حين التقت به، شعرت وكأنها تعرفه منذ زمن... لكن ماضيه المظلم كان يخبرها أن الاقتراب منه ليس نجاة."

لا يـمـكـنـنـي أن اعـطـي وصـف لـلـ قـصـه❌ مـن يـريـد أن يـعـرف الاحـداث يـتـقـدم لـ قـرائـة الـروايـه.و انـهـا سـتـكون اول روايـه بـقـلـمـي-زهـراء..و الروايـه لـلـ بـالـغـيـن🔞🔞 روايه جديده

- لو ثمن زواجنا أنكتل أخيّط ثوب عرسچ من شرايـيني. - تَم نشر رواية رقصة الدم الأخيرة لأول مَرة بتاريخ 2025/6/27 رواية عراقية درامية رومانسية .. ⭕️ لا أُحلل نَقل الرواية على الواتباد او اليوتيوب أو أي تطبيق لُطفاً ⭕️

لا يوجد وصف يوصف القُصة

أنا فتاة ضعيفة، وحيدة، تائهة... لا أعلم ماذا أفعل، لم يقف أحد إلى جانبي، أُحارب وحدي... يدور بي الزمان، وأجد نفسي واقعة في عالمٍ مليء بالذنوب والمعاصي... ماذا سأفعل؟ وكيف سأنجو؟

جنت نايمه حسيت ع شخص يبوس بيه رجف كلبي من خوف ماكدرت افتح عيوني وبعدين حط راسه بركبتي وبعد ماحسيت ع شي •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• تقرب مني واني ارجع لا وره كتله ع عمو و وخرر ماهتم تقرب واني ارجف صار ضهري ع حايط حط راسه بركبتي همس اشششششش باباتي ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ضربني حزام ع رجلي صرت ابجي وشهك تقرب مني همس بذاني هاي عقاب صغيرون باباتي بليل عقاب جبير من سمعته كال هيج صرت ابجي وشهك بصوت عالي •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• يتبع••؟؟؟؟؟

تـحذير ⭕. القـصة تحتوي عـلى بعض المـشاهد الجريئة ⭕. لا يُوجد وصـف يُوصف جنونة!

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر

في سُخام الوجع تَوّهَجت حكايتها فَـ هل ينهض النبض من تحت أنقاض الخذلان؟ أم تُغلق النُكبة أبواب النجاة وتُبقى النُدبة شاهدةً على مَا لا يُقال؟