الكاتبة : نَبض ، رواية حَقيقية ، تاريخ بدء كتابة الرواية ²⁰²⁵ ⁷ ¹².

كل خصلة حچاية، وكل عگدة ستر ... وهاي الظفيرة لازم تنعگّد .

قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي بين ذراعيك انا هي المقيدة في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ... اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت حرر قيودي لا تجعلني كالفريسه بين انياب الذئب الماكر فأتمرد اطلق سراحي وسأعود لك من جديد ذئب ماكر وحشًا كاسر ذو انياب ومخالب جارحه لا يشبع من الفريسة حتى ينهش كل جزء وصوب فيها كان ضحية مجتمع عاقر عقيم لا يولد منه الا الانكسار والتحطم حتى جعل منه ذئب ماكر ذو بأساً شديد .

انتقام لم يكن بحسبان! بين سفوح الجبال و الحقول والوديان نجد هنالك انتقامٍ خفي بين الطبيعه، كراهيه تتحول الى انتقام شنع، وانتقام يتحول الى حب، لكن هل هذا الحب سيدوم يوماً ما؟ هل نجد الحُب ينتصر على الانتقام ام الانتقام ينتصر عليه، قريه ريفيه يحكمها شيخ يدعه بشيخ وكبير الساده غانم، وتحت ذراعه اليمنى انتقام من بعده، عندهم حب العائله اقوه من كل الروابط.... لا اصدق نفسي حينا ما وقعت عيوني على عيونها حسيت وكنني قد تلقيت خزره من لبؤه لا ليسَ حساس فقط، بل كانت فعلاً هيَ لبؤتي، نظراتها قد خزرت بها العالم ولكن اوقعتني بحبال اشباكها... "انتقام عيون اللبؤه" بقلمي اذار(زهراء) يوماً ما أسصبح كاتبهٍ عظيمه وسختفي ولم تجدوا تفسراً لختفائي ولكن هل ارجع الى مكاني الذي بتدئت به مسيرتي؟

في قصه مليئه بلرعب والقـ/تل والجـر/ائم تقع فتاة في فـخ العربيـد لمشاهدة امتع استمر بمتابعه القصه

قصه حقيقيه لأربع ريحانات لكل ريحانه قصه مختلفه تأخذنا لنغوص في عالم مختلف

طفله تعيش بين عائله مو عائلتهه بس تحاول تتعايش وياههم هل ياتراا ح يحبونهه لو ح يأذوهه خلونه شنوف شني الاحداث .......

"ما بين نظراته الصامتة وأسرارها الثقيلة، وُلد شيءٌ لا يُقال... رواية لا تشبه غيرها، كل تفصيلة فيها تُخفي خلفها نداءً خفيًا، وقلوبًا أرهقها الانتظار. حين يصبح الحب لغزًا، والغموض طريقًا إليه... فهل تجرؤ على اكتشاف السر؟"

في قبضة يديهُم ✊🏻💛🖤.

"عقاب بلا ذنب" حين تحترق القلوب بين الحب والواجب... وحين يكون الظلم سلاحًا لمن لا يرحم... فهناك من يختار الهروب، وهناك من يختار المواجهة! غزالة وشمسين، توأم تشابهتا في الوجه، لكن القلوب؟ واحدة أبحرت في الحب، والأخرى أحكمت إغلاق أبوابها. شمسين وقعت في عشق ابن خالها، وعندما ضاقت بها الطرق، لم تجد سوى الهروب معه طريقًا... "هذا جزاء من تخون العائلة!" غزالة لم تهرب، لكنها كانت الضحية... قرارٌ واحد جعلها في مواجهة قدر لم تختره، زوجوها للفارس، الرجل الذي لا يعرف الرحمة، ليغلقوا باب الفضيحة... لكنه لا يغلق أبواب النار! عيناه تشتعلان غضبًا، كراهيته لها سلاح، وإن كره... يؤذي! لكن غزالة ليست ممن ينحنون، بل ممن يحاربون... فهل ستطفئ النار بالنار؟ أم أن الحب، رغم قسوته، سيجد طريقًا بين رماد العذاب؟ 🔻 "عقاب بلا ذنب " 🔻 قصة عن الحب والخيانة، عن القوة والانكسار، عن نار لا تنطفئ بسهولة... فهل ستنتصر غزالة أم تحترق؟ ✨ قريبًا... وصف الروايه بقلم #بتول bt_23k