«عمرٍ مبعثر... تتلاقى طرقه وتتفارق، وكل ضياعٍ فيه يودّع بعِبرة.» • ما الذي ستؤول إليه حكايتك إن رحلوا؟ • وكيف تختتم قصتك إذا غابوا عن مشاهدها؟ • ما ملامح نهايتك إن لم يعودوا جزءًا منك؟ • أي فصل سيُكتب بعد رحيلهم؟ • إلى أين تمضي روايتك إن انطفأت أسماؤهم منها؟ • وما الذي يبقى منك إن غادروا صفحاتك؟ بدات: 2025/11/23 انتهت:

هو فتى ولد بعد كذبة كبرى... كذبة صنعتها أم قيل لأبيه إنّه أُجهض لكنه بعد حين اكتشف الحقيقة... واكتشف أنه رغما عنه سيغدو أبا لابن لم يرد وجوده ومنذ نعومة أظافره عاش الفتى مع أبيه حياة بلا دفء بلا رحمة بلا حنان تسعة عشر عاماً من الحدة القسوة العزلة والبرود قلبان احدهما امتلأ بالوحدة و العزله و الهدوء وآخر تشبع بالقسوة والنكران و البرود فماذا يجمع بين أبٍ لا يعترف بابنه وابن لا يعرف معنى أن يكون محبوبا؟ وما الفرق بين ابنٍ وابن آخر؟

"هذه الرواية ليست مجرد حكاية تُروى... إنها الخَفــاء، العالم الذي يكشف ما لا يُرى، ويأخذك إلى حيث تختبئ الحقيقة خلف أقنعة الوهم. كل شخصية هنا تحمل سرًا، وكل سرّ يقودك إلى هاوية أعمق. فاستعد، عزيزي القارئ... لأن ما ينتظرك أبعد بكثير مما تتخيل."

الكتمان لا يخفف الألم، بل يزيده عمقًا، لكنه يبقى أحيانًا الخيار الوحيد لمن لا يجد من يشاركهم الحزن.

أن تعيش في قصرٍ يحمل اسمك لكنك لا تحمل منه شيئًا أن تمرّ على وجوهٍ تشبهك... ولا أحد يعترف بك أن تسمع ضحكاتهم في الطابق الأول وأنت تُطفئ أنفاسك في الطابق الثالث أن تكون موجودًا بينهم كقرار... لا كاختيار أن تُولد من امرأة لم تُغفر لها... وتُحاسب عنها وحدك أن يكرهك إخوتك لأنك تذكّرهم بما لا يريدون أن يتذكروه وأن يُمرّر اسمك كأنك لا تحمل دمهم أن تعيش نصف الحياة: نصف الحنان نصف الاعتراف، نصف الكرامة... وتخفي الكلّ لتحصل على القليل أن تعيش بقلب نصفه موت ونصفه صبر أن تضحك قليلًا... فقط كي لا تبكي أمامهم أن تُراقب كل شيء... ولا يُراقبك أحد. أن تكون في العائلة... لكنك لست منها أن تكون حاضرًا في السجلات... غائبًا عن العيون. أن تكون موجودًا... كأنك خطأ لم يُصحَّح. ان تكون مجرد قرار...أُخذ في وقتٍ خاطئ من أبٍ أحبّ في الخفاء، وتراجع في العلن. جئت من أمٍّ لم تكن بمستواهم... لكنها وحدها من ربتني على أن أرفع رأسي حتى إن لم ينادني أحد باسمي. كل هذا لم يكن ذنبي لكنّني كنتُ وحدي من دُفع ليدفع الثمن ما أريده الآن؟ ألا يشعروا بالذنب... بل بالاختناق أن يتذوّقوا طعم التهميش... كما سقوه لأمي وكما ورّثوه لي

جبل... رجل تحدى تقاليد عائلته تزوّج عن حب رغما عن الجيمع فكان العقاب قاسيًا طُرد من بيته وحرم من اسمه في المنفى بنى حياة أخرى... ورزق بطفل عاش بعيدًا عن الجميع طفل غريب صامت ملامحه بريئة لكن عينيه تخفي شيئًا أثقل من عمره و جبل لم يكن سوى رجل قاسي و الصبر كان سريع النفاذ مستقرا في حياته و عزلته مع ابنه و لكن كل شيء يتغير اليوم بعد سنوات من النفي.. ياتي اتصال غيرى مجرى حياه جبل و ذالك الفتى الذي يكون ابنه... « لك كلب اني مو كلت اكعد بلى صوت» « بابا يوجع» « ضربوه طلق على ابن...» « جبل يمه جبل وليدي راح» روايه لهجه عراقيه.... بدات: 2025/9/30 انتهت: الله اعلم متى تنتهي

لـم يكـن ابنـا له.. لـم يشعـر بهـذا.لطـالمـا كانـت القسـوه عنـوان لوصـف ابيـه..، بيـن البـرائه و الكـره، عـلاقـه اثنيـن قيـل انهـما اب و ابـن و لكـن ما يحـدث لا يدل علـى قولهـم.. اب يبـدو غريـب عـن ابنه، و ابـن يـبدو طفـل كريـه فـي عينـي ابيه.. فمـا طبيـعه الـحال بينهم..؟ و هـل ستستـمر هكـذا؟ بدات بتاريخ:. 2025/11/19 انتهت:. الله اعلم متى تنتهي... يمنع التحوير و الاقتباس الفكري...

ميجيل فتى يبلغ من العمر تسعة عشر عام لقد فقد امه واباه. لكن الحقيقة بأن اباه موجودوايضا أكبر رئيس عصابه فمادا سيحدث بعد أن يعلم ميجيل ان له اب هل يتقبل بأن له اب وليس اب عادي بل رئيس عصابة وهذا سنعرفه في أحداث القصة

اياز الابن الغير شرعي لي مراد طرده والده ولم يعترف به يعود بعد عشر سنين كيف تكون ردة فعل والده وعائلته عندما يرونه؟ رواية خالية من الشذ*وذ

لما افشل ان اكون والده؟ انا احاول حقا الا انه منطفئ بشكل يخيف . . . خالية من العلاقات المحرمة والشذ*وذ رواية نقية نظيفة 100%