نيرو... فتى نشأ بين أروقة القصور، عاش حياته على أنه الأمير وولي عهد مملكة أوزرين. كل شيء كان يبدو ثابتًا، مُقدرًا، مُهيأً له منذ ولادته... لكن القدر لا يترك عروش الملوك آمنة إلى الأبد. ماذا سيحدث حين تتقاطع خطوات الأمير مع الجنرال ليوجيسي، الرجل الغامض الذي يحمل في عينيه أسرار الحروب ودماء المعارك؟ هل سيكون لقاؤهما بداية تحالفٍ يصنع مجدًا جديدًا، أم شرارة تُشعل حربًا تمحو كل ما عرفه نيرو عن نفسه وعن مملكته؟ بقلم نيرو

تحت سماء مثقلة بالغيوم، يولد قلبٌ صغير بلا أب يحميه، يكبر في بيتٍ بلا أمان، تحكمه الخوف والهيبة. أمٌ تترنّح بين ضعفها وخشيتها، تختبئ خلف دموعها لئلا تُرى، وجدّ متسلّط يفرض سلطته كظلٍ ثقيلٍ لا يزول. هناك، في ذلك الفراغ الموحش، تتكوّن شخصية ممزقة بين الحنين إلى دفءٍ لم تعرفه، والرغبة في التمرد على قيودٍ تخنقها. ماذا سيحدث لذلك القلب؟ هل سيكسر قيد الألم أم سيذوب تحت وطأته؟ ستعرفون... بقلم نيرو

ليون... فتى صغير، لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره، عاش طفولته محاطًا بدفء والده وحنان والدته. كل يوم كان يبدأ بابتسامة وينتهي بين ذراعي الأمان. لكن... هل يمكن للهدوء أن يدوم؟ رحيل الأم سيكسر قلبه الصغير، ويترك ندبة لا يداويها الزمن. ومن هناك، تبدأ حياته في الانهيار شيئًا فشيئًا... حيث الحقائق القاسية تنتظر خلف الستار، لتغيّر عالم ليون البريء إلى مسرحٍ للألم والبحث عن الحقيقة بقلم نيرو

عندما تكون فتى وحيدًا... بلا عائلة تحتضنك، بلا إخوة يشاركونك همّك وضحكتك، وتجد نفسك أسير ظلّ عمٍ متسلّط لا يرحم، تصبح أيامك متشابهة؛ ثقيلة كالجدران التي تحيط بك، وصوتك الداخلي هو رفيقك الوحيد. تكبر بسرعة، لكن بداخلك طفل صغير يصرخ في صمت، يبحث عن يدٍ دافئة، عن عينٍ صادقة، عن بيتٍ يكون فيه الأمان أكثر من مجرد كلمة. تغدو أحوالك بين التمرّد والانكسار، بين الرغبة في الرحيل والخوف من المجهول... فتبدو كطائر مكسور الجناح، يحاول أن يطير رغم القيود. بقلم نيرو

بدايه كل شيء. يجلس.. بخوف وهو بنضر الى والده الذي يقترب منه بشكل بطيء... يسارع نبض قلبه بخوف، وكانه يرى وحشا امامه.. وليش الرجل الذي هو من صلبه،.. يتراجع للخلف مع كل خطوه يخطيها نحوه... صارخا "ابتعد... لا تقترب مني.." . . . . "انتي مجبره عزيزتي.. سوف تقبيلين بهذا شئتي ام ابيتي" تنطق بخوف... وتوتر.. "ابي.. ارجوك ارحمني... لا اريد تركه لوحده، في هذه الحياه القاسيه" . . . . يجلس بقرب.. منه.. يداعب خصلات شعره البنيه.. وهو ينضر الى هدوئه وهو نائم"ستكون مصدر الفرحه لقلبي.. لو قبلت بي صغيري" يجلس لجواره.. ذو الشخصيه البارده والملامح الجامده.. رادفا"سيكون مزعج جدا... تشه" للكاتبه نيرو ♡

ألبرت... فتى هادئ الملامح، يمتلك موهبة نادرة تُحرك القلوب بنغمات البيانو. لكن... هل يمكن أن تتحول تلك الموهبة إلى مفتاح يفتح أبواب ماضٍ مجهول؟ هل يمكن أن يقوده عزفه إلى اكتشاف حقيقة مخفيّة غيّرت حياته منذ ولادته؟ حين تُصبح الموسيقى أكثر من مجرد أنغام، حين تتحول المفاتيح السوداء والبيضاء إلى أسرار مظلمة ونورٍ خفي، تبدأ رحلة البحث عن الذات. بقلم نيرو

عاش لـ مدة خمسة عشر عامًا بعيدًا عـن عائلتـه لـ يدرس خارج البلد الموسيقى التي كانت احد احلامـه لـ يعد على خبـر موت والده ومسؤوليـة الأهتمام بـ أخيـه الأصـغـر هل سيستطيـع سليفان تحمل مسؤولية ذلك؟ اكتشفوا ذلك مع الكاتبتيـن ضي فاطمـة ونيـرو في رواية "موسيقى لـ حياتي"

طفلي المميز بعد التعديل اصبحت باسم ابي فتى بريء يعيش حياته بجانب والده، ذلك الرجل الذي يراه قدوته الأولى وحاميه الوحيد... لكن ما لا يعلمه الفتى أن والده ليس مجرد رجل عادي، بل هو زعيم مافيا يُخفي خلف ملامحه الصارمة عالماً مليئاً بالأسرار والدماء. كيف سيكتشف الفتى سرّ عمل والده؟ ولماذا اختار والده هذا الطريق المظلم؟ وماذا سيحدث حين تتكشف الحقائق واحدة تلو الأخرى، لتغيّر حياة الفتى إلى الأبد؟ بقلم نيرو

هو فتى عاش مع والديه حياةً عادية، لكن داخله كان يحمل مبدأ لا يتزحزح "افعل ما تتوقعه من نفسك، لا ما يتوقعه الآخرون." تمرد وعناده صاغا قوته، وغطرسته منحت حضوره هية. يعمل كعارض أزياء وممثل، يمشي وكأن المنصة خُلقت له، يفرض سحره على كل من يراه. مزيج من الجمال، الكبرياء، والحرية التي لا تقبل الانكسار. بقلم نيرو♡