AbraR200i
- Reads 89,628
- Votes 3,891
- Parts 53
في عُتمه الحَـياه
وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن .
توجَد غزاله مُشرده
تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ
يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا
فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين
وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً
« لِيلعب القدر في قدرهما »
[ شاجور ]
- بقَلمي ** الڪاتبه أبرار المحسن ♥**