emanwk
- Reads 237
- Votes 54
- Parts 13
" كنت أهرب... وفي كل مرة كنت أظن أنني نجوت، أجد خطواته خلفي... يسبقني... يلحقني مثل الظل.
أرس لم يكن رجلًا يتركني أتنفس بحرية... بل كان الرجل الذي يعلّمني أنفاسي... يحدد متى أهرب، ومتى أتوقف، ومتى أبقى.
الآن... لم أعد أهرب.
رجلي لم تعد تحملني... قلبي لم يعد يريد أن يبتعد.
وأسوأ ما في الأمر... أنني لم أعد متأكدة إن كان ذلك قيدًا... أم بيتًا."