Novels 👣
65 stories
دهب by FatmaMohmed890
FatmaMohmed890
  • WpView
    Reads 3,183,670
  • WpVote
    Votes 87,809
  • WpPart
    Parts 51
ظلمها و اهانها و اتهمها بخيانته و طعنها في شرفها فهل ستسامحه ام تقع في حب غيره و ينسيها هذا الحب و يصبح الاول في حياتها محطه للوصول لحبها الحقيقي و الابدي و هو ماذا سيفعل عندما يعلم بانه ظلمها ايطلب مغفرتها ام يتمادي اكثر و اكثر للحصول علي قلبها مره اخري !!!!! دراما - رومانسي -حزن- الم-ندم- تشويق-غيره-اشتياق
اكتفيتُ منكَ عشقًا by FatmaMohmed890
FatmaMohmed890
  • WpView
    Reads 5,678,031
  • WpVote
    Votes 233,292
  • WpPart
    Parts 96
رومانسي_أجتماعي_دراما_غموض_تشويق_كوميدي_عائلي الجزء الاول والثاني والثالث معًا (مكتملة)
حكاية مسلسلة من : جريمة عشق ج 1 (عشق الأدم)بقلم/مريم نصار by PrincessMariem1
PrincessMariem1
  • WpView
    Reads 9,191,639
  • WpVote
    Votes 189,080
  • WpPart
    Parts 60
( عشق ال آدم )
كُوّة "ما لا يُقال"  by Sugar_404
Sugar_404
  • WpView
    Reads 6,081
  • WpVote
    Votes 598
  • WpPart
    Parts 34
قبل أن يُفتح الباب... قبل أن يتسرب الضوء من الشق، هناك همسات لا تُسمع، علامات لا تُفهم، وأصوات تُحذر ولا تُنذِر. هذه ليست مقدمة، بل اختبار. إن استطعت المرور، فأنت أهل لأن تقترب. وإن شعرت بالضيق من الغموض... فانسحب الآن، قبل أن تصبح جزءًا منه. "ما بعد الكُوّة"... هي اللحظة التي لا تعود بعدها كما كنت. في جامعة السُهاد الدولية، اختفت طالبة... وظهرت بعدها همسات لا تُسمع، وعيون لا ترى، وأسرار مدفونة في جدران الزمن. نُويرا لا تتذكر ماضيها، لكن المصحة تتذكره. كل خطوة تقربها من "الكُوّة"... تكشف لها من تكون، أو من ظنت أنها كانت. هذه ليست قصة اختفاء، بل قصة تشرخ في العقل، وانهيار للواقع كما نعرفه. هل تجرؤ على فتح الكُوّة؟
يوميات عفريت  by NadaEmadAbdallh
NadaEmadAbdallh
  • WpView
    Reads 3,110
  • WpVote
    Votes 294
  • WpPart
    Parts 8
"بين الضحك والفزع... تبدأ يوميات عفريت لا يعرف الرحمة ولا يخلو من الطرافة.
 أعين السماء || EYES OF SKY by VedaylightRa
VedaylightRa
  • WpView
    Reads 1,451,630
  • WpVote
    Votes 80,338
  • WpPart
    Parts 33
هيَ وهوَ كانا رفيقين مختلفين عن الآخرين.. شعرت بقبضةٍ حديديةٍ تعصر صدري حتى أصبح صدري يعلو وينخفض بوتيرةٍ غير منتظمةٍ وإرتجفت شفتاي بغير تصديق.. شعرت بالعالم يتوقف من حولي وكأنني أصبحت بداخل كهفٍ ما ولم أستطع سماع أيّ صوت عدا أنفاسي المتثاقلة ودوارٍ شديدٍ.. كانت الجثث بكلّ مكانٍ من حولي مقتولةٌ بكل وحشيةٍ ولم يكن الأطفال والعجائز إستثناءً ، كانت سهامٌ من الفضة قد إستهدفت قلوبهم..وتلك أسوء وأفظع طريقةٍ قد يقتل بها المستذئب.. وبعض الأجساد الأخرى كانت محترقةٍ لا أستطيع حتى تمييز ملامحهم ، رائحة أجسادهم المحترقة قد ملئت أنفي وجعلت معدتي تتقلب بغثيانٍ شديدٍ ، خرجت شهقةٌ مني وشعرت بساقايّ تضعفان لأنني كنت أكبح أنفاسي وأنا أرى هذه الجثث.. وكانت هذه النقطة التي حولت حياتي لمنحنى آخر حيث يقبع هو بعينيه ذات اللونين المختلفتين..لونا الشمس والقمر ⚠️ هنالك بعض الألفاظ النابية المسيئة ، مشاهد وكلمات عنيفة دموية. -إيثان بلاك - كتاليا بيرث 🎖 #1 romance #1 supernatural #2 love #2 غموض #3 mystery #4 vampire #4 action #4 رومانسية #5 خوارق #6 werewolf - werewolves Start:27/5/2020 End:27/11/2020 جميع الحقوق محفوظة لي كـكاتبة، لا أسمح بالسرقة أو الإقتباس بأي شكل من الأشكال
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,853,331
  • WpVote
    Votes 124,982
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨
ما وراء الأبواب by zahra_alhashemi
zahra_alhashemi
  • WpView
    Reads 8,529,944
  • WpVote
    Votes 450,435
  • WpPart
    Parts 66
ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
its_Azal7
  • WpView
    Reads 1,075,140
  • WpVote
    Votes 49,802
  • WpPart
    Parts 71
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
البيبرس  by no2s_17
no2s_17
  • WpView
    Reads 1,908,860
  • WpVote
    Votes 99,902
  • WpPart
    Parts 37
ينتابني في أول الخريف إحساس غريب بالأمان والخطر أخاف أن تقتربي أخاف أن تبتعدي أخشى على حضارة الرخام من أظافري أخشى على منمنمات الصدف الشامي من مشاعري أخاف أن يجرفني موج القضاء والقدر هل شهر أيلول الذي يكتبني أم أن من يكتبني هو المطر يا امرأة تحمل في شحوبها جميع أحزان الشجر ما أجمل المنفى إذا كنا معًا.... يا امرأة توجز تاريخي، وتاريخ المطر