س
2 stories
أهَـازيجُ الروحْ 3[مستمرة]  by Ji5883
Ji5883
  • WpView
    Reads 20,503
  • WpVote
    Votes 2,480
  • WpPart
    Parts 18
مَا بيَـنْ الحُبِ والكُرهْ، تَـتَلاطم مشَاعر و تتَشابك قُلوبُ بخيوطٍ قَدرٍ نُسجتْ قبَـل أن يَعْقُدَها الوعي...! أقَدارٌ حُتِمّت، فتَزاوجتْ الأرواحُ، وأنْجبتْ إحِساساً غَريباً عَلى كِليهما، إحساساً لَـم يَعرفا له اسماً قبل ذلك اليوم...! عِندمَا تَأبى الروحُ إلا أن تَبُوح بِما أثْقل جَوفها، ويَأبى العَقل الانْحناء أمَام سَطوةِ القَلب...! و عِندما يُصْبح الخَوفُ من المَجٰهول قَيداً أزلياً يُكمَـم الأنفَس...! حِينَها، يَغدو السَهل صعباً، والصَعب ميسوراً...! كَانا كَشتاءٍ يَصرّ عَلى برده، وربيعٍ يَفيضُ بِـزهورهِ.. هِي، مُشرقةٌ كَروح لم تَعرف الحُزن يوماً... وهو، بَارد كَروحٍ أوَدعِت فُي سُباتٍ أبَدي بأعماق الجليد....! فَـمَاذا لو كَـانتْ هي السَلام الذي يَرفض أن يَراه؟ وماذا لو كَان هو العِوضَ الذي أُقفلتْ أوصادَ قَلبِها عَلى أمَلٍ لقياه؟ #الرواية الفكرة الاولى في الوتباد لااتسامح مع أي سرقة مهما كانت. #الرواية لم تخضع لتدقيق اللغوي بعد يرجى اخد هذا بعين الاعتبار بدأت يوم: انتهت يوم:
سَمْفُونِيةُ عَاشِقْ 2[مُـكتملة]   by Ji5883
Ji5883
  • WpView
    Reads 77,396
  • WpVote
    Votes 7,035
  • WpPart
    Parts 33
«وَ هَل مَازَال ذَلكَ القَلبُ يَحْمِلُ شَيئَاً مِنَ الحُبِ لي ..!؟» «عَلِمِــني كَيفَ أَكَرهَكَ..، عَلِمـني كَيفَ أَكَف عَنْ ذَلكَ..!» عِندمَا تَجفُ الدُموع، ويتَخللُ الكُره للقُلوب، و تُتعشِش الحَسرةُ بين أضَلاع عَاشقْ، يَصيرُ الهَوى عذاباً والرفيقُ غَريباً... والدينُ بَعِيداً... فمَاذا عن نُفوسٍ زاغتْ وغرقتْ في مَلذاتِ الدُنيا واغتربتْ عنَ دينها ؟ وكَيفَ إن تَمكنَ الولهُ مِن قلوبٍ اختارتْ البُعَد رَغماً عَنها؟ ومَاذا عَن رُوحٍ قَيدهَا المَاضِي فَأضَحتْ حَبيسة الذَكريات..؟ هُو لمَ يَختر التَعاسَة ولمٰ يُردْ أنَ يَغدو بَاهتاً لكنْ صَفعَاتُ الحَياةٰ هِي مَن ابْتغتْ ذَلك فَركَع لهاَ خَاضِعاً أمَا عَنها لمْ تَخِل يَومَا أنْ البُعَد قَدْ يَكُونُ أعَمقَ وأصْدقَ مِنْ الوِصَال..! تاريخ البدأ: 31ديسمبر 2024 تاريخ الانتهاء:18أوت 2025 #الرواية لم تدقق لغويا بعد يرجى اخد هذا بعين الاعتبار #كل الحقوق محفوظة لي والسرقة قد تكلفك اجراء قانوني، الرواية الفكرة الاولى من نوعها لدى يفضل ألا تعبث بها.