تجربةٌ في لحظةِ مللٍ جذبتني إلى عالمك الغريب، لا شيء يتناسب معنا، اختلافنا صعب أن نتعايش معه، لكن القدر يرتسم. فهل لنا برقصةٍ أخيرة تُنهي قدرنا الغريب! . . . كل الحقوق محفوظة لا احلل الاقتباس والسرقة ، ان كان هناك تشابه بين هذه الرواية ورواية أُخرى، فما هي الا محض صدفة لا أكثر. تاريخ النشر: 28/9/2022 تاريخ الانتهاء :8/11/2023 ( مكتملة )

"لطالما عاش حبه في الظلال خوفاً من الرفض، مشاعره ليست معدودة و محصورة في أيام و ساعات، بالعكس، منذ أن كان في السابعة من عمره و هو أسير حبها، سنوات و أشهر و أيام و ساعات و دقائق و ثواني يعدها شوقاً لذلك اليوم، اليوم الذي سيجتمع فيه مع من خطفت قلبه و عقله .... فهل يمكن أن يبصر حبه لها النور في يوم و يتحول ذلك الظل الذي يعيش تحته إلى ملاذ آمن له و لها؟ و هل يمكن للحب أصلاً أن يزهر في أكثر اللحظات ظلاماً؟" "تحت ظلال حبك، أنا أعيش"