نابولي... مدينة يريد الجميع أن يحكمها. يتنافس عليها أقوى عصابتين: داركونا بقيادة لونمير داركونا، ونوسرا بقيادة جورجيو نوسرا. لا يلتقيان إلا في صراع قاتل، والجميع يعرف عداوتهما القديمة. لكن كي لا يدخل طرف ثالث في حربهما، يقرر أحدهما خطوة غير متوقعة: الزواج من ابنة فورناريو... المعروف بلقبه المرعب "شارب دماء الأطفال". الرواية مسجلة رسميًا لدى الهيئة السعودية للملكية الفكرية. يُمنع نسخها، تقليدها، أو تحويلها إلى ملفات دون إذن.©

دخل غرفتها بتعالي وقوة ..اغلق الباب بهدوء والتفت لها...ما ان رأته يدخل بهيبته ورجولته المتفجرة نهضت بسرعه من مكانها ونظرت له بقليل من الخوف لتقول بثقل على صدرها بيرلا " لماذا اتيت ليرد بصوته الجهوري الخشن وعلامات الجديه باديه على وجهه والتر " انا اريدك نظرت بصدمه واستغراب بيرلا " لقد وعدتني ...لقد وعدتني عندما احضرتني غصبا الى قصرك اللعين قلت لن المسك الا بموافقتكي والتر " احبك اقسم بالذي احلى القسم انني احبك ...لم اضعف امام مخلوق غيرك انني ضعيف جدا بوجودك ارجوك تراجعت بسرعه الى الخلف عندما رأت تقدمه تجاهها...جثت على ركبتيها بضعف وهمست " لا تفعل" . . .بيرلا اسم على مسمى بمعنى ~اللؤلؤة~ والتر اسم يليق به وب جبروته بمعنى ~حاكم قوي~ #10 في العاطفيه تنويه⭕️~ماانصح اي سرقة او تشابه احداث لان ممكن يعرضك للمشكلة ..مااسمح ولا انطي موافقتي انو تنتشر روايتي بمكان ثاني ..واذا شفتوها بغير مكان ف اتمنى تبلغوني وتخبروني ♥️

هي سقطت كورقة خريفٍ ميتة لا يراها أحد ولا يلتفت للونها أحد..! "أحبك بحجم قذارة هذا العالم ." مدمن.. "ليوناردو رادكليف" R.M

Highest ranked #1 in romance .. عن إمرأه تَقعُ في حب أكثرِ الرجالِ تجبراً هي طالبةُ جامعيّةُ وهو رجلُ الأعمال المعروف أي صدفةٍ تجمعهُما معاً ؟

هو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساديه على جسدها الناعم اللذيذ.. ولكن كيف له ان يقترب منها و هي اخت زوجته

بينما الملك الملقب بالشيطان يجول لوحده في احدى غابات قصرة....... يسمع صوت تحت احد الشجرات... يضنه ارنبا.... فيتفاجئ بفتاة نائمة تحت ضل شجرة... وضوء القمر الذي يجعل من شعرها الطويل لامعا بينما.... هي نائمة بهدوء.... يقترب الملك ليراها بوضوح ..... فيلفت جمالها البريء عينيه الحادة الزرقاء..... ويأسر وجهها الملائكي قلبه القاسي...... إلا أنه لم يكن يعلم انها احد جارياته...

مظهر مثالي بروح منهكة ...انثى عادت لعائلتها محملة بالآثام ...نفسها من كانت تفضل اللون الوردي بالصغر ...ليحتضنها سيد الدماء ...ويحمل آثآمها . اعرفك وتعرفني ...ولكننا غير مدركين لذلك ...هناك ماضٍ ... سوياً ؟ ...لنترك الزمن يعلِمُنا . ليست نقية ...ولا هو كذلك. _________________________________________________________ النصر حليف المتحضرين . _________________________________________________________ انامل دموية .

شاء القدر ان يرمي تلك الصغيره اليتيمه في عائلته ادخلها بالقوه الى حياته .. حاول وحاول ان لا يتعلق بهايذكر نفسه دائما بأنها اخته .. بمكانه اخته .. ولكن ليته يمنع نفسه من عشقها ذلك العشق الذي تفجر في عروقه من كان طفلا صغيرا ليصبح عاشقا .. مهووسا .. غيورا حد الالم ..ليقسم ذات ليــله بأن ياقــــوتته لن تكون لرجل غيره مهما حدث

تبحث عن والدها و تكتشف انه اكبر زعماء المافيا , تخاطر بالذهاب لرؤية و هي تعلم انه سفاح قد يقتلها ان علم ان له ابنة