لُنبصِر سوياً تلكَ الخفايا القبيحةِ المغلفةِ بقماش هديةٍ من العالم الجديدِ، عالمِ المظاهر المُستحدثة. «مَن تَرَكَ لِلّٰهِ شَيئاً عَوَضَهُ خَيراً مِنه.»

بين ردمِ الأرضِ التي جفّت أفواهها وطيات الزمن الذي زهق به الحق وصُفق به للرويبضة، ضجت روحُ فتيةٍ بالفقدانِ والسُغب، فضاعت بين مرافِق الحياة تأتويِ بظلِ حكيم يؤتِم في المكتبةِ وظل حياكةِ إمراةٍ ميتة. فبدأت تكتُب.. لتعيش، لكنها لم تدرِ أنَّ حبرَها سيصيغُ خط نبضِ شخصٍ آخر، شخص يدسُ لها بالأسرار في صُحفٍ مقفرة مغلقةِ على حكاياتٍ وأزمان. • نقيّة تماماً، تصنيف البالغين لإنها تحتوي على أفكار لا تناسب الاطفال من شدّة سوداويتها. © جميع الحقوق محفوظة لي وأي سرقة سيتم التعامل معها قانونياً.

«وَما الحَيَاةُ الدُنيَا فِي الأَخِرَةِ إِلا متَاعٌ»

وَقع الاختِيارُ عَليكْ، فَعَيناكَ لَم تُبصِر ڪِتَابِي صُدفة.. و لڪِن سَاقَكَ ٱلقَدَر. - قَـــصِـــيرَة๛ -بدأت فِي: 29/1/2025 -إنتهت في: - الغِلاف البَهيّ مِن صانِع الأغلِفة دِيڪلآن𑁍.

لا يَزالُ كُلُّ شَيء باكِرًا لِأيِّ قَولٍ... لأيّ مُراضاة... لأيّ فِعْلٍ تامٍ أو ناقِص لا يَزالُ الوَقْتُ باكِرًا لِأن تَشرِقَ الشَّمس... لكِنّها لا تَكفُّ تَغرُب مُخْتَفيَةً خَلْفَ الأُفُق كُلّ يَوم... تَخْتَفي وَراءَ المَنْزِل الخَشَبي هامِسَةً "تُصْبِحُ عَلَى خَير"

يوجين يؤمن أنه مكسورٌ منذ مدّة طويلة. وطوال تلك المدّة يحاول إخفاء كسوره التّي لم يستطع إصلاحها، لأجل والدته التّي أقسم على إسعادها والتّهوين عليها. والّتي -أيضًا- تُشاركه الكسور نفسها. هو سيفعل أيّ شيء لأجل والدته. حتّى لو أجبره هذا على أن يكون بأكاديميّة ذات وسطٍ لا يطيقه، مع فصلٍ من المختلّين، نبيلٍ مريب، والأمير الذّي تسبّبت عائلته بكسور يوجين في المقام الأوّل. - × رواية مشتركة. × نُشرت: 7/7/2024. × تصنيف البالغين نظرًا للتصنيف النفسي. × نظيفة.

"انت كنت تتساءل، أين أنت؟ بعد التفكير بالأمر.. سؤالٌ اخر راودك.. من تكون؟" ~~~ منزلٌ لمن لا منزل له، مكانٌ ينتمي اليه كلُ تائه..

إن لوي لورني، من ميتم شورين لي، ليس بفتىً عادي. كان طيباً، منظماً، خجولاً، وانطوائياً.. لدرجةٍ لا يخفى على أي ناظر، وخاصةً أصدقائه القدامى، أنها خطيرة. أنها تدعو للريبة. بالطبع، فأنَّى لهم معرفة سره الذي حلَّ عليه يوماً فجأة وغير كل شيء من حوله: شخصيته، حياته وعلاقاته؛ وما زال يقيده حتى اللحظة؟

خططت الجريمة لنفسها بنفسها ، ونفّذت نفسها بنفسها والقاتل جالسٌ مُكتّف الأيدي ، فكيف يُعقل ذلك ؟! A1

مرضى نفسيون، قتلة، مجرمون، أنتجتهم الحياة؛ لمساعدة شبح الموت وسلطانه...