"أنا ابنة رجل علّمني أن الحياة معركة، وأن البقاء للأقوى... وابنة امرأة رحلت مبكرًا، تاركةً في قلبي فراغًا لا يملؤه أحد. بين صرامته وذكراها، عشتُ نصف حياة... لا أنا حرة، ولا أنا أسيرة
إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا:
هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد