استمعي الي ..ماذا تفعلين هنا ..اخبريني .. "ارجوك لا تتركني ..يريدون قتلي ..قتلو أمي ..ا..ا .. ارجوك ..أنه آتٍ" ..تعلقت بسترته ليحملها بسرعة قائلا :"مابال صغيرتي تضحك هكذا بدوني " ...... امسك بذراعها بقوة كبيرة يجعلها خلف ظهره ..كأنه حام لها .."ابعد يديك القذرتين عن ممتلكاتي" .... "تأكدي صغيرتي ..اني سوف ابقى معك إلى حد الشعور بالموت يأخذني ...وفي تلك اللحظة فقط سأقتلك لآخذك معي" قهقهت من كلماته تلك ..فلطالما اخبرها بذلك منذ ان كانت في 11 من عمرها ... #2022.03.24 #حقوق الطبع والنشر محفوظة لايسمح باي تقليد وشكرا ..

عندما تترك سكرتيرة لوكا ويندسور وظيفتها فجأة بعد فترة وجيزة من قيام عائلته بإجباره على الزواج غير مرغوب فيه، يبدأ في حل كلتا المشكلتين . من خلال الزواج سرًا من سكرتيرته فالنتينا بدلاً من ذلك . القواعد سهلة : 1- لا تقع في الحب . 2-أبقِ زواجهما سراً في العمل . 3-تقاسم السرير كل ليلة . كان من المفترض أن تكون صفقة واضحة و ذات منفعة متبادلة، و لكن مع مرور كل يوم، يصبح من الواضح لـ لوكا أن الشيء الوحيد الذي تريده فالنتينا هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنه فعله أبدًا . السماح لها بالذهاب . "الكتاب الثاني من سلسلة 𝐖𝐈𝐍𝐃𝐒𝐎𝐑" ＬＵＣＡ & ＶＡＬＡＮＴＩＮＡ

فاي هي آخر امرأة يرغب ديون وندسور في أن يكون بالقرب منها، ناهيك عن الزواج منها ... و مع ذلك، لا مفر من عازفة البيانو الجذابة التي كان مخطوبًا لها منذ أن كانا طفلين . لسنوات، أبدى عدم رغبته في ذلك، لكن محاولاته لإبقاء فاي بعيدة تتلاشى إلى غبار عند رؤيتها مع رجل آخر قبل أشهر قليلة من زفافهما. نظرة واحدة عليها، ويدرك أنه توقف عن الركض . انتهى الوقت، وسواء أحبت ذلك أم لا، فهي ملكه . أو ربما تكون كذلك، إذا لم تكن الأسرار التي يحتفظ بها تمتلك القوة لتدميرها . "الكتاب الثالث من سلسلة 𝐖𝐈𝐍𝐃𝐒𝐎𝐑" 𝐃𝐈𝐎𝐍 & 𝐅𝐀𝐘𝐀

كانت حبه الأول، وأول خيبة أمل في قلبه، وندمه الوحيد . كان زين وندسور يحب دائمًا الطريقة التي تضيء بها عينا سيليست هاريسون عندما يغضبها . لقد استغرق الأمر سنوات حتى أدرك أن ما شعر به تجاه منافسته في الطفولة لم يكن كراهية . عندما بدأوا العمل لصالح شركاتهم العائلية، والتنافس على نطاق أوسع من أي وقت مضى، قرر أنه يريد كل شيء معها وما يريده زين وندسور، يحصل عليه . يكتشف زين وسيليست مدى رقة الخط الفاصل بين الحب والكراهية حقًا، ويسقطان في حب بعضهما البعض أكثر مما كانا يعتقدان أنه ممكن ... حتى تتركهما مأساة غير متوقعة يتساءلان عما إذا كان أي من ذلك حقيقيًا على الإطلاق . بدافع الرغبة في الانتقام، يقود زين شركة سيليست إلى حافة الإفلاس، مما يترك لكلا جديهما أي خيار سوى التدخل . يوافق آل وندسور وهاريسون على الاندماج بشرط واحد يجب أن يتزوج زين وسيليست من بعضهما البعض . " الكتاب الرابع من سلسلة 𝐖𝐈𝐍𝐃𝐒𝐎𝐑 " ＺＡＩＮ & ＣＥＬＥＳＴＥ

عندما يجد ليكس اسم رايا لويس مخفيًا خلف تدابير أمنية لا حصر لها على خوادم عائلته، فإنه يعرف أن هذا لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد . مصممًا على السيطرة على الموقف، انطلق للعثور عليها - فقط لتسكب رايا مشروبها عليه في غضون ثوانٍ من اللقاء . لدهشتها الكبيرة، يطلب ملياردير التكنولوجيا الذي يصعب الوصول إليه شيئًا واحدًا فقط كتعويض ست جولات من الحقيقة أو التحدي . يؤدي المساء المليء بالضحك إلى تسلل رايا من سريره في الصباح، ولا تتوقع رؤيته مرة أخرى ... حتى ظهر كأستاذ لها، وعرض على فصلها فرصة العمر تدريب داخلي في وندسور موتورز . ما لا تدركه رايا هو أن اجتماعهما لم يكن مصادفة وهي السبب الوحيد الذي جعله يتولى منصب التدريس على الإطلاق . بعد كل شيء، يعرف ليكس شيئًا لا تعرفه لقد تم ترتيب زواجهما . "الكتاب الخامس من سلسلة 𝐖𝐈𝐍𝐃𝐒𝐎𝐑 " Ｌ Ｅ Ｘ＆ Ｒ Ａ Ｙ Ａ

عندما يكسر حبيبها قلبها، تلاحق آلانا شقيقه الأكبر في مهمة للانتقام . كان الأمر ليكون بسيطًا - لو لم يكن رئيسها الجديد أيضًا . وبينما يعملان معًا، يتضح قريبًا أن سيلاس يعرف عنها أكثر مما ينبغي . إنه يعرف الماضي الذي نسيته والذكريات التي تهرب منها ... لكن بعض الأسرار من الأفضل تركها مدفونة . ＳＩＬＡＳ & ＡＬＡＮＮＡ ＬＯＶＥ ＳＴＯＲＹ

بعد ليلة مذهلة، تكتشف ليا أن رجل أحلامها أعطاها رقم هاتف خاطئ. آخر شيء كانت تتوقعه هو ظهوره بعد عامين كأستاذ ومشرف على رسالة الدكتوراه. وكأن هذا لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية... يتبين أن العميل الجديد VIP الذي وظفها للتو كمربية له ليس سوى نفس الملياردير الماكر الذي يتظاهر بأنه أستاذ في الكلية التي تملكها عائلته. بغض النظر عن مدى مقاومتهما، تستمر الحياة في دفع ليا وأدريان معًا في منعطف قاسٍ من القدر. بعد كل شيء، لا يمكن أن يكونا معًا أبدًا. إنها طالبته. مربيته. أفضل صديقة لابن عمه. إنها محظورة.

كَان الفَتى السيء صاحِب الوشُوم وكَانت الفَـتاة الجِيدة ذاتَ النظاراتَ

كل شيء بدأ بمكالمة. مكالمة هاتفية سخيفة، في أمسية مملوءة بالضحك والصراخ داخل غرفة سكن جامعي... بيانكا ... جرأة أم حقيقة؟" نظرت بيانكا حولها، وقد اعتدلت في جلستها كأميرة تجلس على عرش من الوسائد، ثم رفعت ذقنها بتحدٍّ وقالت بنبرة ملوكية لا تخلو من المرح: - "جرأة." عمّ الصمت لثوانٍ، قبل أن تنفجر جيوفانا ضاحكة ضحكتها الخبيثة المعروفة، وتمد يدها إلى جيبها لتخرج ورقة صغيرة مطويّة بعناية. ناولتها إلى بيانكا وهي تقول بنشوة المنتصر: - "اتصلي الآن. قولي له بالحرف: 'حياتي تغيّرت بعد أن رأيت عينيك في الحلم'." رفعت بيانكا حاجبها باستغراب، ثم أمسكت الورقة: - "ومن هذا؟ رقم أحد زملائنا المساكين؟" ضحكت جيوفانا بمرح وقالت: - "رقم عشوائي تمامًا. وجدته على موقع غريب . لا تسألي كيف أو لماذا... فقط اتصلي!" وبالفعل، ضغطت بيانكا على زر الاتصال... فأصبحت زوجـة الشـيـطـان.

"في مدينةٍ لا تغفر، تتصادم الأقدار دون رحمة... هي، نورٌ ناعم يشبه الحياة... وهو، ظلامٌ حاد لا يعرف سوى السيطرة. زواج بلا إذن، وقانون بلا عدالة، حيث الحب ليس وردة... بل رصاصة، وحيث لا ينجو من يقع... بل يتعلّم أن ينزف بصمت." . . . . . . --- --- مرحبــا بڪم فـي روايتي المتواضعة شيء نسجته من مخيلتي لأصنع ملجأ لقارئ كنت يوما مثله التجئ الى الصمت والقراءة وهناك يبدأ عالمي... عالمي الذي أنا أريده حتى ولو لم يكن واقعا لكنني فقط أردته... أول مرة لي أدخل عالم الكتابة، أرجو أن تنال الرواية أعجابڪم. . . . . لا أحلل السرقة أو التشبيه برواية أخرى ، من أحب روايتي فيا مرحبا به، ومن لم تعجبه فليلتزم الصمت وليخرج بهدوء. 𝟐𝟏يولـــيو.𝟐𝟎𝟐𝟓.