة تُغتال فيها العدالة في وضح النهار، وتُباع الأرواح في مزادات ليلية لا يحضرها إلا من باع قلبه منذ زمن. في هذه المدينة، يُقال إن العرش لا يتسع إلا لواحد. لكنهم لم يحسبوا حساب "الاثنين". هو... رجل لا يعرف الرحمة، تربّع على عرش الدماء، يُلقّب بـ"الملك الأسود"، وكل من حاول لمس ظله... اختفى. وهي... امرأة ذات وجهين، يُقال إنها تدافع عن المظلومين، بينما تقود في الليل شبكة تسحق من تسوّل له الوقوف في طريقها. لا أحد يعرف اسمها الحقيقي في العالم السفلي، ولا أحد يشك في نزاهتها في محاكم المدينة. لكن خلف النظرات الباردة، والأقنعة المحكمة، يقبع ماضٍ لا ينام... وشرارة لا تُطفأ. حين تتقاطع طرقهم، لا تبدأ حرب فقط... بل تبدأ قصة حب قاتمة، لا تعرف الرحمة، ولا تنتهي إلا بانكسار أحدهما... أو سقوط المدينة بأكملها. ---
أيها السحرة! احذروا الفرسان by FiannaLaoshi
FiannaLaoshi
  • WpView
    Reads 574,790
  • WpVote
    Votes 49,541
  • WpPart
    Parts 127
حتى بعدما أغرق الطوفان أرضهم، لم يستسلم البشر و عزموا على إقامة حضارة جديدة ، و حتى بعدما مُسخت الحيوانات، و زَحَفَت جُثَتُ ضحايا الطوفان من أعماق البحر، مبعوثين للحياة من جديد على شكل هياكل عظمية، متلهفين لسفك الدماء و إسقاط الأرواح، إلا أن البشر للدفاع عن أنفسهم لجؤوا للفرسان و السحرة . لكن أن تختفي مملكة و يمحى سكانها من الوجود فجأة ،و الشاهد الوحيد عما حدث يرفض الإفصاح عما رأى..فهو الأمر الذي لن يسكت عنه أحد.
اُومُـورفِيَـٰا by iris-irii
iris-irii
  • WpView
    Reads 8,056
  • WpVote
    Votes 1,497
  • WpPart
    Parts 10
اِحذر !! : هذه الرواية تُربِكُ القلب بِلُطف،....قلبُك قد يتورّط، لذا اِقرأ بِرفق..... ❀ ❀ ❀ سحبتَ منّي ضيائي... بهدوء دون أن ألاحظ حتى. لم تطرق الباب ولم تشرح...أنت، فقط... أخذته. والآن تنظر إليّ وكأنني من تغيّرت! لا ....أنت من جرّني إلى العتمة ، وأنت من تلونت بي دون أن تعترف. فتفضّل... خذ سوادك وارحل...لا أريده كثيرا ، فقط...فقط القليل منهُ لأتذكّر من كُنت....و أعطني ضيائي بالمُقابل. وإن أحببت...، يمكنك الاستعارة منه...، فقط لا تنسه بداخلي ، ولا تنسانِي.