Can you suppress your feelings?

الرواية مكتملة حيث قلعة حصون المناذرة، في وسط جنوب بلاد مابين النهرين يقبع المهند الصغير فتنة زمانه، بحسنه وبهاء وجهه ولمى ثغره تقع حروب ومجازر لينالوا منه محبينه الذين حبهم قادهم للجنون وربما المجون راح نشوف قصة مثلية تعود لزمن بعيد حيث قلعة المناذرة وامارة حكمهم في الحيرة

" راح تضُل مُحَرَم عَلية.." " أصيرلَك مَحرَم " ١٨+ عِراقية مِثلية ، فَرق عُمر

لولاك؟ لولاك ريحة ضوه ماشمت سَنيني

أدخِل وشِٓوف "متبـريـة مـن ذنـوبـكـم"

لعلنا خلقنا لنظل هكذا .. خطين متوازيين يعجزان عن الفراق وعن التواصل ولن يلتقيا الا اذا انكسر احدهما. "حاولت أتجاوز مين انت و مين أنا اعشاني ابيك معاي عشاني أعشقك، و مابي الحقد اللي بقلبي يوقف بينا،" _نطق بضيق يناظر عيونه، دق قلبه لما شاف ابتسامته الهاديه ثواني وشافه يرفع يده و يحطها ع خده، "بالوقت اللي انت تحاول أنا تجاوزت كل شيء صار أو بيصير عشان قلبي ما يبي غيرك، غمضت عيوني عن الماضي والحاضر والمستقبل، عشان قلبي ما يبي يدق لغيرك،" _همس بخفوت مثبت عيونهم ع بعض، ويناظره بنظرات شوق وهيام،

جرمٌ وماكنتُ منكَ اتوبُ وحرمٍ من طيابِ الحلالِ الذ - مثلية

لم اكن انوي الحب ولكنه اتاني من النافذة الذي فتحتها لتنفس روايه مثليه عاميه