في مدينة يلفها الغموض، تتشابك الجرائم كأنها خيوط لا تنتهي... بنتين عاديتين يلاقوا نفسهم ضابطتان في المباحث الجنائية يجدان نفسيهما داخل أخطر قضية في حياتهما، حيث كل دليل يقود إلى لغز أعمق، وكل خيط... قد يكون بداية النهاية. 🕸️ خيوط التحرير - الحقيقة ليست دائمًا ما تراه العيون. ---

في مدينةٍ هادئة، تنقلب حياة فتاه (روان) رأسًا على عقب بعد حادثة غامضة في الغابة. تبدأ الكوابيس تلاحقها كل ليلة، أصوات غريبة تهمس باسمها، وعيون زرقاء مضيئة تُطاردها في النوم واليقظة. ما كان في البداية مجرد أحلام مرعبة، سرعان ما يتحوّل إلى رؤى حقيقية تكشف عن جرائم مروّعة قبل وقوعها. أمام خوف صديقاتها وذهولهن من قدرتها الغامضة، تجد روان نفسها عالقة بين عالم البشر وعالم الكائنات المجهولة التي تسعى للسيطرة. كلما حاولت الهروب من مصيرها، ازداد ارتباطها بالقوة التي بداخلها، حتى أدركت أنّها الحلقة الأخيرة بين إنقاذ البشر... أو سقوطهم جميعًا. قصة عن الصداقة، الرؤى الغامضة، والصراع مع قوة أكبر من أن تُواجه... فهل تنجح روان في كشف السر، أم تصبح هي الضحية القادمة؟

"لا تهربي مني... لأنني أشم خوفك كما أشم عطرك. أنتِ لستِ بأمان، لا بين ذراعيّ، ولا حتى في أحلامك. لكن اعترفي... جزء منك يحب هذا الخطر. أنا لعنتكِ، وأنتِ اخترتِ أن تكوني ضحيتي." إنتهت في 2025/07/23

في هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالمية في تلك اللحظة قررت ترك كل شي خلفها وتذهب إلى أكاديمية غامضة و مجهولة تعرف في "أكاديمية الغرباء" يدرس فيها من يمتلكون قدرات غريبة ، لتبدأ حياتها الجديدة مع زملائها الغرباء من حول العالم ( غموض - قوة خارقة - خيال ) مكتملة بدأت كتابتها في : الاثنين 7/3/2016 أنتهيت كتابتها في : الخميس 16/4/2020 نشرتها في واتباد : 2018/8/18