قائمة قراءة alnarges
6 stories
لك يا ذا الجمال اليوسفي  by FFATEMA__
FFATEMA__
  • WpView
    Reads 2,679,100
  • WpVote
    Votes 137,261
  • WpPart
    Parts 83
رواية عراقية حقيقية .. لا يوجد وصف أدخل وأبحر معنا بين السطور 🖤
نور العين by HaboOoshy
HaboOoshy
  • WpView
    Reads 138,823
  • WpVote
    Votes 3,105
  • WpPart
    Parts 23
رواية سودانية بقلم لينا عامر
أرض الضلام  by Na_v18
Na_v18
  • WpView
    Reads 1,231
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 5
قصة عراقية حقيقية للكاتبة نبأ قاسم
عروس البيت الاسود  by Lara00salem
Lara00salem
  • WpView
    Reads 1,256,469
  • WpVote
    Votes 46,606
  • WpPart
    Parts 24
امي تلم بهدومي تعبي بالجنطه شلون مجان - بس فهميني بابا وين راح واني وين رايحه بهالليل امي : مو وكت حجي بوجهج لبيت خالتج بابو غريب بسرعه حور حطت شال ع راسي شلون مجان تخفيني عنهم طلعنا ركض نمشي و تفهمني امي شسوي و شلون اضم نفسي طلعنا بالباب ركضت امي عالشارع تاشر بيديناتها الاثنين لتكسي من بعيد اني : وانتي خايفه عليج و ع اخوتي شلون اروح امي : احنه مو مهم المهم انتي يله حور يله دا اصعد للتكسي سمعنا صوت ورانه ركع الباب بايده عاط : هوب وين رايحه مرتي ؟ ........ القصه حقيقيه صارت قبل 8 سنين تابعو و شاركو القصه بكل مكان فضلا وليس امرآ ❤️
نهايه غير متوقعه by SilaTheLegend
SilaTheLegend
  • WpView
    Reads 873,426
  • WpVote
    Votes 20,018
  • WpPart
    Parts 25
"عادت العائلة بعد غربةٍ طويلة، لكن الوطن تغيّر... والابن أكثر."
ساقي الود  by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 5,553,488
  • WpVote
    Votes 318,740
  • WpPart
    Parts 55
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم