«الجمال قد يخطف الأنفاس لكن العدالة هي التي تحكم القلوب»
"لاتحكمو على الرواية من بدايتها فهي جميلة فقط البارتات الأولى قصيرة اما بعدها ستصبح طويلة"
في عالم مليء بالجمال والسطوع قد ينجذب القاضي الى فتاة جميلة لكن الحكمة الحقيقية تكمن في ان العدالة هي التي تضيء الطريق وتحدد ماهو صحيح وما هو خاطئ
قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي
بين ذراعيك انا هي المقيدة
في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ...
اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت
حرر قيودي لا تجعلني كالفريسه بين انياب الذئب الماكر فأتمرد اطلق سراحي وسأعود لك من جديد
ذئب ماكر وحشًا كاسر ذو انياب ومخالب جارحه لا يشبع من الفريسة حتى ينهش كل جزء وصوب فيها كان ضحية مجتمع عاقر عقيم لا يولد منه الا الانكسار والتحطم حتى جعل منه ذئب ماكر ذو بأساً شديد .
إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ
قائمةً على حُب الوَلي
يسري في الوريد عشقهم الأزلي
ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ..
♛
#الامارة
ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎
*لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️
في لحظة ضعف، لقت نفسها واقعة في أسر مشاعره وسيطرته... ما بين هيبته كـ"معيد" في الجامعة، وعناده اللي مابيقبلش مقاومة، وبين كبرياءها اللي بيرفض ينكسر... هي افتكرت إن القيد بيكون بس بالحديد، لكن اكتشفت إن أخطر قيد هو اللي بالهيبة والكلمة والنظرة...
بين خوفها من سلطته، وضعفها قدام قوته، هي ما كانتش عارفة إن كل خطوة جوه الجامعة هتجرّها لقفص ملوش باب خروج...
هو مش مجرد معيد، ده السجن اللي دخلته بعنادها... والعقاب اللي بيستناها مع كل محاولة مقاومة.
في حضوره بتنطفي قوتها، وبغيابه بتشتعل رغبتها في الهروب... لكنها ما بين الخوف والانجذاب، اكتشفت إن الهروب من أسر المعيد أصعب من الاستسلام ليه.
تحذير الروايه جنسيه وفيها مشاهد والفاظ جريئه...
هو انتي يا مهلكه الانوثه لقد قاومت انوثتك وقاومت جمال روحك وقاومت لسانك السليط وقاومت قلبي بعدم عشقك بعدم سيطرتك في قلبي وعقلي وكل كياني لكن استسلمت أمامك يا مهلكتي الفاتنه
هي انا كل حياتي ابني ولكن لن اسكت ابدا عن دفعي عن نفسي ولأن اسمح لك بسيطرتك عليا ابد فأنا فتاه حره وسعيش حره لكن امام رجولتك المهلكه لا استطيع السيطره علي قلبي ابدا لكن سافضل حره
كانت اميليا جالسه في غرفه فارغه على الارض تحدق بالفراغ وملابسها ملطخه بالدماء كاد عقلها ان ينفجر كيف استطاع فعل هذا بها وضعت يدها على قلبها بألم ارادت الصراخ لكن صوتها اختفى حتى عيناها رفضتا البكاء لقد قتل الجميع هذا ماكان يتردد في عقلها مرارا وتكرارا حينها فتح الباب ودخل شخص ما نضرت اميليا للوحش الذي دمر حياتها بعينان تشتعلان كراهيه بينما ابتسم ماكس ببرود .ماكس:اذا هل عرفتي حقيقتي الان .اميليا:قاتل عديم الرحمه ابتسم كيف استطعت قتل اخيك قتلت ابي الجميع وجاهدت لكي تخفي ألمها مسح ماكس الدماء الدماء التي كانت تغطي يديه ماكس:الجواب سهل اردت ان اكون ملكا نحن مصاصو دماء اميليا لاقلوب لنا لذا تجاوزي صدمتكي وانسي نهضت اميليا واسرعت مهاجمه اياه مسكها بقوه واضعا يداها خلف ضهرها عيناها كانتا تحترقان غضبا ابتسم ماكس مقربا شفتاه من شفتيها انتي تحبينني .اميليا:نعم وبجنون لاكن بقدر ماكنت احبك انا الان اكرهك اميليا القديمه ماتت ساعيش الان للانتقام منك فقط ابتسم ماكس مقبلااياها بعمق حاولت الافلات لاكن بلافائده لم يبتعد الابعدما ادمى شفتيها ماكس:لطالما اردت فعل هذا .اميليا :انت تقززني .ماكس:انتي ملكي