قائمة قراءة user33053052
3 stories
تاروت by zainab_ali1
zainab_ali1
  • WpView
    Reads 32,578,855
  • WpVote
    Votes 1,636,663
  • WpPart
    Parts 57
قصه حقيقية بقلمي : زينـب علـي طلعت من المستشفى اسحل بروحي من وموضوع الرقم كلش قلقني انا متأكدة هو بس شلون دخل للبيت شلون كتب الرقم على ايدي وانا نايمة فتحت باب السيارة وصعدت جانت ظلمة دنيا ليل تعبت من التفكير سندت راسي على ستيرنك السيارة بقيت فترة على هالحالة رفعت راسي بتثاقل عقدت حواجبي ركزت زين اكو ورقة مثبته على بنيد السيارة بسرعة نزلت اخذتها بتردد درت عيني اباوع حواليه وجسمي ثلج من الخوف اكيد جاي يراقبني ليل والشارع فارغ بسرعة رجعت ركض للسيارة نفسي متسارع قفلتها عليه غمضت عيوني وزفرت النفس براحة فتحت الورقة ووسعت عيوني حسيت الدم صار يجري براسي اسمع صوته كالعادة مكتوب بيها نفس الرقم لميتها وعقجتها بيدي حيل وانا احجي - لهنا وخلصص خلصص الموضوع زاد عن حده شغلت السيارة وانطلقت بيها بسرعة وكفت من حسيت اكو شي بالسيارة مالحگت التفت صارت همسه بأذني وانفاسه الحارة لفحت بشرتي وهو يحجي - اششش بلا نفس تحركي أحدهما انخلق منْ نارِ الانتقامِ والآخر من جليد الخذلانِ نساءً تكوننَ من عاصفة العنفوانِ ورجالٍ انكسروا بالبرود والطغيانِ سنقفُ معهم على أعتابِ الحيرةِ لنشهدُ ذلكَ الحدثِ هل سيجدي الندم طريقه إلى الصلاحِ قبلَ فوات الأوانِ؟ أمْ سنتنقل على نوتاتِ الأحزانِ ونعزفُ الآلام بجميع الالحان
ساقي الود  by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 7,113,934
  • WpVote
    Votes 383,616
  • WpPart
    Parts 55
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم
تجبر أبناء العم by lh6_lh6
lh6_lh6
  • WpView
    Reads 1,863,857
  • WpVote
    Votes 98,741
  • WpPart
    Parts 48
اربع بنات يحاربون من أجل يبقو احرار يرفضون فكره الزواج لاكن بين النور والظلام والضياء والعتمه واليأس والحزن سيواجهون مصيرهم المجهول ! وفي الوقت نفسه اربع شباب من أهالي الأنبار يتم غصبهم عله زواج من بنات عمهم عله نضام يسمى " العادات والتقاليد"