أتقنا الرحيل لم نتقن كيف النسيان.

الروايه تم نُشرها ٢٠٢٤/١١/٣ حقوق الكاتبه شمس العراقيه ـ شلونج شخبارج مبروك الزواج ـ الحمدلله تمام وأنتَ شلونك ـ زين عــلى الله سمعت تزوجتي عسكري ـ اي ـ عاد اختيار سيد الوالد لو اختيارج ـ لا أختيار ابويه ـ خوش اختيار مو ـ ما أعرف ـ ليش لازم ما مرتاحه وياه شعجب ما ترس عينج الفارغه ـ وين تريد توصل بهاي اسألتك ـ هيج والله حبيت اسال عليج تبقين ام بنتي ويهمني اشوفج سعيده يله اخذي راحتج اخاف زلمتج يجي ويكلبها عليج نجف لن الاعرفه العسكريــــن ما يتفاهمون مو صح! ـ الله وياك بعد لا تسأل ما اريد تصيرلي مشاكل. ـ ماشي تدلليي جنج ما طلبتي رواية بين قلبها وعيناها كبرياء بقلم الكاتبه شمس العراقيه .

من يواجهه كابوس يحاول الاستيقاظ للتخلص منه.. فكيف من يلازمه كابوس في يقظته..

النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"

نوران جانت مشوفه شامه المر جانت شامه تغسل الزوليه بهل جو البارد وترجف ومشت نوران وشمرت التايت كله فوك الزوليه وضحكت وشامه بعده رأسها بالكاع وكالت نوران:اغسلها زين لا والله اروح لعدي واكله يجي يشوف ماخذه راحتها لهل كح ..قسوووور صاحت بأسمه قبل لا تكمل كلمتها شامه فز كلشي بداخلها وبقت راسها نازل وتغسل بالزوليه وحدها ومشه مبتسم بس سمعت صوته كامت تصب دموعها وترجف وكال قسور:هلا بالغاليه نوران:هلا بنور العين قسور:وشبيج ويه هل مسكينه تصيحين عليها نوران,:والله ما تعرف شي مفالحه بشي قسور:لا تكطعين رزقها تركيها يا بنت الحلال وبهل برد واكفه فوتي وانتي بنتي ما عليج كملي شغلج وانا ازيدج وانطيج ضعف راتبة نوران:ولك عزااا ما عرفتها ههههههه هاي مكسور الرقبه زوجه عدي وكع السويج من ايده وهي مدارت وجها ولا باوعت عليه بقت تغسل كام ميكدر ياخذ نفس لابسه ثوب اسود عريض ومبهذله وشعرها ضافرته وكال بالكوة وصوته يرجف وجهة صار اصفر وبالكوة تطلع الاحرف من حلكه قسور:ه..ها..اي شام

كفاك ظلماً (الامرأة المتمردة) أكتب إليك فلا أحدٍ حولي سيفهم ما بداخلي.. أنا إمرأة بسيطة للكثير من الهموم تحتوي.. فرحي قليل حزني كثير شربت من الحياة ولم أرتوي من حولي لا يفهمني أحدثهم ولا أحد منهم يسمعني وكأن الحظ يعاندني والوجع يصاحبني.. وصدقًا أغلب ما أشعر به لا يُشرح ولا أجد له تفسير هناك خطبٌ ما سيء يرهقني به التفكير أهو حزنٌ على ماضٍ أحدث في حاضري التأثير أم هو حاضر أحياه ولم أتأقلم معه ومعه أسير وقد يكون مستقبلاً أخشاه ولا أملك لخوفي تبرير. لا أعلم.. فقد احترقت من التفكير وأتألم. أنا أخاطبك لا لأن تفهم.. أنا فقط أُريد أن أتكلم.. فقد أطبق الصمت علي وأحكم.. قد كنت فتاة ضاع منها الحلم وتاه.. كنت أُريد وأريد وأرادت بيَ الحياة.. وقولي دائمًا أن الحمد لله.. ولن أتعجب إن لم تفهم حديثي ومعناه.. فهو حديثٌ قد لا يفهمه إلا من عاش المعاناة.. كتبت إليك وأنت لا تعرفني.. لأنك نافذتي على الحياة.. قصة حقيقية بقلمي- طيف عامر.. ابتدأت | 2022/11/2 انتهت | 2023/4/1

ملاحظة مهمه .. القصة اول بارتات فقط بلهجة الريفية القديمة .. ‏تتشابك الرواية العديد من الخيوط بين الحب والشرف والصراع والظلم...!! حيث تنفجر مشاعرهم الجيّاشة بلعشق كالينابيع لتروي ظمأ هذا الارض ولتمحي أثر الغدر والكراهية وبعض العادات والتقاليد عن ترابها وانتقامها الملتهبة لكـن هل سينتصر العشق ؟؟ ..

لكــل عُشق بـداية و هَــنا تتوسط ملُتقى عشق الغربــاء -ذالك الشَخصُ الغريب البعـيد يحتجــزني بين اسَــوار القصــر المرُيب يمتلك كُل شيء فيحولة الـ الوانـة الغامقة سِلاحـهِ العتيق الـذي لا يـُفارقَ خصرة. - لحظة هناك شئ لا يفارق جسدة أيضا -قِـلادة مَحبوبتـهُ ذات عيون الريــم الشيءَ الوحـيد الـذي يلُــون حياتـهُ الدهمــاء -نــورها يتوسط كَهـفي المليـئٌ بلظـلامِ -ليش اني؟ - لانچ صاحبة القلادة اللمعة . إِعتقَال المِيراث "مُغمـور" -زينب أحمد

قصة تتكلم عن أمرأة قويه وجميله جدًا!.. تنغمس في الذنوب تدخل في عوالم مختفله عن شخصيتها تنجبر تتأقلم... ترث من والدتها الجمال وترث الجبروت من والدها الطاغي!.. من سيأتي لاخراجها من هذا العالم؟؟ هل سينقذها؟؟ تستطيع تخرج من كل هذه الذنوب؟؟ هل شجره السِدر سوف تزهر من جديد من سيسقي اوراقها!...

الكاتبة : ليَّل آل قيس.. قصة حب تنبع من قلب الفقر ليجتمع قلبان على الحب فـ يأتي اليوم الذي يختفي فيه الحبيب سنين عِدة وبعد مده من الزمن تنكشف جميع الحقائق ليلتقوا لكن بأختلاف شخصيات ومشاعر منها الكره ، الاشتياق ، الالم .. لتبدأ رحله اخرى من رحلات علاقتهم .. "بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟ ‏فُراق حبيبي وحنينُ وجدي ‏فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ ‏وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري ‏فلا التّذكار يرحمني فأنسى ‏ولا الأشواقُ تتركني لنومي ‏فُراقُ حبيبي كم هزّ وجدي ‏وحتى لِقائه سأظلُ أبكي ." كم من فراقٍ مر ثم نسيتُهُ ‏إلا فراقَكَ شذ عن قانوني ‏ما زال يَنخَرُ في بقايا مهجتي ‏ويذيقُني قبلَ المنونِ منوني ‏حتى كأنكَ فيّ عِرقٌ نابضٌ ‏فإذا توقّفَ نفضةٌ تعروني ‏أنا ما نسيتُكَ في زحامِ أحبتي ‏أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني؟! ‏لولا هواكَ لما سريتُ مع الهوى ‏ولما عزفتُ على الأنامِ لحوني ومِن الله التوفيق..🖤