MORCIN
في كفاحه الابدي، حاول دوماً التخلي عن الماضي و ابعاد اليد المتسلطة حول عنقه. ان يفرد يديه الخاويتيين للرياح الحره. و ان يغدو كما يريد، صاعداً نحو هدفه يلتقي في إحدى الع تبات شخصاً يناسب افكاره. في اول علاقة جادة بعد البلوغ كان منتشياً بالحب الشفوف و بمغالبته القدر.
القدر الذي باغته داساً السم في حادث بائس يعيده إلى نقطة الفراغ، لا ذكريات الماضي البائسة و لا نعيم الحاضر الوردي.
ثُويلِيران | روح العُشاق