اعتقَدتُ أنَّني محصَّنة ضِدّ الخَطايا حتَّى قابلتُ الأدميرال جيون، رئيسُ خطيبي في العَمل. -القَاعدةُ العسكريَّة لم تعُد تكفيني، أريدُ أن أقودَ قاعِدتك. أشارَ بعينيه إلى الأسفَل حيثُ تكمُن منطِقتي المُقدَّسة، رغم الخَجل الَّذي انتابَني لم أشِح بوجهي عَنه. -أنتَ بحاجةٍ إلى نجمةٍ أُخرى إذًا. -Jeon Jungkook. -Shin Grace.

هو رجل مُحرّم تُبيح فِتنته معاشَرة الإثم، مهما بلغَ الثمن. أنفاسُه تلاحق شفتي، وتقرع أوتار أنوثتي، تجعلني راغبة في الإمساك بياقة قميصه، وسحبه في قبلة أبديّة. وككل ما هو محرّم كان لذيذا للحدّ الذي يذهب فيه عقلي. -أنت والدُ خطيبي، وصديقَتي المُفضّلة. نظر إليّ بعينين هلاليّتين، وزفر حروفه بصوت مغر. -فلنَكُن سرًّا، لن يعرِف أحدٌ عنَّا. -Jeon Jungkook. -Vilan Kim.

لـيـست كُـل ذِكـرَيـاتِـنـا قَـبـيحة..فَـ انـا اتـمـنـى ان اُعـيـد واُكـَرِر ذِكـريـاتـي وشـبـابـي ومُـراهـقـتـي وطُـفـولـتـي خِـصـيـصـا مَـعَـهُ. قَـبـيـحـة او سـيـئة او جـمـيـلة او مُـشـوقة لـا بـأس بِـتِـكـرارِهـا مـرة وَمـرتـيـن واكـثـر ان كـانت مَـعـهُ رُبـمـا اصـدِقـاء؟... اجـل، اصـدِقـاء حـتـى الـمَـشـيـب! مُـتـأكـدة فـقـط اصـدِقـاء؟ ... لا اعـلـم. ولـكـن ارجـوكـم؟ لـا تُـبـعِـدونـي عَـنـه..

"أَحْــمَــرْ أَم أَزْرَقٌ" ألُِموُت آوُ آلُِموُت تلُِڪ ڪآنت آلُِبَدِآية معٍ آلُِمنزْلُِ آلُِمسڪوُن لُِورٍين آللتي حَـصَـلت عَـلـى مَـنـزِل بـسـعـر زْهــيـد تــقـعُ تَــحــت إخـتـيـآرٍ بَين غُـرفـتـآن تَـحـمِـلُ ڪِـلآهُــمـآ لَـوُن مُـخــتَـلِـف يَـحـمِـلُ بَين طـيـآتـهـ آلـمَـوت آلـمُـحَـتَـم عـلـى يَـد أحـدِ أبَـنـآء مَـلِـڪ آلـعـفـآريـت جِيوُن جُونسَآن أَم جِيوُن جَوُنڪوُڪ مَنْ سَيَڪوُن قٌـآتِـلُكِ؟ . . . جٍ.ڪ.. "لُقٌد خَـرَقٌتي قٌآنوُن الطَبِيعَة وُقٌآنوُنَ آلعَفَآريت وُقٌآنوُني لأضـحى جَـسَد يَتوُقُ للـمسـة مِن يدِڪِ لَـوُرِين" لہ.ﯝ .. "لَڪِنَكَ عِـفـرِيت! " جٍ.ڪ.. "عِـفـريـت مَهـووس بِــكِ" . . . آلُِرٍوُآية من آلُِنوُعٍ آلُِمرٍعٍبَ بَآلُِإضآفُة إلُِى أنهـآ تحٍتوُي عٍلُِى مشُآهـدِ مخـلُِة إن لُِم تڪن تحٍبَ هـآذَآ آلُِنوُعٍ من آلُِرٍوُآيآت تخـطُى وُحٍسبَ يمنعٍ نشُرٍ آلُِرٍوُآية دِوُن إذَن آلُِڪآتبَة

يبدأ كل شيء حين يعود الدوق إغناسيو من سفر طويل، وبينما يركب السيارة، يرى فتاة بسيطة تسير وحدها في الشارع حاملة كتابًا، بشعرها الأشقر الداكن وعيناها الخضراء. جمالها الهادئ يجذبه، لكنه لا يعرف من تكون... فيسميها سرًا "فتاة القصص." يلتقي بها مجددًا صدفة في مكتبة عمومية، دون أن تعرف هويته. يتبادلان كلمات قصيرة عن رواية حزينة، حيث تترك بصمتها الأولى في قلب رجل لا يملك قلبًا.

تعلقت بإبنته طفلته الصغيرة الوحيدة ، اضحت بعين الصغيرة أما تقتدى بها فتزوجته بصفقة ظاهرية لكنها اخفت خلفها حبا من طرف واحد فكيف ستكون الحياة بينهما ..

طيار ثلاثيني وَسيـم ومُثير متزوج من زوجة جميلة لكنه يعيش زواجًا مفروضًا عليه بعيدًا عن مشاعر الحب الحقيقية اراد الحصول علي طفل كَما الجميع فَـ بدا رحلتهُ العلاجية لـِ الشفاء ولَكنهُ فـقد الامل بشكل كـامل عند استمرار العلاج دون فائدة فَـ بدأ بالابتعاد عـن زوجته وحياتهُ الزوجية التي اضحت اتعس مـما كان يـظن يَومًا لكن في ليلة و ضحاها انقلب كل شيء في لحظة ثمله حيث يرتكب الطيار جيون خطيئة مع احـدي المُضيفات التي كانت تنال اعجابه بـ جمالها ورشاقتها وجسدها المنحوت فـ الي أين ستؤول الأمور وهل ستُمحى الخطيئة أم ستدنس أصحابها . . _جيون جونغكوك _بارك إيفلين

شاب يَـبلـغُ مِن الـعُمر خمسة وثلاثون عامًـا، تريد والدتهُ تَـزويجهُ بِـالطريقة التقليدية فَـتحتم عليهِ البحث عن عروس لهُ لِـيتزوج منها قَبل أنتهاء الصيف، لكن كيف سَيجدها؟؟ مكتب الزواج الحديث هو الحل المُـناسب. ««أحـب أسـمي مِن بَـين شـفَـتَيكِ لِـلـغَـاية ، هَـل تُـمَـانِـعين التَّـأوه بِـهِ فَوق الـفِـراش؟»» قَـبـل انـتـهَـاء الصَــيــف 《Before The summer Ends》 《+18》

مُـعيدَها وَزوجِـها.. طَالبتـهُ وَأمـرأتـهُ. " كيف؟ كيف سَـأنام معهُ على الفِـراشِ في الليـل، وأجعلهُ يُدرسنـي في الصَبـاح؟ يا إلهي مُخجل..! أنـا لا أريد، لا أريد الـزواج مِنـهُ." - مُـجرد زَواج تَـقليدي بين مُعيد جَامعـي وَطَالبتـهُ. فَـراولـة: حُـب وأمَــان. - 𝐒𝐓𝐑𝐀𝐖𝐁𝐄𝐑𝐑𝐘: 𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐀𝐍𝐃 𝐑𝐄𝐀𝐒𝐒𝐔𝐑𝐀𝐍𝐂𝐄 - 𝐒𝐄𝐗𝐔𝐀𝐋 𝐂𝐎𝐍𝐓𝐄𝐍𝐓 +𝟏𝟖