ملخص رواية "كيان الرعد" - بقلم حبيبة إبراهيم في عالم يجمع بين الطموح، الغموض، والمشاعر المتقلبة، تبدأ الحكاية داخل أسوار الجامعة، حيث تلتقي كيان زهران، الطالبة العنيدة في كلية الهندسة، بشخصيات مختلفة، لكل منهم عالمه الخاص... لكن لقاءها بـ رعد الجبالي، الشاب الغامض والصلب، يقلب حياتها رأسًا على عقب. رعد مش مجرد شاب عادي، ووراه أسرار كتير، وماضي ممكن يهد كل اللي يبنيه، لكن كيان رغم عنادها، بتشدها شخصيته، وبتبدأ بينهم علاقة مليانة شد وجذب، حب وتحدي، قوة وصراع. مع تصاعد الأحداث، بتتدخل إدارة الكلية في توجيه الطلاب المتفوقين إلى تدريب عملي في شركة ضخمة، وهناك بتتقاطع طرق كيان وأصدقائها: سمر، حبيبة، زهراء، زهران، أحمد، وراغب، مع عالم الأعمال، والمخاطر، والاختبارات الحقيقية. الرواية مش بس قصة حب، لكنها كمان قصة صداقة، خيانة، قوة داخلية، وشخصيات بتتغير مع كل موقف. بين الشد والجذب، القلوب اللي بتدق، والأسرار اللي بتنكشف... هل هتقدر كيان تفضل قوية؟ وهل هيستمر رعد في إخفاء ماضيه؟ ولا العاصفة هتفضح كل شيء؟ ---

لم تكن تعرف ما الذي يُخبئه لها الطريق حين سلكته ليلاً، بخطواتٍ حافية، وقلبٍ مجروحٍ ينزف صمتًا. كل ما كانت تملكه هو رغبة يائسة في الفرار... من ماضٍ يطاردها، من حاضرٍ يرفضها، ومن مستقبلٍ لا ملامح له. ولم تكن تعلم أن النهاية ستقودها إليه... رجلٌ يُشبه الجدران العالية، لا يُرى ما خلفها، ولا يُسمع منها سوى الصدى. رجلٌ يحترف السيطرة، ولا يعرف الرحمة إلا إن كانت تُطوّع من أمامه. استقبلها لا بحنان، بل بشروط. لم يعرض عليها النجاة، بل فرضها بثمن. أما هي، فكانت غريقة، وقبضته خشبة النجاة الوحيدة التي طفت أمامها. لكنّ البراءة حين تخوض حربها الأخيرة... قد تُصبح أخطر من الخيانة. والقلب حين يعتاد القسوة... قد يرتجف من لمسة صدق واحدة. هيَ جاءت تائهة تبحث عن ظلٍّ يحميها، وهو، ظنّ أنه يمسك خيوط اللعبة... لكنّ اللعبة بدأت تتبدّل. معشوقة جبران بقلم فيروز مغازى

هو الهدؤ والبرود وهي المرح والبرائه .. فكيف لشخصين مختلفين هكذا ان يلتقوا؟! بقلم / تولين مصطفي (تحذير : الرواية للبالغين⚠️🔞)

تحذير الروايه للبالغين والكبار فقط ماذا سيحدث لو وقع زياد الشايب في حب ابنة عدوه ومطارده اللدود؟ هو الرجل الذي عاش عمره كلّه وسط نار الثأر والعداوة، لا يعرف غير طريق القوة والانتقام. قلبه ظلّ مغلقًا بإحكام، حتى وقعت عيناه عليها... الفتاة الوحيدة التي كان من المفترض أن يكرهها منذ اللحظة الأولى. لكنّ العيون خانت، والقلب تورّط... بين نار العداوة ولهيب العشق، سيجد زياد نفسه أسير حرب مختلفة، حرب لا يُخاض فيها بالسلاح، بل بالمشاعر. فهل يترك لقلبه أن يقوده؟ أم يواصل طريق الانتقام مهما كان الثمن؟

هي الطفوله هي البراءة والنقاء هي فتاه بريئه جداً حافظ عليها اهلها كأنها قطعه من الياقوت منعوها من الخروج خوفا عليها فأصبحت لا تعرف شئ عن العالم الخارجي ذات ملامح طفوليه بريئه و وتصرفات طفوليه تجعلها قابله لي الاكل. ____________________ هو من يخشاه الجميع فلا احد يسطيع الوقوف امامه هو عنوان القسوه والبرود يكره النساء ويرا انهم لا يحبون الا المال فماذا يحدث عندما يقع في عشق وهوس تلك الطفله البريئه فيكون تحت رحمة برأتها هو صاحب الملامح الرجوليه التي تجعل النساء يركعون تحت قدمه.

نوفيلا خفيفة ولطيفه وظريفه ( أسد وملاك )

بقلم/رولا هاني -أتمني الخدمة تكون عجبتك هنا. لاحظ محاولاتها المتعددة التي كانت بلا جدوي في النهوض و توقفها عن البكاء فلم يستطع إخفاء تعابير وجهه المشدوهة فهي بالرغم من حالتها الواهنة إلا إنها مازالت تحاول إصطناع القوة أمامه و ذلك الشعور اغضبه فلم يهتم بل مد ذراعه نحوها ليغرز أظافره بذراعها ليجعلها تنهض أمامه صارخة بألمٍ،ثم همس بإشمئزاز و هو يرمق وجهها الذي لم تظهر ملامحه من كثرة الكدمات: -و أتمني اللي حصل يكون علمك إنك تبقي تسألي و تفكري قبل ما تعملي أي حاجة. بالرغم من كل شئ إلا إنها رمقته بنظرة تحدي بائنة بشدة و هي تصيح بنبرة مبحوحة إلا إنها قوية: -اللي حصل دة علمني حاجة واحدة و هي إنك *** إبن *** صفعها بعنفٍ و هو لم يفلت ذراعها بعد صائحًا و الشر يتطاير من عينيه: -و أنا هربيكي و أعرفك مين هو "زياد النويري"

عندما لا تضع حساب للقدر أن يجمعك مع شخص لا تتوقعه لكن يخونك قدرك مثلما خانك قلبك و تقع لها بلا أستسلام!! فهل ستستسلم بما أوقعك به قلبك أم ستظل قاسى حتى على من عشقت! أقتباس بسيط ضمها أسد لصدرة و مازال يبكى بشدة و قال = قوليلى أسامحه أزاى ؟ رجع ليه دلوقتى عشان يتعبنا أنا إللى عملت كل داا! حققت كل إللى نفسنا فيه من غيرة راجع ليه ؟ أحتضنته تالين بشدة وهى تقول بدموع = أنا أسفه ..أسفه على كل ذرة ألم سببهالك الراجل داا ..اللى مستحيل يكون أب ..أسفه لانى مكنتش معاك عشان أشيل الحمل التقيل داا معاك ، أسفه لانى سألتك و جرحتك أكتر ، أسفه اوى سامحنى

دفعه باتجاهها حتى اصطدم بجسدها الرقيق، قائلاً "شمية مرة ثانية ، لابد من ان يكون رفيقكِ" لتزفر بغيض وهي تبعده عنها "أبي ،قلت لك لا اشعر بأي شيء ، هذا يعني أنه ليس هو رفيقي ، لا احد منهم كذلك ،...هذا الحفل مضيعه للوقت " دفعه مره ثانيه باتجاهها "قلت لكِ شمية مرة اخرى، لابد من انكِ مخطئه،... وحتى لو لم تكوني ، سيكون رفيقك،... ضع علامتك أنتوني" اصطدم بها مره اخرى بسبب دفع والدها له ، ليبتسم بخبث وهو يقترب من عنقها ليضع علامته . حاولت دفعه عنها ،وكادت تصرخ عندما لم يتزحزح من مكانه . لكن فاجئهم صراخ ،...لا بل زئير قوي من ذئب غاضب بشدة. نطق بعدها بكلمه يتيمة واحدة "رفيق" Highest ranking # 1 in werewolf #1 in supernatural Cover by: @monirh-2009 Destiny,by suka_r1 Follwo +Vote &comment if you like it.

هو...... لو كان العشق يوزن لكنت أثقل الرجال علي قلوب العاشقين، فعذرا سيدتى مهما كان عشقك يمتلكنى، فكبرياء نفسى أعظم منك، وأمسك زراعها بقوه تؤلمها. كيف لا تسمحمين لى بالاقتراب منك؟ مهما تملكنى حبك، فلا تتسى نفسك، فأحذرى غضبى الذى سيمحى وجدك من الحياة. نظرت إليه بغضب من صدره بالقوة، وابتعدت عنه: هى....... هي تنظر إليه بكبرياء انثى ترفض الخضوع، أنا امرأة لا أنحني إلا فى صلاتي، ولا أصمت إلا عندما ينعدم كلامي، ساكون قاسيه لا ارحم ، ولا أجامل وأكملت هي غير مكترثة بدموعها التي تنهمر على وجنتيها كشلال تتسابق قطراته؛ لكي تسبق الأخرى في رحلة إعلان عن معاناة جديدة من جنة عشقها التي تتحول إلى نار في لحظة تحرق كل ما بنته سنوات عمرها. لكن احذر عندما أبدأ في انفعالاتي فلا يهمني شيء سوا أن أنهي مأساتي ،ابتلعت ريقها وهي تقترب منه، وتحدثت بلهجة شديدة الحزن والوجع، ورفعت سبَّابتها في وجهه تهزُّ رأسها، وهتفت بعصبية: - إستمع لما أقوله لك لكي ننهي من هذه المأساه، ونمحى جراح الماضي، زواجنا كان خطئتى منذ البداية، أنا آنثى لا تستهان بها، لا أقبل بطيف آمرأه آخرى تنافسنى في زوجى، ولا أقبل أن أكون زوجه ترضى بها غرورك، فأنا لست شهرزاد الخائفة.... ولا جوليت العاشقه .... ولا ليلي الهادئه وأعلم أنك من غزل خيوط فراقنا، وأن