_حين يفرض القدر طريقًا لم يكن في الحسبان،حين تصبح الحرية مجرد سراب والمشاعر محرّمة... هل يمكن للقلب أن يجد طريقه؟ بين قيود العائلة وظلال الماضي، وجدت نفسها مجبرة على توقيع عِقـدٍ لم ترده مع رجـلٍ متـزوج ،أسيرة لمسار لم تختره، مقيدة بقواعد لم تكتبها، دُفِنـت أحـلامـهـا مِـن أجـل وريـث مع رجلٌ يملك كل شيء إلا قلبها، لكِـن الـقدر قـد تـكـون لـديـه طرقٌ مُـلـتـويـة عِنـد كـل طـريـق ،لم تكن تعلم بأنه سيقودهم بخفة نحو أبواب مغلقة منذ زمن، ليكشف عن أسرار دفينة ظلت حبيسة العتمة، تنتظر اللحظة المناسبة لتطفو على السطح. _"أنتِ لـي... رغمـاً عن العالـم، رغمـاً عنكِ، ورغمـاً عني،قـدري أن أمتـلككِ، وقـدركِ أن تـستسلمي لـي يـا شــعلـتِـي الـجـامِـحـة! " _"قـدرك أن تمتلك كل شيء...إلا أنا يـا سـيادة القـيصـر! " 𝐉𝐞𝐨𝐧 𝐉𝐮𝐧𝐠𝐤𝐨𝐨𝐤 𝐊𝐚𝐧𝐠 𝐄𝐥𝐥𝐚

يَقولون إنهُ مجنُون.... لكِن الجنُون ليسَ دَائمًا مَرضًا ، أحيانًا يكُون سِلاحًا دانـتِـي مُـوريـتّـي أتَى لِيصنع وَاقعًا آخَر....واقِع تَتحرك فِيه رِيـڤـال دُون أن تَعلم أنهَا مُراقبة رِيـڤـال رُوسّـي مُجرد خَيط صغِير فِي شَبكة مُعقدة ، لكِن الخَيط هَذا قَد يَخنق كُل شَيء إن لَم يُحكم الإمسَاك بِه.... هُو يَدّعي الجنُون ، وهِي تَظن أنهَا تَفهم مَن حَولها ، لكِن لَا شيَء كَما يَبدو ، فِي عالَم مَليء بِالأقنعَة ، مَن سينجُو؟ ومَن سيفقِد نفسِه أولًا؟ روَاية لَن تُخبرك الحقِيقة ، بَل سَتجعلك تَشك أنكَ عرفتهَا يَومًا. أشياء مهمّة يجِب عليكَ معرفتها : 1- جمِيع الحقُوق عائِدة لي وأي تشابه بينَ روايتي أو أخرى فهي محض صُدفة لا غير📌📌📌📌. 2- لا أسمَح بسرقة أفكاري أو إقتباس نصوص من الرواية أو أي شيء آخر📌📌📌📌.

هروبٌ لسنين، ظنّت أنه أبدي... مكالمة واحدة أعادتها خطوات إلى الوراء. أعمال مريبة... جارٌ وسيم... شخصٌ وسيط... دائرة تلفّ بداخلها، لا ثقب فيها حتى تنجو. مفهاش مشاهد جنسيه صريحه بس فيها عنف صريح كيم نابي جيون جونكوك بارك جيمين

" كل شيء بسبب والدتها " "لماذا انا ما فعلت " بدات 12سبتمبر 2024 مستمرة البطل جونكوك اول رواية الي اتمنى تعجبكم و تفاعلوا الرواية نقية 100\100

عَادتِهم ان يتَزوجَو منَ نفَس العَائَلة ولَكن ماَذا انَ اجبَرو فتَاة مَات زَوجها َعلى الزوَاج مَن اَبن عَم زوَجَها لاَجل انَ لا تَخرجَ خارَج العاَئلة _اخبرتكم انني لا اريد الزواج منه انه قاسي ومرعب وانا احب زوجي للأن _وانتِ ليس لديكِ خيار اخر سوف تتزوجيه واليوم ايضا Jeon Jungkook. Jeon Silla. Jeon Jessica . 📌ممنوع تشبيه روايتي لاي رواية اخرى او اقتباس ولو حرف لان هذا عملي الشخصي📌

كُلُّ شَيءٍ بَدأ مُنذُ أنْ وَصَلَني خَبَرُ وَفاةِ وَلَدي حينها تَغَيَّرَت حَياتي إلى الأسوَإ فانتَقَلتُ للعَيشِ مَع خالي وزَوجتِه وعانَيتُ مِن بَطشِهما لِسَنواتٍ. ظَنَنتُ أنَّ الحَياةَ ابتَسَمَت لي حينَ أُعجِبتُ بأحَدِهِم واتَّضَحَ أنّه يُبادِلُني المَشاعِر لكِن لا شَيءَ سَعيدًا يَدومُ مَعي فَفي يَومِ زَفافي مِنهُ حَضَرَ إلى القاعَةِ مَع حَبيبَتِه الحامِلِ مِنهُ. في اللَّحظَةِ الَّتي تَدَمَّرَ فيها كُلُّ شَيءٍ وأحاطَني السَّوادُ مِن كُلِّ ناحِية تَقَدَّمَ أَخوهُ الذي يَكبُرُني بواحِدٍ وَ عِشرينَ عامًا أَخطَرُ زَعيمِ مافيا في رُوسيا وكوريا يَهابُهُ الجَميعُ حتّى القانُونُ نَفسُه وأُجبِرتُ على الزَّواجِ مِنهُ. " ما يُسمّونه عدلًا ينحني أمام اسمِي وأنتِ صرتِ تحته آرين " " أنا أخضعتُ كوريا وروسيا تحْت قدمي فهل تظنين أنني سأعجز عن إخضاعكِ؟ " - Jeon Jungkook. - Yun Arryn.

يتم بعثها على هيئة فتى الى اخطر السجون في كوريا لقتل اكبر زعيم مافيا الذي يكون مثلي الجنس جيون ايدن جونغكوك مين ميليسا روايه خاليه من مثليه لا تدعمها تم تغير اسم روايه من بيبي بوي الى انت لي بدات 2025/8/3 انتهت.........

"هي الناجية الوحيدة، وهو الشاهد الصامت... لكن الماضي سيجمعهما في لهبٍ جديد" "النار سرقت صوتها... لكنه أصبح صدى أنفاسها" "عيناه الباردة لم ترحم أحدًا... إلا عندما رآها وسط اللهب." "الوشم ليس مجرد علامة... إنه باب لذكريات تحترق." "كلما اقترب منها، اقترب من سرٍّ ظل يطارده لسنوات." ~جيون جونغكوك ~شين هارين

✨انَـا مـَهـْوُوسٕ بـِكْ ايِـلـَا✨ تحذير: الروايه نظيفه ما فيها لقطات جنس**يه، فيها كلام جريئ و مشاهد رومانسيه فقط ممنوع السرقة!

جينرال جيون جونغكوك، 39 سنة ذاك الرجل المرعب الذي لا يعرف للرحمة معنى، يحمل في حضوره ما يكفي لإسكات الغرف، لترتجف الأرواح قبل الأجساد. نظراته تأمر دون أن يتحدث، صوته يُطاع قبل أن يُفهم. كل من حوله يهابه، لا فقط لمكانته أو سلطته، بل لأنه رجل لا يُقرأ... لا يُتوقع... ولا يُهزم. هو الجنرال، الظل الثقيل الذي إذا حلّ... خرس الضوء. بارك ألثيا، 22 سنة فتاة تبدو قوية، تمشي بثقة وتتكلم بحدة، لكن كل ذلك مجرد درع هش تخفي خلفه قلبًا متعبًا، وروحًا تبحث عن مأوى. عاشت بين جدران لا تشبه حضن الأم، وسط صراخ ووجع وانكسارات متكررة. تدّعي القوة، لأن الضعف في عالمها يعني النهاية. لكن الحقيقة؟ هي فقط تريد الأمان... ذلك الأمان الذي لم تعرف طعمه قط. قصة رجل لا يعرف الرحمة، وفتاة لا تعرف الحنان. كل منهما نقيض الآخر... لكن ربما، فقط ربما... النقيض هو ما نحتاجه لنكتمل.