ريم رجعت المدرسة بعد غياب سنتين، تحاول تبدأ من جديد، بس فجأة يدخل مسعد حياتها... بكلامه الحلو وضحكته الهادية. هو قال إنه يحبها، وهي صدقته، بس مع الأيام تكتشف إن مش كل من يضحك، صادق. رواية خفيفة، واقعية، وفيها مواقف تضحّك وتعلم، وكلها باللهجة الصنعانيّة.

ايسل فتاة فلسطينة حظها عظيم لدرجه حصولها على منحة في جامعه اكسفورد حيث المغامرات والاحداث التي تتوالى عليها.. بالمقابل لدينا ويليام البريطاني الذي يتردد للجامعه كثيراً بسبب اعماله ويتخفى بشكل طالب لكن سنعلم حقيقته بين فصول الرواية 🔥🔥⬆️⬆️

> بينَ زهرةٍ تخشى العواصفَ في صباها، ورجلٍ تاهَ بين الظلِّ وصوتِ الجرحِ فـي خُطاهـا، تلاقت الأرواحُ في زمنٍ صدِئ، فأنبتت صدفةُ اللقاءِ أملاً لا يُشبهُ سواها.

من أطراف مجرة صامتة، خرجت نبوءة لا يتلوها أحد....لكنها تنتظر من يكملها. لم تُذكر فى السجلات ولم تُرسم فى نجوم النبوءة لكن اسمها محفور فى لُب الكوكب حين تصحو الوصمة، يسقط الحِجاب عن أوشلاڤ وتُختبر الأكوان بمن لم تختر شيئاً... بل اختارها القدر. #fantasy, #خيال، # غموض

رواية رومانسية مشبعة بالإثارة والتشويق... عالم من المطاردات، المؤامرات، والنظرات التي تحمي أكثر من ألف جدار! فيها هروب... وفيها حبّ، فيها أسرار... وفيها قلب اختار طريق الخطر بإرادته.

كل إنسان يحمل نسخًا قديمة من نفسه... بعضها لا يزال حيًا. هذه القصة لم تُكتب بخيال، ولا بشخصيات من ورق. كل ما فيها... حدث فعلًا. شخصياتها عاشوا، تكلموا، ارتجفوا... ثم نضجوا. هذه ليست مجرد قصة... بل ذاكرة، وجُرح، ومحاولة شفاء.. وربما، تجد نفسك بين السطور... أكثر مما توقعت.

إلى أي مدى يمكن لتربية مشوّهة ومعتقدات خاطئة أن تصنع رجلاً مشوّهًا؟ "حسن" شاب يبحث عن العدالة في عالم مليء بالتناقضات، نشأ بين عادات متجذّرة وأصوات تصرخ في داخله بالرفض. في رحلة صادمة بين الانتقام، الغفران، والتحول، تظهر شخصيات مثل "نوال" و"زينب" وغيرهن، ضحايا لثقافة تحمّل الضحية الذنب، وتغفر للجاني. الرواية تكشف خبايا التحرش، التمييز بين الأبناء، سلطة الأم، والصراع الذكوري بين أن تكون رجلًا بحق... أو نصف رجل! إذا كنت تملك الشجاعة للغوص في أعماق النفس البشرية، ومعرفة كيف تتحول المأساة إلى شفاء... فهذه الرواية ستغيّرك!

مئات من السِّنين داخل سجن الوحدة، بعضها خلف قضبان حقيقية، يتذوّق الألم من ملاعق الشياطين، وبعضها حرٌّ طليقٌ بدون منزلٍ يبثُّ في روحه الأمان، لكن إن قرَّر يوماً الهرب، هل سينجو بحياته؟ أم أنّ أصابع الظّلمات ستبقى تدغدغه لتخرج أسوأ مافيهِ، هل سيجد نوراّ لعتمته؟ أم يقرّر أن يقود الليل ويخفي الشمس عن جميع البشر كما أُخفيت عنه؟ ★فانتازيا. 🚩بدأَت في:٤/١/٢٠٢٤ 🚩انتهَت في ٣٠/٣/٢٠٢٥ المرتبة الأولى في الخوارق ١٢/١/٢٠٢٥ المرتبة الثانية في الغيرروائي ٢/٣/٢٠٢٥ المرتبة السابعة في روائي ٢/٣/٢٠٢٥ المرتبة الثالثة في الفانتازي ٢٦/٥/٢٠٢٥

الحياة مثل كرة القدم، تدور بنا دون توقف، تسقطنا أحيانًا، وترفعنا أحيانًا أخرى، لكنها لا تبقى في مكان واحد، ولا تستقر عند أحد. هناك فتاة حزينة، قلبها مثقل بالخيبات، وكأنها الكرة التي يسددها الجميع دون رحمة. ضعيفة الملامح، لكنها تحمل في داخلها طاقة كافية لتستمر رغم الألم. لا تُظهر ضعفه، ولكن عيونها تخفي قصة حزن طويل. وهناك فتاة قوية، تسقط لكن تقوم، تتحدى قوانين اللعبة، تصنع هدفها وسط كل العثرات. تحمل وجعها وكأنه سر قوتها، وتحول انكساراتها إلى شغف يدفعها نحو الفوز. وبينهنّ، فتاة حقيرة، تعيش دور المتفرج الذي يصفق في فوز الآخرين، لكنها تطعن في ظهورهم لتبقى في الواجهة. تلعب بلا شرف، ولا تعرف للصدق طريقًا. وأخرى بريئة، ترى الحياة بعيون واسعة لا تعرف الخداع. تصدق الجميع، تحلم بأهداف نقية، لكنها في النهاية تقع في ميدان لعبة قاسية لا ترحم ضعفها. وتلك الفتاة التي اختارت الصمت، التي تركت العالم يسير حولها دون أن تتدخل، تحمل عبءاً أكبر من جسدها الصغير. أصبحت تراقب الجميع، تبكي في داخلها، لكن لا أحد يراها. تتمنى لو أنها تستطيع الهروب من هذا المصير، ولكنها تبقى في الميدان، تحاول أن تجد طريقها وسط الظلام. نحن مثل الكرة، ندور في ملاعب مختلفة، بين القسوة والرحمة، بين القوة والضعف.