اقرأ الآن ♥︎
6 stories
أبواب الجحيم السبع (لكل باب ثمن) by MariemAil
MariemAil
  • WpView
    Reads 337
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 9
سبعة أبواب... لم تُفتح عبثًا، ولم تُغلق إلا على صرخة. في الظل، خُطط كل شيء. وفي العلن، لا أحد رأى شيئًا. سبع طرق، سبع قلوب مشتعلة، ويد واحدة امتدت لتفتح الباب الأول... فاشتعلت الحكاية. لا أحد يعرف من أين بدأت القصة، ولا كيف انتهى كل هذا الدم على الأرض. لكن المؤكد أن لكل باب قصة، ولكل قصة ضحية، ولكل ضحية قاتل ينتظر موعد الحساب. حين تُفتح أبواب الجحيم السبع، لن تُطفئها دمعة، ولن تغلقها صلاة، ولن يخرج منها سوى الحريق. "أبواب الجحيم السبع" رواية عن الوجه الآخر للصبر، وعن اللحظة التي يتحول فيها الصمت إلى عاصفة لا ترحم.
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
AnaZilzail
  • WpView
    Reads 9,431,583
  • WpVote
    Votes 545,869
  • WpPart
    Parts 59
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
وعد المُحب by Shaza_khalil45
Shaza_khalil45
  • WpView
    Reads 1,767
  • WpVote
    Votes 133
  • WpPart
    Parts 13
كانا طفلين لا يعرفان من الحب إلا البراءة... قلبان صغيران جمعتهما الأيام وفرّقتهما طرق القدر. مرت السنوات، وتبدّلت الوجوه، لكن الذكرى بقيت ساكنة في القلب. هل يمكن لحب الطفولة أن يصمد أمام قسوة الواقع؟ يقول البعض إنه مجرد لعب صغار، ويقسم آخرون أنه أصدق أنواع الحب... فهل ينتصر الحنين، أم يُطفئه النسيان؟
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
QueenAyamohamed
  • WpView
    Reads 9,028,584
  • WpVote
    Votes 376,887
  • WpPart
    Parts 173
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 11,509,477
  • WpVote
    Votes 507,954
  • WpPart
    Parts 130
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".
جمعية حُب by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 263,515
  • WpVote
    Votes 11,561
  • WpPart
    Parts 15
ربما قد تكون الحياة في نظرك مجرد طُرق للهلاك، و لكن قد يجمعك القدر صُدفة عابرة بأشخاصٍ هم سُبِل النجاة، لطالما كان المرء دومًا في حاجة الأخرين، هل الحاجة قد تجعل من مَر في حياتك صُدفةً، يولدك من جديد كما النضفة ؟ إذا أردت الجواب هيا بنا لنعرف كيف وجد الأخرين النجاة من بعد الهلاك.