هو زعيم أكبر القطعان شراسة ووحشية وهو النار التي تحرق الأخضر واليابس بل هو الوحش الذي يخضع الجميع لسيطرته مخافة إغضابه فقط أما هي ابنة ألفا طيب ومراعي يرى ابنته جوهرته ونقطة ضعفه تلك الرقيقة الجميلة الهادئة تلك التي سوف تنقلب حياتها من الجنة إلى الجحيم تلك الوردة الحمراء الجميلة سوف ...سوف ...سوف تكون رفيقته؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!

كان ذكياً وصارمَ والبرود طغىَ على مشاعره ، لم ولن يقف شخص في وجهه من قبل يقوم بتسيير أقوى قطيع حتى جعلوه ملك المستذئبين بسبب قوته وبروده تم تصنيفه على أنه أقوى هجين عُرف بالهيبه والحدة ولا يوجد في قاموسهِ الرحمة ماذا سيحدث حينما يعرف ان رفيقته ليست سوى فتاه حياتها مليئة بالغموض والأسوء أن قوتها تنافس قوته بأضعاف وأن بداخلها شئ قد يدمر مملكته فماذا سيفعل هل سيرفضها ستعرفون هذا حينما تتابعون الرواية رواية من تأليفي _ مشهد من الرواية _ أردفت وهي تنضر له بعينين تجمعة بها الدموع " ما.... ماذا ......لقد ....لقد اخبرتني انك تحبني .....اخبرتني انك.....انك لن تكون مثلهم .....لقد وثقة بك .....لكنك لكنك خذلتني " اكملت كلامها بقهر مع نزول قطرات الدموع من عينيها قال لها بعينين باردة " اخرجي من هنا ..... انا لست متفرغا لتفاهتك يا هذه" وكم ألمها كلامه ردت عليه وهي تمسح دموعها ببتسامه مختله " ... حسناً .....ستندم ....ستندم بشده " لم تكمل كلامها إلا وهو . 𝑻𝒉𝒆 𝒃𝒆𝒈𝒊𝒏𝒏𝒊𝒏𝒈: 1/1/2022 𝒕𝒉𝒆 𝒆𝒏𝒅 :1/3/2022 توضيح : الرواية غير جنسية ولا تحمل اي مشهد جنسي _تحذيرات: يوجد بارت رومنسي هذه الرواية من تأليفي الخاص قد يكون هناك شبه بينها وبين رواية اخر اعلمو انها صدفه لا غير لا اسمح بالاقتباس

الفا مختلف !! وقائد لأقوى القطعان على الارض .. يمتلك كل شئ واي شئ كانت القوة بين يديه والعزيمة في عينيه والبرود جزء منه يتغلغل في كيانه على الرغم من هذا الكمال الا انه كان ينقصه شي واحد والاهم هو " الرفيقة " 🌼. هي ساحرة مبتدئة لطيفة ومرحة شاء القدر ان تخرج من قبيلتها مؤقتا لاكمال دراستها في الجامعة.

قصة واقعية .. من مجتمعي الصغير بتناقضاته و صراعاته النفسية اتجاه الانثى . عن الأم إيلين التي تسعى لحصولها على عمل جيد بدخل مادي جيد لتعيل نفسها و ابنها بعد موت زوجها .. عن عقلانيتها و حب الاستقرار بعيدا عن علاقة حب و زواج ...

> هناك أصوات لا يسمعها الجميع، وظلال لا تنعكس في المرآة. بين وهم العقل ونداء الدم، يُبعث ماضٍ لم يُدفن. وبعض الأسرار... لا تنام، بل تنتظر اللحظة المناسبة لتستيقظ.

عندما تبلغ من العمر العشرين عاماً يشاءُ القدر أن تبدأ حكايتها ..فماذا ستفعل عندما تعلم أنّ مصيرها مرتبط بأقوى شيطانٍ عرفه الوجود...وأنّه ظلّ مُنتظِراً ولادتها ألف سنة كاملة...هائماً وسط بحور الدماء الّتي سفكها ..

ذلك المجهول : إلى أين صغيرتي؟؟.... : أنت مريض وتحتاج إلى علاج ابتعد عني .... ذلك المجهول : كلا حبيبتي كلا أنا لست مريض انا فقط مهووس لعين بكي حبيبتي .... : أرجوك اتركني أنا لست ولن أكون لك مطلقاً .... لقد فتحت على نفسها باب الجحيم حررت الشيطان وستتحمل النتائج فلنرى إلى أين سيقود عنادك يا ابنة حواء ..... أنتي له له هو فقط أنتي هوسه اللعين عشقه الوحيد مرضه الخطير عقله المريض !.....𝒀𝒐𝒖 𝒂𝒓𝒆 𝒂 𝒑𝒓𝒊𝒔𝒐𝒏𝒆𝒓 𝒐𝒇 𝒕𝒉𝒆 𝒎𝒂𝒏𝒊𝒂𝒄.....!

في قلب قصرٍ يعجّ بالأوامر والقيود، تدخلها فتاة فقيرة لا تحمل شيئًا سوى حلمٍ صغير... كانت مجرد خادمة مبتدئة، تجهل قواعد الطبقة النبيلة، ترتكب الأخطاء الواحدة تلو الأخرى، وتُعاقب بصرامة لا ترحم. لكن ما لم يكن في الحسبان... أن أنظار الملك ذاته بدأت تتبع خطواتها. ملكٌ وسيم، متزوجٌ قسرًا في زواج خالٍ من الحب، يجد نفسه مشدودًا نحو تلك الفتاة البسيطة، المتمردة بعفويتها. تبدأ بينهما لعبة خفية من المراقبة والصمت، من التحديق المسروق والهمسات المدفونة. أحداث غريبة، مشاعر مشوشة، وشيء من الجنون يسري في أروقة القصر العتيق... حتى ينقلب كل شيء. أسرار مدفونة تنكشف. وجوهٌ خلف الأقنعة. وواقعٌ لا يُصدق يخرج من الظلال... قصة حب مشبعة بالغموض، مغمّسة بالدم، تنقلب إلى هوس، خيانة، وتحدٍ لطبقية العصر الفيكتوري... هل سينجو الحُب من تحت ركام الأسرار؟

كـانَ يومـاً بـارداً ومُثلجاً في اوائل شهـر ديسمبـر، إنعـدام التمويل أجبـر مدرستي القديمة على اغـلاق أبوابها وتَـم ارسالي الى واحـدة جـديدة في مُنتصف الفصل الدراسي، كنتُ معتادة على مساحات الريف الواسعة التي تبعث على الاسترخاء، والآن ها انـا في وسط امريكـا🍃 الشوارع كانت تكتظ بشتى انواع الفعاليات، وكنـتُ معجبـة جداً بمـا رأيته، وبينما ترجَّـلتُ من دراجتـي الهوائيـة، منظر مدرستي الجديدة غمرني بالخوف والتوجس، ومع ذلك اعترتني موجـة مـن الفضول ، فـما كان هناك شـيء يمكن ان يجهزنـي للمغامرة الاستثنائية التي تـلوح في الافق، او الشخص المميز الذي سيغير حياتي 🍂 بــعد سنـوات من حـادثة بيكهيون وساكورا وقصة حبهمـا الفـريدة.......... تسرد لكـم هذه الروايـة ماحـدث لأبنتـهما " تاليـا " والاحـداث الخارقـة للطـبيعة اللتي واجهتـها حين سافـرت لأمريكا مع خالهـا "كاي" وعمـتها "روزي" ولقائها للشاب "سيهون " °• الرواية لاتعتبر جزء ثاني لرواية آلهة القدر ولا تمت لـٍهآ بأي صلة من ناحية الاحداث لذلك يمكن للقارئ ان يبتدأ بها دون قراءة الرواية السابقة...... * لا اسمح لأي احـد كان بسرقة اعمالي او اقتباس الافكار منها، وسيتم اتخاذ الاجراءات المناسبة في حق من يفعل ذلك ~•°•~ Written by: Shahd Kamizaki

عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)