تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه ------ رباه انها مجنونة ،،،، واذا بقلبي مثلها مجنون ،،،،، من ذا سينقذنا معاً . هي لقلبها : ------ اني اعاني قسوة هذا الرجل وانت تنبض لاجله .

"مو كل زواج ينولد من حب، مرات يولد من نار الحقد والثأر. (علي) الشاب الجبار، يدخل حياة (غدير) مو كزوج حالم، لا... يدخل كعدو متخفي بثوب عريس. زواجهم ما كان بداية فرح، وإنما ساحة حرب، بيها القلوب تنذبح واحد ورا واحد على مذبح الانتقام. بس شلون يصير إذا نار الكره تتحول شرارة حب؟ وشلون يگدر قلب مظلوم يثق مرّة ثانية بإنسان راد يدمّره؟ رواية قلوب على مذبح الانتقام رحلة صراع بين الماضي والجروح، بين الغدر والوفا، بين الحقد اللي يذبح والحنين اللي يحيي. هي قصة قلوب مكسورة تحاول تدور لها مخرج من ظلام الثأر لنور الغفران."

> ذهبوا إلى الجزيرة باحثين عن المغامرة... وعادوا كجماجم تُلاحقها اللعنة. كانت "إيميلي" مجرد فتاة عادية، حتى استيقظت ذات فجر لتجد أصدقاءها... تحولوا إلى رماد من عظام. الليل يبتلع الجزيرة، والوحوش تنهض من الماضي، وكل خطوة تقودها إلى سرٍّ دفين في دمها. لماذا نجَت وحدها؟ ولماذا أصبحت هي الأمل الأخير؟ رواية رعب نفسية وغموض، مليئة بالأسرار، والتحولات، والكوابيس التي تمشي في الظلام. دم الوريثة: للمؤلفة اسيا البياتي (اقرأ على مسؤوليتك... البعض لا يخرج من الجزيرة حياً)

حور مخمورة بكأس الانتقام، كأس ما يشبع منه قلب اسود يكن الحقد و غريزة حب الانتقام تجري بالعروق كانت مثل اي طفلة تلعب فالحواري مع عيال وبنات عمها واخوانها، لكن تتقلب حياتها فوق وتحت بعد مقتل اخوانها على يد طلاب وينتشر فيديو لهم وهم يسوون فعايلهم، صار كل ذا وهي ما كملت ال 16 سنة. اخوها انذبح قدام عيونها لكن الصدمة انه من الي قاعد يذبحه؟ ويمشي الكل معه ويخليهم يسوون الي بهواه، رجل الاعمال عبدالمجيد والي الكل يعرف كيف يجيب فلوسه بالحرام وهو انسان قذر يغطي على افعال ولده المريض بالفلوس، ولده الي قتل اخو حور، رعد.