" أحدهما جاسوس لأجل العدالة ... و الأخر جاسوس لأجل إسقاط العدالة ... "

مجموعه قصص قصيره عن أنمي الكلاب الضاله بعضها من تفكيري الشخصي و بعضها طلبات قراء و ليست كل القصص متعلقه بالأنمي الأصلي ^^♡

ماذا لَو وجدتَ نفسكَ يوماً ما بين خيارينِ؟ أما ان تُضحي بنفسِكَ لِتُنقِذَهُم ، او أن تنجو بحياتك لِتُنقِذَ آخرين احقَ مِنهم ؟ " سَوفَ أفعَلُ ما تَطلِبهُ مني ، فَقط أنتظر! " "هذهِ المهمةُ سوف تَكونَ آخر مهمةٍ مني لكَ ، نَفِذها ولو كانت بِقَتل يوكوهاما بِأسرِها .. " " لكِن .. لكِن ، فَقط.. كَيف ؟ لقد تعاهَدنا على ان نَكُونَ دائماً معاً سَوف اكونُ انا ساعِدهُ الأيمن بينما هو سَوفَ يكون سِندَ ظهري ؟ كيف ، فقط كَيف حدثَ ذلك؟ " بين الحياةِ والموت ، دُفِن هنالِكَ الكَثِيرُ مِنَ الناسِ الذي لا يَنتمونَ الى أيِّ مِنَ الجانبينِ ، احدُهم يُصارِعُ للنجاةِ .. والإخر تَقبَل حقيقةَ إن ليسَ هُنالك ما ينجِيهِ من هذا الجانبِ ولكن ايضاً ... هنالِكَ ايضاً مِن مَن يَتَنَقلُ بين الجانبين ، أتعلم مَن هو ؟ في الحقيقة ، لا أحدَ يعلم .

بينما كان بني الشعر يفكر يدرك حقيقة لم يكن يلاحظها أو ربما لم يرد أن يلاحظها فما هي؟!........

في عالمٍ لا يُقاس بالخير والشر، بل بالرماد الذي يتناثر بينهما... هناك حيث تصمت القوانين وتتكلم الظلال... يُولد كل وعدٍ على هيئة خيانة... وكل نورٍ على هيئة فخٍّ براق. وهنا...حين تُفتح أول عينٍ على الدم... وتبتسم أول كذبةٍ بصدق... تبدأ الحكاية التي لا تُروى مرتين... استعدّ؛ فليست كلُّ الحكايات تَنجو... لأن بعضها يبدأ فقط حين يسقطُ القمر. . . الرواية من تأليفي الخاص، اي تشابه لروايات اخرى فهو مجرد صدفة، لا أسمح بسرقة افكاري...

بَعد وَفاةُ أودا، تَنهار حياةُ تشويا، وَ هَكذا يَفقد مَرؤوسًا مَوثوقًا بهِ وَ صَديقًا. بَعدَ فَترة طَويلة ، يَلتقي دَازاي وَتشويا أخيرًا بِبعضهما البعض، لَكِن مَشاعِرهُما تَغيرتْ. • الرُوَايه لَيسَتْ يَاوي !! • اسْتَمتِعوَا ^^ _ _ _ __ _ _ __ _ _ __ _ _ __ _ _ __ _ _ "بَعضُ الاحَداثَ مُقتبسة مِن ࢪواية اجَنَبيـة" مـيا-سـيا تشان ڪاتبة و متࢪجمه ࢪوايات ^^ ٭

في مدرسةٍ تمتلئ بالضجيج، وُجد فتى لا يسمع منه أحدٌ شيئًا. تشويا ناكاهارا... فتى أبكم، يعيش خلف جدارٍ من الصمت لا يقدر أحد على عبوره. كل يومٍ يمر عليه كأنه اختبارٌ للبقاء - نظرات الشفقة، همسات السخرية، والضحكات التي تخترق قلبه أكثر من أي سكين. لكنه لا يصرخ. لا يدافع عن نفسه. كل ما يفعله هو أن يبتسم بصمت، ويكتب على ورقة صغيرة ما لا يستطيع قوله للعالم. حتى يأتيه "دازاي أوسامو" الطالب الجديد الذي لم يره كغريبٍ مختلف، بل كإنسانٍ كامل، يحمل في صمته قصيدة لم يفهمها أحدٌ من قبل. بين نظراتٍ صامتة، ودفاتر مليئة بالكلمات غير المنطوقة، ينشأ بينهما رابط لا يحتاج إلى صوت... بل إلى قلبٍ يسمع. لكن في عالمٍ لا يرحم المختلفين، هل يكفي الصمت ليحمي ما لم يُقل؟ أم أن بعض الأصوات وُجدت لتُكسر، حتى ولو كانت في أعمق الصدور؟ (الرواية من تأليفي، ليست مقتبسه، ولا ياوي )

" من الخارج بدى لي ميتًا ... لم أدري أنه كان يقاتل لأجل العيش "