جاري القراءة
3 stories
 (قيد التعديل) LOVE AMID BULLETS - حــب وســط الــرصــاص   by Devin_Yildiz
Devin_Yildiz
  • WpView
    Reads 7,667
  • WpVote
    Votes 3,268
  • WpPart
    Parts 21
في مدينة لا تنام، وعلى ضفاف مضيق البوسفور "إسطنبول" الذي يحمل قصص العشاق والدماء معًا، تعيش إيليا دينيز ، فتاة بعناد لا ينكسر وقلب يفيض دفئًا و هي تكافح لتكون أمًا وأبًا لأخيها الصغير بوراك ، بعد أن سرق حادث سير كل ما تبقى لها من عائلة. كايا أوزدمير، زعيم مافيا بملامح باردة وعينين سوداويتين لا تكشفان سوى الغموض، اعتاد أن يحيا بلا قلب حتى التقت عينيه بعينيها الخضراء فاشتعلت حرب لم يتوقعها. بين الرصاص والخيانات والذكريات المؤلمة، ينشأ حب يشبه المعجزة، حب يهدد بتحطيم جدران الماضي، لكنه أيضًا قد يكلفهما حياتهما. فهل يمكن للحب أن ينجو وسط عالم يفيض بالدخان والدم... إيليا دينيز. كايا اوزدمير.
ميرا صانعه الدمي || Mira The Dolls Maker by NOREEKOO
NOREEKOO
  • WpView
    Reads 12,460
  • WpVote
    Votes 899
  • WpPart
    Parts 17
هي ميرا... فتاه وحيده بقلب لا يعرف الرحمه.... لكن ماذا يريد هو منها... ولماذا لا تستطيع قتله.... لا.. لا... لن تصبح ضعيفه... لن تحن.. *القصه مالها علاقه بالانستغرام معي اذن من المؤلفه بوضع غلاف القصه 🌚💕*
" اصبحت زوجة زعيم مافيا بالإجبار "  by yuren033
yuren033
  • WpView
    Reads 2,294,959
  • WpVote
    Votes 65,240
  • WpPart
    Parts 34
رفعت نظرها إليه بحده قائله: لا تفكر انني سأقوم بأي واجبات زوجيه !! ابتسم بسخريه و اجاب: و لا أتمنى منك ان تطالبي بأي حقوق ايضا ليديا: هذا افضل بالنسبه لي إتكأ على الكرسي و قرب وجهه من وجهها وهو يقول ببرود: لا تنسي أنك في النهايه سلعه قمت بشرائها لا تستحق اية حقوق ضاقت عينيها و همس: وغد ! °•••••••••••••° ليديا مارتن .. طالبه كلية الطب بالصف الاول .. ذا عمر 19 عاما .. طيبه و لكنها ذا شخصيه قويه ويليام هيل .. من أكبر رجال الاعمال المعروفين .. فهو شاب في 25 عاما .. لا يزال صغيرا ولكنه معروف في نصف دول العالم كأصغر تاجر .. هذا ظاهريا طبعا .. لكنه ايضا معروف كأقسى رجال المافيا و أخطرهم °••••••••° كان هذا هو القدر الذي يقلب حياة ليديا رأسا على عقب .. جعلها تدخل في متاهات منظمات سريه و عصابات .. أمور لم تكن تعتقد أنها تحدث و لكنها حدثت ! ظلم .. قتل .. خطف .. شر .. جروح .. موت ... و الكثير ....!