فيليكس، الفتى الصغير المصاب باضطراب التوحّد، عاش حياته محبوسًا خلف أسوار القصر الكبير، لا يعرف من العالم سوى الصمت والظل. لكن حين عاد عمه هيونجين من اليابان، زعيم المافيا الذي يلقّب بـ"السايكو"، تغيّر كل شيء. بين جنون العم وهشاشة الفتى، بدأ جحيمٌ بارد يتفتح ببطءٍ داخل القصر، جحيم اسمه هيونجين.

قصتنا محفورة تحت لقب ' عائلة ' متكونة من 3 افراد هوانغ فيليكس ٫ هوانغ هيونجين ، هوانغ نيكي . فهل تقدر هذه 'العائلة' على التصدي لجميع التحديات ؟

"أنـا مُمتَـنٌ لِلحيـاة.. الحَيـاة الَّتـي حَفَـرَت فـي داخِلـي جُروحَـاً لا تَندَمِـل وَ إنتزَعَـت مِنـي كُـلَ مـا أحبَبتُـهُ وَ ظَنَنتُـهُ دائِمـاً. لكِنَهـا، وَ كَإنهـا أرادَت أن تَرفَـعَ عَنـي ثِقَـلَ عَتمَتِهـا، أرسَلَتـكَ كَـضوءٍ يَتَسَلَـلُ بِهُـدوء إلـى عالَمـي المُظلِـم. أنـتَ.. مَـن كَشَـفَ لـي كَيـفَ أُعيـدُ بِنـاءَ نَفسـي مِـن بَيـن أنقـاضِ الماضـي، وَ مَنَحتَنـي القـوةَ لإستعـادَةِ شـىءٍ داخِلـي لَـم أعلَـم أبَـداً أنَـهُ مـا زالَ حَيّـاً." • هيونليكس.. • اي تشابه بينها و بين اي رواية اخرى هو صدفة.. • غلافها من صنع صديقتي.. • لا أسمح بإقتباسها، تحويلها، إعادة نشرها أو ما شابه..

أحد ليالي ديسمبر البارِدة يجِد فليكس نفسه مُراقب من شخصٍ مهووس به هو حتى لا يعلم إن كان هذا الشخص من ماضيه ويحاول العبَث به أم هو حقًا مهووس ليعرِف هويته السابقه. #هيونلكس #مينسونق

" هَل أنتَ راضٍ الآن'؟' " " لا " " هل أنتَ حزينٌ الآن'؟' " " لا " " ... " " إذاً هل تحبني'؟' " " ل- نعم " " هـنا يكـون عـلى ' فيلكس' التـوقف عـن قَـول ' لا ' لـ تـشـان ، ولـكن هـل سينجـح أم سيفـشل ويُخيـب ظـنّ صَـديق عُـمرهِ'؟' هَـذا مـا سنـعرفـهُ بـالنهـايــة" - Chanlix . - Friend's .

لاطالما كان هيونجين لطيفا معي لاكن عندما يغضب يتحول لوحشا سادي بلا رحمه انه رجل مافيا بعد كل شيء تتم معاملتي ك القنبله يحث يخاف اي احد ان يقتري مني بسبب هيونجين اشغر بالوحده قليلا لاكن لازلت احبك هوانق هيونجين>> هيونليكس

حبيبي اشتقت لك اين انت؟ حبيبي هل تشرب الكحول مره اخرى؟ هل مللت مني جيني؟ فيلكس..انت مصدر ازعاجي! هوانغ هيونجين هوانغ فيلكس

هيونجين مدير لشركه كبيره ، يقع في حب موظفه فيليكس ، لكن يكتشفت انه لإيميل لذكور .. ماذا سيحدث .. Hyunjin: ضحكته كانت كأنها نغمة نادرة، تطرب قلبي قبل أذني. وهو يركض بجانب البحر، كان كأنه طفل نسى هموم الدنيا، عيونه تلمع من الفرح، وصوته يسبق الموج. كنت أتمنى أوقف الوقت، وأخلي سعادته هذي ما تنتهي أبد. البحر يشهد إن لحظتها، أنا حبيته أكثر من أي وقت مضى 🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸