sukumary89
- Reads 440
- Votes 77
- Parts 10
لم يكن آدم يؤمن باللعنات... حتى اسـتيقظ في ظلامٍ مطبق، مقيدًا، يسمع أنفاسًا ليست له.
بينَ مرتبةٍ يسـعى الجمـيع لانتزاعها منه، وخصومٍ ينهشون روحه قبل جسده، يجد نفسه في مواجهة الحوت - خصم لا يعرف الخسارة.
في عالمٍ تحكمه الـدماء والقوة، الشرّ ليس اختيارًا... بل لعنة تتوارثها الأجيال.
فهل يكون آدم الهلاك الأخير؟ أم الضحية القادمة؟
ملاحظة : كل جمعة يتم نشر فصل.