"مَالكون" فتى بالخامسة عشر من عمره ؟؟! شخص مليئ بالأسرار .. إنه يجسد الغموض على أرض الخيال ... يخبره الدوق أن حرب الخلافة على كرسي الدوق قد بدأت .. ليبدأ بـجمع حلفائه ... و يكتشف , أو أنه يعرف ربما ؟؟! ... أنه إحدى بيادق مؤآمرة تُحاكَ خلف السِتار .. و السؤال الأكثر أهمية هو " ماالذي سيفعله مَالكون ؟؟!" ... تابع لتعرف عزيزي القارئ ... ☆الكَثيرُ مِنَ النَجوُم☆

بعد أن عاش نهاية العالم وحيدا، يتراجع آريان إلى نقطة البداية، يجد نفسه محاطا بعائلته التي ظنها مفقودة للأبد بينما ماضيه وحاضره يهددانه بخسارة كل شيء مجددا، وبينما يعلم ان السلام المزيف للبشرية سيؤدي لنهايتها يقرر آريان أن يشعل شرارة الحرب بنفسه، يصبح صانع الفوضى، المحرك للأحداث التي ستجبر البشرية على الاستعداد للأهوال القادمة لكنه يعلم أن كل خطوة في هذا الطريق ستجعله وحشا في عيون الجميع، حتى عائلته التي يسعى لحمايتها...

[تكملة للرواية من الفصل 19] فتحت عيني... و وجدت نفسي داخل رواية "صعود الابطال". لكنني لم أتجسد كبطل الرواية بل مجرد شخصية ثانوية أو بالأحرى مجرد شرير ثانوي بها. لكن أنا لا أهتم،سأعيش حياتي كما أريد. أو هكذا كانت "خطتي" . ملاحظة: الرواية ليست تجسيد.

فتحت عيني ووجدت نفسي داخل رواية "صعود الابطال" لكنني لم اتجسد كبطل الرواية بل مجرد شخصية ثانوية او بالاحرى مجرد شرير ... لكن انا لاأهتم ساعيش حياتي كما اريد... او هكذا كانت "خطتي"

كُنتُ رجلًا يعيش كَـ مُغتال طوال حياته، حتى أصبت في مريضٍ أدى إلى فقداني حياتي، لٰكِن فجأة أجد نفسي قد تجسدت في الرِواية التي قرأتها أربع مرات في حياتي الماضي وفي جسد الشرير الثانوي الذي مات في عُمر الـ 15 أثر إغتيال مِن شخصٍ مجهول وأنا الأن مكروه الأمبراطورية التي ترغب الأمبراطورية كُلها موتي..

"لطالما ظننت أن الموت هو نهايتي... حتى حدثت النهاية بالفعل. بعد حياة من العذاب والمرض، تحققت أمنيتي الأخيرة: أن أصبح "إيثان ليونارد"، الشرير الأسطوري من روايتي المفضلة. لكني لم أتخيل أن أمنيتي كانت مجرد لعنة أخرى. ها أنا ذا، محبوس في جسد الرجل الذي أردت أن أكونه، فقط لأجد الجميع يلاحقني: عائلته الجديدة التي تحاول قتلي، والأبطال الذين يعتقدون أن بإمكانهم "إصلاحي"، وبطل الرواية الأصلي الذي يضربني ثم يتساءل لماذا أهرب! كل ما أريده هو العزلة والسلام، فلماذا يصر هذا العالم كله على تدمير خطتي للتقاعد؟ ربما كان عليّ أن أتمنى بشيء أبسط... مثل فنجان قهوة هادئ." نبذة فالفصل الاول

.

حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.

في عالمٍ يتقاطع فيه الماضي بالحاضر، يستيقظ إيان كروشفيلد ليجد نفسه قد تجسّد في جسد الابن الشرير لعائلة نبيلة غامضة، محاطًا بالبرود والاحترام الزائف. بين والد صارم، وأم باردة، وأخوة يحملون في أعينهم الاحتقار، يكتشف إيان أن حريته لا تأتي إلا بثمن. لكن مع كل خطوة نحو القوة والاستقلال، يظهر صدى مظلم من الماضي يهمس له أسرارًا خطيرة، وأصوات غير مرئية تتحكم في مصيره. في لعبة من الخداع والسرقات العاطفية، وبين ولاءات غامضة وخيانات مفاجئة، هل سيتمكن إيان من إعادة كتابة حياته أم أن لعنة جسده ستسحق روحه؟ "صدى الجسد الملعون" قصة عن الهوية، الحرية، والقوة التي تأتي من فهم الذات، في عالم حيث كل ابتسامة قد تخفي خنجرًا، وكل همسة قد تكشف سرًّا قاتلًا

💬 "حين أُعدمت، لم أصرخ. فقط نظرت إلى والدي... وابتسمت." في حياة أولى، وُلدت أميرًا مكروهًا. ماتت أمي عند ولادتي، فكرهني والدي، وسرت شائعات بأني متنمّر وخائن... حتى أُعدمت وأنا في السادسة عشرة. في حياة ثانية، كنت يتيمًا في عالم غزته الزومبي. وجدت عائلة. أصدقاء. معنى. وعندما بلغت الثامنة عشرة، وجدت كتابًا... روايةً تحكي قصتي الأولى. عرفت حينها أنني مجرد "شخصية شريرة" خُلقت ليموت غيري. ثم متّ للمرة الثانية... وعدت. إلى القصر. إلى البداية. إلى عمر السادسة... وأنا الآن أعرف كل شيء. ✦ هل أقبل أن أعيش كما يريد الكاتب؟ ✦ أم أتمرد على دوري... وأكتب نهايتي بنفسي؟